ُ

مجموعة مؤقتة https://t.me/nofapiraq89

ُ

شباب راح ارجعلكم بعد ما ابحث بعلاج الادمان واجربه على نفسي لمدة من الزمن، واذا نجح ان شاء الله راح اعطيكم الملخصات وانشره هنا بالقناة ?****

سؤال: ممكن الاشخاص المتعافين لفترات طويلة يكتبون لنا تجربتهم بشكل مختصر وماهي الاشياء التي ساعدتهم على الصمود ولم ينتكسوا حتى الكل يستفاد يااخوان

ج: تفضلوا ?

السلام عليكم

اسف لكل شخص متواجد هنا سامسح جميع المنشورات عن قناتي وابدأ بمنشورات جديدة ?

لاني انا صرت مثلكم انتكس ولم تفدني العبارات التشجيعية

الموضوع طلع مرض ادماني في الدماغ ويريد له علاج سلوكي

فترقبوا ان شاء الله يا اخوان

?مصطلحات في القرآن الكريم تصف معاصي الله تعالى سنذكرها جميعا مع شرح مبسط لكل منها:

1. الذنوب؛

- التعريف: تعني الأعمال التي تخالف أوامر الله وتستوجب العقاب.

- مثال: قال تعالى: "ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين" (آل عمران: 147).

1. الآثام؛

- التعريف: هي الخطايا الكبيرة التي تؤدي إلى شعور الإنسان بالإثم والذنب.

- مثال: قال تعالى: "ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام لتأكلوا فريقًا من أموال الناس بالإثم وأنتم تعلمون" (البقرة: 188).

1. المعاصي؛

- التعريف: تعني الأعمال التي يعصي فيها الإنسان أوامر الله ويتجاوز الحدود الشرعية.

- مثال: قال تعالى: "وعصى آدم ربه فغوى" (طه: 121).

1. الخطايا؛

- التعريف: تصف الأعمال التي يرتكبها الإنسان بغير قصد أو بسبب الجهل ولكنها ما زالت تخالف الشرع.

- مثال: قال تعالى: "ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا" (البقرة: 286).

1. الفواحش؛

- التعريف: تشير إلى الأعمال القبيحة والمنافية للأخلاق والتي تعتبر محرمة بشكل واضح.

- مثال: قال تعالى: "ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن" (الأنعام: 151).

1. الجرائم؛

- التعريف: تعني الأفعال التي تتعدى على حقوق الآخرين وتستوجب العقاب من الله ومن المجتمع.

- مثال: قال تعالى: "ثم كان عاقبة الذين أساؤوا السوأى أن كذبوا بآيات الله وكانوا بها يستهزئون" (الروم: 10).

1. الموبقات؛

- التعريف: هي الأعمال الكبيرة والخطيرة التي تهلك صاحبها وتؤدي به إلى العذاب.

- مثال: قال تعالى: "والذين لا يدعون مع الله إلهًا آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثامًا" (الفرقان: 68).

1. السيئات؛

- التعريف: تشير إلى الأعمال السيئة التي تخالف الأوامر الشرعية والتي تكون سببًا في سوء العاقبة.

- مثال: قال تعالى: "ومن يعمل سوءًا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورًا رحيمًا" (النساء: 110).

1. الحوب؛

- التعريف: تعني الذنب العظيم الذي يستحق العقاب الشديد.

- مثال: قال تعالى: "وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافًا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولًا سديدًا" (النساء: 9).

1. المهالك؛

- التعريف: تعني الأفعال التي تؤدي بصاحبها إلى الهلاك والعذاب.

- مثال: قال تعالى: "ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين" (البقرة: 195).

1. الخطأ؛

- التعريف: يعني ارتكاب الفعل بشكل غير صحيح أو بغير قصد ولكن ينتج عنه مخالفة للشرع.

- مثال: قال تعالى: "ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا" (البقرة: 286).

1. العصيان؛

- التعريف: يعني رفض أوامر الله واتباع النفس والهوى في معصيته.

- مثال: قال تعالى: "قالوا يا موسى إنا لن ندخلها أبدًا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون" (المائدة: 24).

1. الفساد؛

-التعريف: نشر الفساد في الأرض، وهو يشمل الفساد الأخلاقي والاجتماعي والسياسي

-مثال: قال تعالى: "وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد" (البقرة: 205)

1. البغي؛

-التعريف: الظلم والعدوان والتجاوز على حقوق الآخرين بغير حق

-مثال: قال تعالى: "إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم" (الشورى: 42).

??هذا النقاط الست كل نقطة تكمل الاخرى فاذا حفظتها جميعها واحدة تلو الاخرى والتزمت بها فصدقني ستصبح متعافي بشكل كامل وشامل بنسبة 99٪

?في الإسلام، ليس فقط الفعل الجسدي للزنا محرم، بل هناك أشكال أخرى تعتبر مقدمات وبوابات للزنا والعياذ بالله اذا لم تقفلها وتسيطر عليها اوردتك شر المهالك:

ـــــــــ

1. حاسة العين؛

- تعريفه: النظر إلى الى النساء المحرمات عليك او النظر الى اشياء اخرى محرمة .

- ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ........ ذلِكَ أَزْكى‏ لَهُمْ..... )

1. حاسة السمع:

- تعريفه: الاستماع إلى الكلام الفاحش أو صوت امراة محرمة عليك او الاغاني والموسيقى.

- (وَ إِذا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ )

1. حاسة اللمس ؛

- تعريفه: لمس اشياء محرمة كالاعضاء التناسلية الخ....

- ( ..... وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُم ذلِكَ أَزْكى‏ لَهُمْ......)

1. حاسة الفم و اللسان :

- تعريفه: النطق بكلام فاحش، وايضا اكل الحرام أو الاسراف في الاكل حتى لو حلال

-( فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‏ طَعامِهِ)

- عن الامام السجاد صلوات الله عليه : اَلذُّنُوبُ اَلَّتِي تُغَيِّرُ اَلنِّعَمَ (...أسْتِعْمَالُ اَلْبَذَاءِ وَ اَلْفُحْشِ فِي اَلْقَوْلِ......)

5.حاسة القلب أو الأفكار:

- تعريفه: التفكير في الفاحشة أو التخيلات الجنسية.

-عن الامام الصادق صلوات الله عليه:( ..... آمركم أَنْ لاَ تُحَدِّثُوا أَنْفُسَكُمْ بِالزِّنَا...)

1. حاسة الشم:

- تعريفه: شم الروائح المثيرة للشهوة من النساء

- الله تعالى يقول (وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَا) اي لا تقربو الاشياء التي تدعوكم الى الزنا والروائح المثيرة مثال على ذلك

.ـــــــــــــ
?وما يساعدك على ما ذكرناه هو (المُراقبة) وهي على انواع:

-مُرَاقِبَة الظَّاهِر: إعتقاد الْعَبْد أَنَّ الله يَرَاهُ وَمُطَّلِع عَلَيْهُ فِي كُلّ وَقْت وَمَكَان فَيُنْتِج لَهُ الْحَيَاء مِنَ الله  فَيَسْتَحْي أَنْ يُسِيء الْأدَب مَعَهُ وَهُوَ بَيْنَ يَدِيِّه

-وَمُرَاقِبَة الْظمائر: إعتقاد الْعَبْد أَنَّ الله مُطَّلِع عَلَى قَلْبه وضميره  فَيَسْتَحْي مِنْ أَنْ يُغْفِل عَنْ ذِكْره  او يفكر في شيء لا يرضى به الله أَوْ أَنْ يَلْتَفِت بِقَلْبه لِأحَد سِوَاهُ

-وَمُرَاقِبَة السَّرَائِر: فَهِي  كَشْف الْحِجَاب عَنِ الرَّوْح حَتَّى تَرَى الله  أَقُرْب إِلَيْهَا مِنْ كُلّ شَيْء  فَتَسْتَحْي أَنَّ تَجَوُّل فِيمَا سِوَاهُ مِنَ الْمَحْسُوسَات  فَإِنْ سَهَت أَوْ غَفَلَت وَلَوْ طَرَفَة عَيْنَ بَادَرَت إِلَى التَّوْبَة والإستغفار فَالتَّوْبَة لَا تَفَارُق أهْل الْمُرَاقِبَة مُطْلَقا 

?الامر ليس بالسهولة يحتاج الى تدريب مكثف ومستمر حتى تصل الى المرحلة الملكية فركز على هذه النقط واشتغل عليها ايها المحارب البطل??

https://t.me/diidoddkk قناة الطرائف المضحكة

https://t.me/sllalappp قناة الصور المعبرة

https://t.me/klpokkksa قناة علم النفس

قنواتي الجديدة اشتركو ❤️??

**✎"أحيانا البعض يلاحظ أني أمسح بعض المنشورات من قناتي وأضيف بها بعض الأشياء وأعيد نشرها والسبب هو أني عندما أراجع ما نشرته اجد أن هنالك بعض الأخطاء التي كنت عليها فأضطر لتصحيحها نظرا لتغير وعي الأنسان وتطور علمه بمرور الزمن لذلك ...

لا تَغُرَّنكُمْ مَنشُورَاتِي وَكثرَةِ الموَاعظِ وَالفَوَائدِ إِنَّمَا هِيَ تَذْكِرَة لِنَفسِي قَبلَكُمْ، فَأَنَا أَوَّلُ المُقَصِّرِينَ، وَأَوَّل المُحتَاجِينَ لِتلكَ الموَاعظِ

-أَنَا فقَط أُحَاوِلُ، وَأُجَاهِدُ نَفْسِي مَا اِسْتَطَعتُ، وَلَا زلتُ فِي بِدَايَةِ اَلطَّرِيقِ، أَتَذَبْذَبُ بَيِّن فتُورٍ وَاسْتقَامَةٍ، وَلكِن أَقُولُ فِي نَفسِي؛ لَعَلَّ اللَّه يَقبِضُ رُوحِي ، فَأَجِدُ مَا كَتَبَتْ أَو نَقلَت صَدقَةً جَارِيَةً قَدْ تَنفعُ أَحَدُهُم أَوْ قَد يَعملُ بِهَا آخر .

༄?**