أَصلَحَ اللّٰهُ بَالَ مَن قَام بِتَعزِيزِ القَنَاة
قُومُوا بِإلغَاءِه ؛ كتَبَ اللّٰهُ أُجُورَڪُم .

٫٫ نَلقَاكُم علىٰ خَير ، ثبَّتَ اللّٰهُ إيمَانَكُمْ .

لِسَانُ حالِي يقُول : شسّالفة :) ؟
مجمّعين كالذُّبَاب فِي كلِّ زُقاق ..

من ألِف الإنتصارات إنكسر ظهر عقيدتَهُ عند أولِ إبتلاء ؛.

رَسُولُ اللّٰه ...*❤️*✉** سلامُ اللهِّ وصلاوتُهُ عَليكَ ، فِداكَ أبي وأُمّي ..
أنتَ في قَلبي ، عَبدٌ سائِرٌ في جنازةٍ مُذ غابَت صفحَةُ وجهِكَ عنِ الدُّنيا ، إلى أن يلقاكَ يومَ القيامة ، ويُخبِرُكَ أنّهُ صبرَ لِلّٰه ثُمَّ لأجلِك .

ودّعتُ وفارَقتُ ولوّحت ، لكِن بقيَ إيماني مَعي
لَم يكُنِ الأمرُ سهلًا أبدًا لكِنّي رَضيت ، ودَدتُّ لو كُنتَ بينَنا ، تمسحُ عَلى خافِقي وتَقول : أيامٌ قلائِلٌ يا أخَ اليمَان ، والمَوعِد الجَنّة ❤️****.

أنا المُتسَنِّنُ بِك ، أُحِبُّ المُسلِمين ، ولا شيءَ أبدًا يعدلُ مقامَ الموحِّدينَ في ضِلعي ، أشعُرُ أنّهُم مِنّي وإنّني مِنهُم ، وإن لَم أكُن صالِحًا كصلاحِهِم غيرَ أنّي أتقرّبُ إلى اللّٰه بِحُبِّ هذِهِ الأُمّة*❤️* .

ما أرقَّ قلبِي ، وما أغدقَ دمعَ عَيني ، عَلى مَن يُشهدُ كُلَّ يومٍ ( أحَدٌ ، أَحَد ) ، مُقتدٍ بِك .. لا أُحِبُّ أن أُضيّقَ على مُسلِمٍ ، أو أن أُؤذيه ، أو أن أُحرِجه ، أو أن أضَعهُ في زاويةٍ ضيّقةٍ وإن أُوذيت .
هُمُ المُعتَدون ؛ وأنا الدّاعي بِقولِكَ :
اللَّهُمَّ اهدِ قومي فإنّهُم لا يعلَمون .

أجِدُ لهفةً في نَفسي ، دائِمةً إلى الأَبَد ، أصحو وأغفو بِها ، مقامَ ومهمّة الدِّفاع عَن هذِهِ الأُمّة وهذا الدّين ، لَم أُؤدِّ الأمانة على أكملِ وجه ، غلبَتني الدُّنيا مِرَارًا ، لكِنّني على الثّغرِ أُجاهِد ، لا أترُكُهُ خاليًا ، ولا أفعلُ فِعلَ رُماةِ أُحُد ، فيأتي العدوُّ مِن قِبَلي ، وأسألُكَ السّداد ❤️****.

يا رَبِّ
لِسانيَ فصيح ، لكِنَّ جوارِحي تَتلعثَم
أشغِلني بِما خلقتَني لَهُ ، وسخِّرني لِلدّينِ والمُسلِمين ..
أنا الّذي ما أَحبَبتُكَ وحدي ، ولكِن أحبَبتُكَ وحدك .
| فَتقبّل بيعي ...
وافدي بي دينُ المُصطَفىٰ ❤️ .*⚫يمَانِيَّات* ✉**

وَلَو أَنَّ كُلَّ فَاقِدٍ سلَا عَن فَقِيدِهِ ..
مَا سَلَوتُ عَن يَمَانَ وَشَقِيقَهُ أَبَدَا !