”نشكو الأسَى فتُعَزِّينَا قصائدُنا
‏حيثُ القصائدُ مِنْ أشجَى المُعَزِّينا“
‏— جاسم الصحيح

”وَمَا عِشْتُ مِنْ بَعدِ الأحِبّةِ سَلوَةً
وَلَكِنّني للنّائِبَاتِ حَمُولُ“
‏— المتنبي

”‏تخشَّبتُ والأيَّامُ مثلي تخشَّبتْ
‏أتمضينَ يا أيَّام؟ من أين؟ حاولي!“
‏— البردوني

”‏يُجانِبُنا في الحُبِّ مَن لا نُجانِبُه
‏وَيَبعُدُ مِنّا في الهَوى مَن نُقارِبُه

‏وَلا بُدَّ مِن واشٍ يُتاحُ عَلى النَوى
‏وَقَد تَجلُبُ الشَيءَ البَعيدَ جَوالِبُه

‏أَفي كُلِّ يَومٍ كاشِحٌ مُتَكَلِّفٌ
‏يُصَبُّ عَلَينا أَو رَقيبٌ نُراقِبُه“
— ‏البحتري

”‏مُسْتَوْحِشًا مِنْ جَميعِ النَّاسِ كُلِّهمِ
‏كأَنَّما النَّاسُ أَقْذاءٌ على بَصَري“

«واللهِ لا ألِفَت نفسي سِواكَ ولو
‏فرَّقتَ بالهجرِ بينَ الرُّوحِ والجسدِ»

”‏إِذا عاجِلُ الدُنيا أَلَمَّ بِمُفرِحٍ
‏فَمِن خَلفِهِ فَجْعٌ سَيَتلُوهُ آجِلُ

‏وَما لَبْثُ مَن يَغْدُو وَفي كُلِّ لَحظَةٍ
‏لَهُ أَجَلٌ في مُدَّةِ العُمرِ قاتِلُ

‏وَلِلمَرءِ يَومٌ لا مَحالَةَ مالَهُ
‏غَدٌ وَسْطَ عامٍ ما لَهُ الدََهرَ قابِلُ“
— ‏البحتري

”‏إن نندفع فبعفوٍ من نوازعنا
‏أو نرتدع فبمحضٍ من نواهينا“
— الجواهري

«وجرى الزَّمانُ على عوائدِ كيدهِ
في قلبِ آمالي وعكسِ رجائي»

”كأنّما الأرْضُ والبُلدانُ مُوحشَةٌ
وربعُها دونهنَّ العامرُ الأنِسُ“
— ‏أبو فراس الحمداني