القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months, 1 week ago
ممنوعات عند الأزمات الزوجية ⛔️
المَرأَةُ الَّتِي تُحَاوِل مُنافسَة الرَّجُلُ فِي مَجَالاتِهِ وَمَا خُلِقَ لِأَجلِهِ، يَنتَهِي بِهَا الأَمرُ أَنْ تَبقَى فِي المُنْتَصَفِ، فَلاَ هِيَ أُنثَى وَلَا هِيَ اِستَطَاعَت أنْ تُصبِحَ رَجُلًا!
- الرَّافِعِيّ.
ضمّي أطفالك..
ضمي أطفالك وقبليهم وشميهم.. أخبريهم بمقدار حبّك لهم، احمدي الله أمامهم أن وهبك إياهم، قولي لهم أنهم أجمل نعم الله عليكِ وأنكِ لا تتصورين مقدار كرم الله عليكِ بهم..
ببساطة: استمتعي بأمومتك..
أطفالك ليسوا عائقاً عن نجاحك، ليسوا هماً ولا تعباً (وإن كانت تربيتهم تحوي كثيراً من الصعوبات وتتطلب كثيراً من الصبر)، أطفالك ليسوا ثقلاً جاثماً على صدرك، ليسوا ما يمنعك من طموحاتك ولا ما تريدين إيجاد “الحل” له لتستطيعي العودة لحياتك ونفسك وأحلامك..
سهلٌ جداً في عالمٍ تملؤه الرسائل المشوّهة التي تفسد الإنسان وتتعسه أن ترَي أجمل نعم الله عليكِ كشيءٍ بشعٍ يقيدك ويسيطر عليكِ، سهلٌ جداً أن يتحوّل شيءٌ من أعظم رزق الله لكِ إلى "ثقلٍ" يعيقكِ عن "أحلامك"، سهلٌ جداً أن تتحوّل معجزةٌ ولذّةٌ عظيمةٌ إلى شيءٍ عاديٍّ لا يستحقّ التقدير (إذ: "كل الناس ينجبون، فما الاستثنائي!")..
سهلٌ جداً اليوم أن نكون جميعاً سجناء فكرة “تحقيق الذات” بالأسلوب الفرداني المادي السريع فقط، تلك الفكرة التي -بالمناسبة- سيطرت على كثير من الرجال أيضاً، فلا يكادون يجدون الوقت لبيتهم وأولادهم وزوجاتهم ولا برّ والديهم، إنّها فكرة أن على كل فردٍ أن يحقق ذاته لأقصى حد، يكسب أكبر قدرٍ من المال، يترقى في وظيفته لأعلى حد، ويمتلك أفضل سيارة ممكنة ويوسّع بيته قدر الإمكان وينافس على الدنيا ما أمكن ويحقق ذاته ويؤمّن على نفسه ما أمكن.. وباختصار: يلهيه التكاثر حتى ينتهي عمره كله فيه..
في هذا العالم.. سهلٌ جداً أن تنظري في أطفالك فلا ترين أياً من عظيم نعم الله عليكِ بهم، لا تتمكنين من استشعار أي شيءٍ جميلٍ مفتوح الأبواب ينتظر لمساتك وكلماتك والقدوة منكِ فيهم.. سهلٌ جداً ألا تريدي منهم إلا أن يصمتوا ويتجمدوا على الشاشة أو يبتعدوا من طريقك أو يتوقفوا قليلاً عن مضايقتك!
هذا العالم الذي يجعلك تظنين أن معادلته للـ”سعادة” ستسعدك يكتب عليكِ بكل رسائله تلك أن تعيشي شقيّة مهما فعلتِ.. أنتِ أنثى، ستشتاقين للأمومة حتماً، سيمنعونك كثيراً منها لكيلا “تخسري جمالك”، و”لا تذهب دراستك سدى”، و”لا تضيعي مواهبك” ، و”الوقت مبكرٌ عليكِ”، و”لاحقة على الهم”، و”انظري لفلانة الدكتورة وتلك الباحثة وتلك التي.. “..
ثم إذا صرتِ أماً سيتأكدون من انزعاجك من أولادك ورؤيتك لهم ككائناتٍ مرهقةٍ اقتحمت حياتك ولا تريد إلا أَسرك والتضييق عليكِ.. لتمر السنوات وأنت لا ترتاحين مع أي قرارٍ تتخذينه.. ولا ترضين عن أي نتيجة تصلين إليها.. إنما هي معادلة لشقاء أي شخصٍ يستسلم لها..
ولذلك علينا نحنُ أن نخرج منها.. العمل ذاته ليس الخطأ، لكن انظري أين أنتِ وما تريدين فعله بعمرك وسنينك وسنين أطفالك التي تمضي ولن تعود، وانظري للنعم العظيمة المفتوحة أمامك الآن..
لأبواب “تحقيق الذات” و”تنمية المهارات” و”تغيير المجتمع” التي تنتظرك هنا.. انظري لهذا الجمال الذي يكاد يفوتك وهو داخل بيتك، لهذه الجواهر التي تحتاج عنايتك، لهذه اللحظات من الأمومة التي تاقت نفسك أنتِ للقليل منها من قبل.. اعملي فيها واستمتعي بعملك.. هو واجبٌ وفيه صعوباتٌ فعلاً ككل ما في الدنيا، فيه السهل على نفسك وفيه التحديات..
لكنه من أمتع ما يمكنك فعله! حين تتجاوزين تحدّياً مع طفلك، حين ترين أثراً لك به، حين تقبّلين خدّ الرضيع الناعمة، حين تمسكين أصابعه الرقيقة، حين تقر عينك بكلمةٍ يقولها ابنك في موضعها.. لحظاتٌ كثيرةٌ من الجنة يرزقك الله إياها في الدنيا، فاستشعريها، عيشيها.. وإن لم تكن بعد فاطمحي إليها وانتظريها..
الحمد لله على رزق الأمومة.. الحمد لله ما أكرمه..
#رسائل_في_الأمومة_والأنوثة_والحياة
صورة وتعليق... عندما تغزونا الأفكار النسوية ونتبناها من حيث لا نشعر!!
الكثير منا ينظر إلى مثل هذه الصورة على أنها نكتة مضحكة، ولكن الحقيقة ليست كذلك أبدا، فالكثير من الأفكار السلبية والدعاوى الباطلة والانحرافات الفكرية غدت تدرج لنا بأسلوب الفكاهة، حتى تصبح ثقافة مستساغة بيننا، وتدخل العقل الجمعي اللاواعي لشبابنا وشاباتنا...
والكثير من هذه الأفكار التي تروج مؤخرا منشؤها دعاوى النسوية الفاجرة؛ التي تسعى إلى تدمير الأسرة والمجتمع، وصولا إلى ترويج الشذوذ وما يخالف الفطرة الإنسانية السوية...
فيتم التنفير عن الزواج، وعن الإنجاب، وعن أهمية وأولوية الأسرة في الحياة، وعن كل ما يرتبط بالعفة والعفاف، والعلاقات الإنسانية السوية الصحيحة التي يدرك أهميتها البشر بفطرتهم السوية، قبل أن تشوه فطرتهم تلك الدعاوى البائسة...
وإذا أردنا الحديث بمزيد من التفصيل، في تحليل هذه الصورة فإننا نرى هذه الصورة تحوي العديد من الأفكار الخاطئة والمغالطات، والتي يمكن ترتيبها ضمن ثلاثة نقاط أساسية:
الأولى: التنفير عن الزواج بتصوير الزوجة بأنها المرأة البعيدة عن الأناقة وأن الزواج سيجعلك تفقدين الدافع للعناية بنفسك وهذه مغالطة، بل المرأة مأمورة بحسن تبعلها لزوجها فيجب أن تكون أنيقة متجملة متأنقة، ولكن هذه الأناقة تكون في موضعها الصحيح.
الثانية: التنفير عن إنجاب الأولاد، ويتجلى ذلك في هذه الصورة بأمرين:
١ - الأول بتصوير الأم صاحبة الأطفال بأنها منعدمة الأناقة وهذا يظهر من شكل الحذاء...
٢ - والثاني عدد الأطفال وتصوير زيادة العدد على أنه كارثة، وأكبر عدد موضوع هنا هو 3، يعني هذا هو الحد الأعلى!
الثالثة: جعل الصورة المثالية لحذاء الخروج هو الحذاء الأكثر زينة، والحقيقة أن هذا الكعب العالي جدا عدا عن كونه غير صحي، ولكنه مناسب للتزين، والزينة في موضعها الصحيح لا ينبغي أن تُظهَر للرجل الأجنبي، بل تكون في المكان المشروع لها، إما لزوجها أو في جلسات النساء الخاصة.
وهذه الأفكار الثلاثة الخاطئة، ومغالطة اعتبار أن إهمال التجمل والعناية بالنفس سببه الزواج والأولاد، كلها من آثار لوثات الأفكار النسوية المنحرفة...
لذلك لا ينبغي أن نكون سُذجًا ونمرر أي شيء دون فهمه... جزى الله خيرا من تنبّه ونبّه، والحمد لله رب العالمين.
✍ #نسمة بتصرف وزيادة #بنت_الإسلام
يمكنكم متابعتنا على معرفات تجمع دعاة الشام
الموقع الإلكتروني | واتس | تليغرام | تويتر
**تزوج بإمرأة صالحة
وليس بإمرأة موظفة.
فأنت مأمور بإكمال دينك
وليس بزيادة راتبك**
رأيكم؟!
? نشتري ألعابا ثمينة لطفل صغير .. فيكسرها
ونحن نعلم غالبا أنها ستكسر ولن يقدر الطفل قيمتها ..
⁉️ فلماذا نفعل ذلك ⁉️
? الجواب أننا نشتري لحظات السعادة التي يعيشها الأبناء وقت الحصول على الهدايا والألعاب .. نشتري سرورهم وفرحتهم .. وهذا أثمن ما ننفق عليه الأموال .. إنما نشتري السعادة لا الأشياء !
? وليخرجن تَفِلات.. إحدى المركزيات في فهم الحجاب..
?️ كنت أسمع إحدى "المؤثرات" على وسائل التواصل تعلّم الفتيات كيف تجد إحداهن لون الحجاب وقياسه الذي “يليق" عليها أكثر، فتضع ألوان حجاب مختلفة بجانب وجهها وتتحدث عن كيف يبرز كل لون جمال عينيها ويكمّل لون بشرتها، ثم كيف تلتفّ القياسات المختلفة على الرقبة لتعطيها طولاً أو نحولاً.. وتستطرد في مقاطع أخرى للحديث عن تنسيق الاكسسوارات مع الحجاب ومن ثم الفساتين والحقائب وهلمّ جراً..
وأنا أسمعها كانت تتكرر في خاطري عبارة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي جعلها ضابطاً لحروج النساء للمسجد، الذي هو مكان العبادة وأبعد مكانٍ ربما عن الفتنة والبحث عنها، إذ قال صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وليخرجن تفِلات"..
العبارة التي تجد في شرح الحديث أنها تعني غير متطيباتٍ ولا متزيّنات، و إن بحثت في المعاجم عن مكلمة تَفِل وحدها تشير لمن ترك الطيب فتغيّرت رائحته..
كأنها نهاية ترك الزينة والتجمل والتعطر، كأنها عكس كلّ ما يتمّ تسويقه في حجاب "التريندات" والموضات اليوم! هذا الحجاب الذي بات زينة بدل أن يسترها، وبات في ذاته تبرّجاً وجذباً وشهرة بدل {ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين} و{ولا تبرّجن تبرج الجاهلية الأولى}!
هذا عدا عن فكرة ظهور فتاة شابّةٍ تلفّ الحجاب على الكاميرا أمام الملايين وتعرض ملابسها وتتحدّث عن مفاتنها وتعاملها معها وعن تجميل نفسها وانتقاء ملابسها وغير ذلك من تفاصيلها الخاصة التي بالكاد كانت الفتاة الحييّة تتكلّم عنها بين صديقاتها!
فاحذري اعتياد هذه المشاهد المتكررة، امنعي نفسك مشاهدتها واحذري الاندماج مع أهلها وإن كثروا وانتشروا..
الأصل في الحجاب أنه ساتر، بعيد عن الزينة وعن التميّز والتجمّل ما أمكن، وكلّما كان أبسط وأبعد عن لفت الأنظار (في المجتمع المسلم عموماً) كلما كان أقرب لمراد الله ونهج الصحابيات بإذن الله..?️
✍️ تسنيم راجح
منقول للفائدة:
⛔️ للمتزوجين فقط ⛔️
?
في الفترة الأخيرة وصلني خبر ثلاثة من أصحابي بأنهم طلقوا زوجاتهم للأسف ...
مع إنهم محبين لزوجاتهم جدآ وأوضاعهم المادية فوق الممتاز ..
فجلسنا مع بعض نتبادل أطراف الحديث وناقشنا موضوع طلاقهم، وكلهم لم تكن لديهم أسباب كافية وحقيقية لكي يطلقوا زوجاتهم
? لكن الرابط اللي كان بينهم جميعا حاجة واحدة فقط، هي تأثير مواقع التواصل الاجتماعي ( السوشيال ميديا) على حياتهم أو حياة زوجاتهم للأسف.
? المشكلة:
الفترة الأخيرة ظهر عدد كبير من صفحات الأزواج الذين يعيشون ويعرضون تفاصيل حياتهم كلها على مواقع التواصل الاجتماعي(السوشيال ميديا) من طلعات وسفر وحياتهم كلها رقص وعلى أساس أن ذلك هو السعادة،
ويقدمون محتوى تافه لأسرة سعيدة (سعيدة امام الناس فقط)
? طبعا لن ننسى الذين يسمون أنفسهم المرشدات النفسيات، والمؤثرات، والمصلحات الاجتماعيات .. اللواتي يقدمن نصائح للنساء حول كيفية تعاملهن مع أزواجهن، وهي في الحقيقة نصائح حول "كيف تتطلقي من زوجك" ... وهذا الذي وقع لأصحابي كلهم
(متابعة فيديوهات المرشدات النفسيات في العلاقات )
واحد من أصحابي قال
لما رجعت إلى البيت فجأة وجدت زوجتي تقول لي تعال نجلس ونجد حلاً مع بعض، انت وانا، كينونتي وكينونتك، مساحتك الخاصة ومساحتي الخاصة ..
وفجأة سكتت ولم تعد تعرف كيف تكمل باقي الكلام، فذهبت وفتحت فيديو المرشدة الذي رأته و أخذت نصائحه من قبل، ورجعت لتكمل بقية كلامها معي ..
قال لي صديقي، قلت لها أكملي الفيديو رويداً وفي الصباح إن شاء الله نتنتاقش عن كينونتك وكينونتي ...
للأسف المجتمع الآن يتعرض لأكبر حملة تفكيك للأسر وهي حملة منظمة جدآ صدقوني
حملة تبدأ بغسيل المخ وتنتهي بطلب الطلاق وتفكيك الأسرة وضياع الأولاد والبنات ومستقبل أسود لهم
رسالتهم هي : لا تضحي بنفسك من أجل أولادك، فالأولاد سوف يعيشون .. تطلقي الآن
أصبح الأمر عبارة عن موجة "تريند" يتم التسويق له وكأنه بعد الطلاق ستكون الدنيا مزهرة والنجاحات والدولارات تنتظرك .. وأن الذي يقف عقبة أمام نجاحاتك وطموحاتك هو الشخص الذي أمامك .. زوجك .. ويقولون لك طلق ، أو تطلقي وألف من تتمناك أو يتمناك
وفي الحقيقة، ما يقولونه لك هو عبارة عن تجاربهم الفاشلة والتي ينقلونها لحياتك أنت حتى تصير مثلهم ..
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 8 months ago
Last updated 2 months, 1 week ago