«إذا تكفى همك ويغفر ذنبك»

"وفي لزوم الصلاة على النبي ﷺ كفاية من المخاطر، وكفاية من الخيبات والعثرات، وكفاية من الأعداء، وكفاية من الأمراض والأسقام، كفاية في بيتك وكفاية في رزقك وكفاية في أمنياتك وفي جميع شؤون حياتك، وبقدر ما تلزم الصلاة عليه ﷺ بقدر ما تلزمك وترافقك عناية الله وكفايته."
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد.

°
▪️يوجد عبادتان ان داومت عليهما حدثت لك مفاجات فى حياتك :

الاولى : الاستغفار .
الثانية : اذكار الصباح والمساء .

والسبب :
ان النصف الاول من مشاكل حياتنا سببها عقوبات المعاصي والذنوب .. فإنك إن داومت على الاستغفار ستحل نصف مشاكل حياتك والنصف الاخر من مشاكل حياتنا سببها الشياطين والعين والحسد ، فإنك حين تداوم على أذكار الصباح والمساء ستحل بفضل الله النصف الاخر من مشاكل حياتك•♡🍂

'

من لقلبك سوى الله، جابرًا لكسره ومتوليًا إصلاح عطَبِه؟
من لشأنك الذي أعجزكَ سوى الله مصلحًا له ومدبّرًا؟
من لروحك التي أثقلتها المعاصي ملجأً وكنفًا وسترًا سوى الله؟
من لدمعك المنهمل وخاطرك المتكدّر وصدرك الضيّق سوى الله؟
من لكَ في هذه الدنيا في سرّائكَ وضرّائك، في حلّك وترحالك، في فرحك وحزنك، في ضحكك وبكائك، في غناك وفقرك، في إقدامك وإحجامك، في خوفك وأمنك، سوى الله ..
أمَا والله يا صاحبي مالك سوى الله ، فاسألِ الله

.صباح الخير

"‏وأُشهدكَ يا الله أنّي رضيت فـ لا ترُدَّني إلا بِجَبرٍ يُداويني."🤍

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفترة هادي مقصرة شوية في النشر مشغولة شوية
باذن الله حنبدأ ننشر من جديد 🫶🏻...

- من عجـائب الأدعيـة المستجـابـة.🌸🫧

- قال الإمـام الشافعـي -رحمه الله-

" دهمني في هذه الأيام أمرٌ أمضَّني وآلَمني، ولَم يَطَّلِع عليهِ غيرُ اللـه ؛ فلما كان البارحـة، أتاني آتٍ في مَنامي فقال : يا محمد بن إدريس ، قُل:

"اللهُمَّ إنِّي لا أملِكُ لِنَفسي ضَرًّا ولا نَفعًا، ولا مَوتًا ولا حياةً ولا نُشُورا، ولا أستطيعُ أن آخذ إلا ما أعطيتَني، ولا أتَّقِيَ إلا ما وقَيتَني! اللهم فوَفِّقني لِما تُحِبُّ وتَرضى من القَولِ والعمَلِ في عافِية".🌸

فلما أن أصبحت أعدتُ ذلك ؛ فلما ترحل النهار أعطاني طلبتـي، وسهل لي الخلاص مما كنت فيـه ؛ فعليكم بهذه الدعوات فلا تغفلوا عنها."

طبقات الشافعية لابن الصلاح صـ (١٤٤).🌸🫧

قبل أن تسأل الله ما تحب أسمعه ما يحب

. .

من أسباب إجابة الدعاء أن يَسبق
الدعاء شيء من ذكر الله، ووصفه بصفات الجلال والعظمة والكمال،
فإن كان كذلك دلَّ على أن الذكر أفضل من الدعاء؛ لأنه يتضمن ذكراً ودعاءً، فهو دعاءٌ وزيادة.

**'

(( إِنَّا نُبَشِّرُكَ ))
لَا تَفَقدْ الْأَمَلَ؛ فَالْمُعْجِزَاتُ تَخْتَبِئُ فِي مَا لَا نَرَاهُ**

.

••

حينما يدب إلى روحك اليأس .. قل لها مواسياً ، موقـناً ، مؤمناً :
(( أَلَم تَعلَمِ أَنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قديرٌ ))

.