جميع الفرص التي لم تتسنى لك، هي في الأصل، أعادت توجيهك. التمس الرحمة فيما مُنع عنك، واعرف أن قمَّة الرأفة أحيانًا ليست في العطاء بقدر المنع.

في خضم سنوات الخبرة والتجارب، أدركت حقيقة جوهرية: أن المجد لا يُصنع في غرف الانتظار، بل في ساحات المبادرة.

والثقة بالذات ليست وليدة اللحظة، بل هي ثمرة العمل والتجربة والخبرة.

فكل خطوة جريئة نخطوها تمنحنا ثقة أكبر للخطوة التالية.

وكما قال الشاعر:
"وما نيل المطالب بالتمني .. ولكن تؤخذ الدنيا غلابا"

هذه إشارة، انتبه تتجاوزها ⚠️

- عامل الوقت مهم، الحياة لا تنتظر
- خطّتك لن تعمل قبل أن تعمل
- الأعذار ليست للشجعان
- القوّة تكمن في تخطي الفشل والبدء من جديد
- اكسر قيود منطقة الراحة لتتقدم

أكبر تحدٍ تواجهه فيما يتعلق بإدارة الوقت/الإنتاجية/التخطيط؟

النجاح ما يرتبط باللي تأخذه، بل باللي تقدمه. كل ما ساعدت غيرك، كل ما حليت تحدياتهم، زادت قيمتك.

الناجحين دايمًا يدورون على طرق يضيفون فيها قيمة، سواء في شغلهم، حياتهم الشخصية، أو حتى وسط مجتمعهم.

النجاح يحب الناس اللي يقدمون قيمة بشكل مستمر.

اسأل نفسك: كيف ممكن تكون شخص يضيف قيمة لمن حوله؟ كيف تقدر تزيد من قيمتك في شغلك أو حياتك اليومية؟

الموضوع ما يحتاج جهد كبير أو خطوات ضخمة.

أحيانًا القيمة تكمن في أبسط الأمور، مثل التعاطف، المساعدة، أو حتى النصيحة الصادقة.

هذي الأشياء اللي تجذب لك النجاح بشكل طبيعي.

الكثير من رواد الأعمال اليوم يؤمنون بالقيمة الفعلية للوضوح في الرؤى الشخصية؛ ويدركون حجم تأثير هذا الأمر على عملية تحقيق الأهداف.

لكن يبقى السؤال.. كيف نوصل لهذا العمق.. ونفهم بوضوح رؤيتنا.. وما نطمح بشكل فعلي لتحقيقه؟

بإمكانك معرفة المزيد من نشرة: هل للوضوح قيمة، بالاشتراك المباشر في نشرتي البريدية عبر الرابط التالي: https://saraalhumaidan.com/newsletter/

https://saraalhumaidan.com/newsletter/

- ما أملك المعرفة بالتوسُّع
- إبداعي لم يكفي لنجاح مشروعي
- مستمر بالعمل، لكن بدون نتائج مرضية
- مشروعي معتمد علي بالكامل
- مشروعي متوقف
- طلبات مشروعي قليلة

كل هالمشكلات "عَرض وليس مرض"

ومهمّتنا في بزنس بوست+
تشخصيها، ومعرفة المشكلات خلفها، ثم علاجها!

لو كنت تملك مشروع قائم ومهتم في الانضمام.. سجّل في قائمة الإنتظار للبرنامج الإرشادي

https://saraalhumaidan.com/business-boost/

قد تفشل،
وقد تتعثر،
قد تُجهد،
وقد تخسر،

هذه الأحداث وإن لم تكن ضرورة حتمية في رحلتك
ولكنّها أمر وارد وقابل للحدوث.

فإن أردت أن ترفع سقف نجاحاتك
إمضِ نحو هدفك بخطى واثقة…

"فالخطوات المترددة لا تذهب بعيدًا!"

هل ترغب في الحصول على نصائح عملية حول ريادة الأعمال والقيادة بشكل منتظم؟

سجّل في نشرتي البريدية واحصل على تحديثات أسبوعية مباشرة إلى بريدك الإلكتروني:

https://saraalhumaidan.com/newsletter

https://saraalhumaidan.com/newsletter

كل مشروع جديد تعمل فيه راح تتعلَّم شيء جديد مهما كنت خبير ومتمكّن.

كل عميل، وكل مشروع، وكل تحدّي، راح يعيد تشكيل طريقتك في التفكير والتعامل بطريقةٍ أو بأخرى.

المهم هو إن تستفيد من كل تجربة وحَدث، دون أن تشعر أنك أكبر من أي معلومة.