تخيل انت كاعد بمسرح دتشوف مسرحية معينة
مراح تترك مقعدك و تهجم ع الممثلين من يسوون تصرفات تثيرك وتزعجك
رح تبقى لان عدنا ادراك انو هاي مجرد مسرحية والممثلين ديثيرون شي مار علينا ومكبوت بداخلنا

نفس الشي انعكاس حياتنا من الظاهر
لمن تظهر ذكريات عاطفية غير واعين الها ونتفاعل وياها بدل مشاهدتها والاستجابة
رح ناثر ونخرب على الحاضر
لان الحاضر هو الشاهد فقط على المسرحية
بس مو بداخلها?????

منو اللي يلعبون هالمسرحية حتى يعكسون وجود هالحالة العاطفية غير المنتهية النا ؟

عائلتنا
علاقتنا الحميمية
علاقات عملنا
ممكن اشخاص او اشياء ابعد مرتبة
بس كلما كانو بدائرتنا الاقرب
كلما كان الانعكاس اوضح

الرسول غير واعي على انعكاسات ذكرياتنا الي ممنتهية
هي انعكاسات غير حقيقية

الهرب من هذه الشحنات العاطفية
عن طريق اسقاطها ع الاخرين
التحكم و التلاعب و اللوم و التخلي
كلها اساليب فاشلة و لا تؤدي الى نتيجة
علينا ان نتعلم بدلاً من ذلك ،
ان نتعايش معها برفق ، نعطيها اهتمامنا و دعمنا المحب اللامشروط الى ان تهدأ ب وقتها المناسب.

يقول براون مؤلف كتاب عملية الحضور
" كان تعريفي غير الواعي للحب انه لن يبقى ، بل سينتهي قريبًا . نظرًا الى خسائر الطفولة المبكرة في الحب ، كنت دون وعي أختار اناسًا سوف يحبونني لفترة من الوقت ولكنهم ممن سيتركونني حتمًا. كان علي في البداية ان اقوم بتمييز النمط والقصة تم ادع نفسي بعد ذلك تشعر ، تتقبل، وتحرر الطاقة المشحونة لهذا النص المهلك من نصوص الحياة.
كنت احاول يائسا الحصول عليه من النماذج الابوية التي كانت عاجزة تماما ، وليس بسبب اخطاء منهم، عن منحي ماكنت احتاج اليه . بمجرد ان تمكنت من التخلص من هذا النمط الطاقي المتكرر على نحو قهري و اعدت احتضان الطاقة المشحونة سابقًا مع كياني ، كنتُ قادرا على العثور على حُب دائم".

ومن المبهر انه كلنا عدنا تعاريف لاوعية للحب ، نعيد خلقها و معيشتها بكل مرة .

يبدأ هالشي كتردد شعوري معين تلقيناه خلال طفولتنا
هالشحنات العاطفية " كما وصفها مايكل براون " حتعيد خلق الظروف الي تشبه جروح حب الطفولة الاولية
على أمل انه نكدر هالمرة نتعامل وياها بشكل افضل .

كل لحظة هي لحظة مهمة

I surrender ???????

وكوني امرأة ف اكيد حعبر عن طاقة الفمنن كأهم و احد الاشياء الي يدعمني بهالرحلة.

Pure imagination ??