- وكانَ الصّحابةُ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنهُمْ - يَستحِبُّونَ إكثارَ الصّلاة عَلىٰ النَّبِيَّ ﷺ يومَ الجُمُعةِ. • قالَ ابنُ مَسعُودٍ: يا زيدِ بن وَهب لا تدع - إذا كانَ يَومُ الجُمعةِ - أن تُصلي على النّبِيِّ ألفَ مرّةً ».

-
وكانَ الصّحابةُ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنهُمْ - يَستحِبُّونَ إكثارَ الصّلاة عَلىٰ النَّبِيَّ ﷺ يومَ الجُمُعةِ.

• قالَ ابنُ مَسعُودٍ: يا زيدِ بن وَهب لا تدع - إذا كانَ يَومُ الجُمعةِ - أن تُصلي على النّبِيِّ ألفَ مرّةً ».

خلال إحدى الرحلات في القطار، صاح شاب في العشرين من العمر فجأة:
"أبي انظر إلى الأشجار! إنها تسير إلى الوراء!"
وابتسم حينها الأب لابنه في عطف في حين راح بقيّة الركاب ينظرون إلى الشاب بعين الشفقة. وما هي إلّا لحظات حتى صاح الشاب مجدّدًا:
"أبي! أبي... انظر إلى الغيوم في السماء، إنّها تلحقُ بنا أيضًا!"
ابتسم الأب من جديد، وفي حينها اقترب منه أحد الركاب وقال له:
"لماذا لا تعرض ابنك على طبيب جيّد؟"
وأجاب الأب!! (╯︵╰,)

إليك ثلة من القنوات السلفية

لكلِّ صاحبٍ محتوًى وناشر للخير،
أخلِص، اصدُق، احرِص؛ ثم لا تتوقَّف؛
فهناك من يتابعُ في صمتٍ،
وينتفعُ بعمقٍ،
،ووصلَ إلى اللّٰه بك.
ومدى النَّفعِ لا يحدِّدُه عددُ المتفاعلين،
ولا كثرتُهم أو جفاؤهم؛
ينفعُك إخلاصُك فيما تنشرُ،
وصدقُك حين تنقلُ،
وحرصُك على ما ينفعُ.

أبو العتاهية اختصر  الدنيا في ٦ أبيات شعرية، جميلة جداً ، فتأملوها :

- نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية
                 طفلُ الملوكِ كطفل الحاشية

- ونغادر الدنيا ونحن كما ترى
                 متشابهون على قبور حافية

- أعمالنا تُعلي وتَخفض شأننا
                  وحسابُنا بالحق يوم الغاشية

- حور، وأنهار، قصور عالية
                   وجهنمٌ تُصلى، ونارٌ حامية

- فاختر لنفسك ما تُحب وتبتغي
                   ما دام يومُك والليالي باقية

- وغداً مصيرك لا تراجع بعده
                   إما جنان الخلد وإما الهاوية

( نسأل الله لنا ولكم حسن الخاتمة )

مما يروى أنَّ عجوزًا استفتت شيخًا في مسألةٍ ما، فقالَ لها: أجيبُكِ بقولِ مالكٍ أم بالكتاب والسنة؟

فقالت: أجبني بقول مالكٍ، فهو أعلمُ منكَ بالكتابِ والسنةِ.

? احذر الحديث في عيوب النَّاس وإلَّا اُبتليت

‏قال التَّابعيُّ الجليل إبراهيم النَّخعي - رحمه الله - :

" إنِّي لأرىٰ الشَّيء ممَّا يُعاب، فما يمنعني من أن أتكلَّم؛ إلَّا مخافة أن اُبْتَلىٰ به ".

? [ المجالسة (٨٨٩) ]

بشرى سارة
يعلن دعم مسك الختام عن هدية ?لأول شخص ينضم لهذه القناة[https://t.me/+QJIwxcfqNDxmNTY0]
نحن سنرى أول من ينضم وسنهديه بإذن الله ?*?*?⚡**