https://www.instagram.com/mem_for.u?igsh=NTc4MTIwNjQ2YQ==

على أمل العودة سيدي?..

أول مرة وگفت للحياة
الناس گالوا ليش توگفين؟، ميستوجب هالشي،
بس گلتلهم المكان إلي أني بي معاجبني
أريد أشوف غيره و أني أتحمل مسؤولية كلشي،
فغضوا نظر
لكن من تعبت لأن الطريق صعب
و أول مرة أخوض بي
بدون مُعين و لا خبرة
صار عدهم رد فعل،
بالمرة الثانية
من ردت أرجع اوكف حتى أكمل البديته
اعترضوا، شككوا بقدرتي،
ذكروني بسقوطي و الجروح،
لكني اصريت و ذكرّتهم أني المسؤولة عن كلشي صار وراح يصير،
و لقلة الخبرة أيضاً
و كون الطريق إلي أمشي بي مو مناسب و اختاريته لأن المفروض أسهل من غيره
رجعت تعرضت للسقوط
و هالمرة جانت ردود الفعل قوية،
ثاني مرة فشل، جروح اقوى، خسارات أكثر و كلام عنيف،
لكني اليوم راجعة أكمل المشوار
و ماراح استسلم لا اليوم و لا باجر
الخبرة زادت، العمر إله دور
و تجاربي انطتني دروس
و خليت طريق السعي هو نفس الشي الي استمتع بي
و إذا شفت هالطريق ما ناسبني أيضاً
راح ارجع اغيره
بغض النظر عن جروحه، خساراته و تعبه
أني شخص أريد أوصل و إلي يريد يوصل لازم
يسعى، يكافح، يتحمل و يستمر.

- بَــوح ( زَينب )

-قريت اقتباس مضمونه " اليوم إلي تتعب بي بسبب كثرة انشغالك أفضل ألف مرة من اليوم إلي تكتئب بي بسبب فراغك"
صح موصلت لمرحلة الاكتئاب بسبب الفراغ بس كان يومي مهمش و يبدي و يخلص بدون معنى واضح، من يوم بديت أخطط لمشروع أخلص بي وقتي، يومي صار يركض ركض و أني وياه حتى الحگ أخلص العليّ قبل لا أنام، وحرفياً الراحة النفسية إلي أحس بيها نهاية اليوم تعوضني عن كلشي،
الفكرة: اليوم المُنجز المُكتض بالمهام يصنعك، من الناحية النفسية و المادية و حتى الإجتماعية..