واذا انتَ جرح ماريدك تطيب ...

رُغم بُعدك ، بس بَعدك
هذاك انت
العزيز المايجي بَعدك .

حَرت شكتِب بَعد
والكاتبة الله يصِير

ولَكنك ، لازلت تعني لي الكثير .

اللهم ارزقهُ الراحه ، حتى وأن كَلفتني راحتَي .

لا مرسى لنا ، نحن السفن التي لا تستريح .

تحوي كل هذه الحروب داخلك دون أن يعلم أحد ، كخريطةٍ صماء .

لم يشفي قلبَي ولو سنواتٍ من الاعتذار .

انتَ لا تعلم معنى ان يتحول الانسان من شخصاً مرحاً ويحُب الحياة الى شخصاً يدعوا الله كُل يوم أن يأخذهُ اليه .