**لا تنسوا أذكار الصّباح
ورد القُرآنِ ..

وسُننِ يوم الجمعة:

❶ الغُسل.
❷ التّطيُّب.
❸ السّواك.
❹ لبْس الجميل من الثّياب.
❺ تحرّي ساعة اﻹجابة.
❻ التبكير للمسجد.
❼ قراءة سورة الكهف.
❽ الإكثار من الصَّلاة على النبي ﷺ.*?*?

**https://t.me/Olivealshaam

?القناة الجديدة بعد فقد التحكم
بالحساب المالك لهذه القناة، بقى فقط هذا الحساب الذي ممنوع من الحساب المالك من النشر فقط تعديل على المنشورات .. "

صبَاحُ الخَير..
«كل الصّعابِ بلطفِ الله هيّنةٌ
‏طمئن فُؤادك لا حزن ولا قلقُ»??

”ولا تنْسَوْا منَ الدعَوَاتِ قوْمًا،
مَضَوْا عنكم إلى دارِ المنَايَا!“??

ولكنّي شقيتُ بحُسنِ ظنّي! :))??

-
‏بَينَ جَنبيْكَ قَلبٌ ، إنْ تَعَلق بِمَولَاهُ أفلح.??

ولكنّي شقيتُ بحُسنِ ظنّي!
:))??

"الماضي لا يُذكر".

ذكر الذهبي في ترجمة مسعود بن محمد الهمذاني أنه كان من خيار الناس، وكان كثيرًا ما يصفح عن الناس بقوله: "الماضي لا يُذكر".

قيل: إنّه رؤي في المنام بعد موته،
فقيل له: ما فعل الله بك؟
قال: أوقفني بين يديه، وقال لي: يا مسعود الماضي لا يُذْكَر، انطلقوا به إلى الجنة.

لله دَرُّه، ربح سلِيم الصدر.??

سيدنا إبراهيم هو خليل الرحمن.
والخُلة: هي المحبة التي تخللت روح المحب وقلبه، حتى لا يبقى فيه موضع لغير المحبوب.

كما قيل: قد تخللت مسلك الروحِ مني
ولذا سمي الخليلُ خليلا

وهذا هو السر -والله أعلم- الذي لأجله أمر اللهُ الخليلَ بذبح ولده، وثمرة فؤاده، وفَلذة كبده.

إبراهيم سأل الولد؛ فأُعطيه وتعلَّق به وأخذ شُعبةً من قلبه. والخلة! منصب لا يقبل الشراكة والقسمة، فغار الخليلُ على خليلِه أن يكون في قلبه أحدٌ سواه، فأمره بذبح ولده ليخرج المزاحم من قلبه،
فلمّا وطّن نفسه على ذلك وعزم عليه حصل المقصود..
فلم يبق في إزهاق نفس الولد مصلحة فحال الله بينه وبين ذلك وفداه بالذبح العظيم.

فجاء الأمر يا إبراهيم "قَدۡ صَدَّقۡتَ ٱلرُّءۡیَاۤۚ إِنَّا كَذَ ٰ⁠لِكَ نَجۡزِی ٱلۡمُحۡسِنِینَ"
أي: من أطاعنا وامتثل أوامرنا لا خوف عليهم ولا هم يحزنون، وإنا -كما جزيناك بتخليصك من هذه المحنة العظيمة- نجزي المحسنين فنخلصهم من المحن والشدائد.

"سحابة صيفٍ وستنقشع لكن قبل أن تنقشع لا بد من الصبر والثبات واليقين برب الأرض والسماوات"??

َ

عَنْ أمِّ المُؤمِنِينَ عَائِشَة رَضِي اللهُ عَنها قَالَت: قُلتُ: يَا رَسْول الله، أَرأيتَ إِن عَلمْتُ أَي لَيلةٍ لَيلة القَدر، مَا أَقُول فِيها؟ قَال ﷺ: "قُولِي: اللّهُمّ إِنّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ؛ فَاعْفُ عَنِّي"

قَالَ ابنُ رَجَب -رَحِمَهُ الله-: "وَإِنّمَا أَمَر بِسُؤَال العَفْو فِي لَيْلَةِ القَدْرِ بَعدَ الاجْتِهَادِ فِي الأَعْمَال فِيهَا وَفِي لَيَالِي العَشْر؛ لِأَنّ العَارِفِين يَجْتَهِدُونَ فِي الأَعْمَالِ ثُمّ لاَ يَرَوْنَ لِأَنفُسِهِم عَمَلًا صَالِحًا وَلاَ حَالًا وَلاَ مَقَالًا، فَيَرجِعُون إِلَى سُؤَالِ العَفَو كَحَال
المُذنِبِ المَقَصِّر".

«اللّهُمّ إِنّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ؛ فَاعْفُ عَنِّي» ??