‏كم من الهموم انفرجت بسبب ركعة وكم من الأمراض شفيت بسبب دعوة وكم من الصعاب تيسرت بسبب تفاؤل بثوا الامكم وشكواكم لخالقكم فإنه مجيب دعوتكم🥹*

*مهما ضيّقت علينا الحياة بالهموم ستبقى نافذة الأمل بالله مفتوحة ألم نتذكر قول ربنا : ولسوف يعطيك ربك فترضى لا تيأس لعل غداً يختلف ويأتي بالخير المقصود والشيء المطلوب

*يوماً سيجبرك اللطيف بلطفه إن الشدائد لا تدوم إلى الأبد كل الأشياء التي تخفيها في قلبك الله يعلمها وجميع ما صبرت من أجله سيكافئك الله به ذات يوم تفاءل وتوكل عليه ولا تيأس

-

‏"صلاةُ الليلِ برءٌ للحنايا ..
‏وتطبيبٌ، وتخفيفٌ، وأُنسُ"
‏-الوتر يا رفاق❤️?".

‏??.'
‏أنيروا ظلمة الليل
‏بتسبيح ،او استغفار،،او بآيه

‏قد يؤخر الله الجميل ، ليجعله أجمل

جُمعه مٙضت وجُمْعه أتت ، اللهُم أغفرلنا مٙا بٙين الجُمْعتين ، اللهم علِّقنا بك ولا تُعلِّقنا بأعمالنا ويسِّر لنا العودة إليك مهما غرقنا في ذنوبنا

‏التوكل على الله من أعظم الأسباب التي تتحقق بها الحوائج؛ فإن الله يكفي من توكل عليه،
‏قال الله تعالى: ﴿ ومن يتوكل على الله فهو حسبه ﴾.

‏قال الفضيل بن عياض -رحمه الله-:
‏"والله لو يئست من الخلق حتى لا تريد منهم شيئا، لأعطاك مولاك كل ما تريد"

‏من أدعية الحفظ التي ينبغي أن يحرص عليها المسلم : ماجاء عن ابن عباس -رضي الله عنهما - أنه كان يقول:
‏"اللهم إني أسألك بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات والأرض أن تجعلني في حرزك وحفظك وجوارك وتحت كنفك ."

‏اللهم إني أسألك من الخير كلِّه، عاجلِه و آجلِه، ما علمت منه و ما لم أعلمُ و أسألك الجنةَ و ما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، و أعوذُ بك من النَّارِ و ما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ و أسألك مما سألك به محمدٌ، و أعوذ بك مما تعوَّذَ منه محمدٌ، و ما قضيتَ لي قضاءً فاجعل عاقبتَه رَشَدًا