‏هوِّن عليكَ فما حالٌ بباقِيَةٍ
‏هَيهاتَ لا نِعَمٌ تبقى ولا نِقَمُ

‏"لا سند لك إلا نفسك، إياك أن تميل."

نجيب محفوظ🤎

وقال تعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام: يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ ۝ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا ۝ نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا ۝ أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ۝ [المزمل: 1-4]، وقال تعالى: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ۝ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [السجدة: 16-17].

وقال سبحانه في صفة المتقين: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ۝ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ۝ [الذاريات: 17-18]،

صلاة الليل مرغَّبٌ فيها؛ قال تعالى في صفة عباد الرحمن: وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا [الفرقان: 64]،

فضل صلاة الليل🤎…

‏وغَادِرْ كُلَّ مُتَّسَعٍ إِنْ وَجدْتَ فِيهِ ضِيقَك

‏"بمّجرد أن تدرك بأنك تستحق الأفضل، لن تؤثر عليك خسارة أي شيء"🤎

الحمدلله الذي يغفر ويعفو ويصفح، ويرحم ويتلطّف، الحمدلله الذي يكفي عبده ويكافئه، الحمدلله الذي يسمع عبده ويفهمه.

"إنَّ الكِرًامَ وإن ضَاقَت مَعِيشَتُهُم
‏ دَامَت فَضِيلتُهُم والأصلُ غلَّابُ!"