نُعَزي الإمْامَ صَاحْبَ الأمَرِ والزمَانِ
عِجلَ اللهُ تعَالىٰ فرجهُ الشَريف
والمِْؤمنينَ والمؤِمنَات بِذكَرىٰ
اسَتشهادِ الصَديقةُ الكُبرى
فَاطِمةُ الزَهراءُ عليها السَلام ..
ومَا جَرى عَلى حبَيبةِ المُصَطفى
مِن بعدهِ ومَا لاقِة منَ المحنِ والأذى .

-

الوَحِيدُ الَّذِي بَقِيَ بَابَهُ مَفتُوحًا لِي ، حِينَ أَغلَقَ الجمِيعُ أَبوَابَهُم فِي وَجهِي : سَيِّدِي بَقِيَّةُ اللهِ! .

عِندَمَا تَقِفُ لِتُخبِرَ صَاحِبَ الزَّمَانِ عَن حُبِّك؛ أحرُصْ عَلىٰ أَنْ يَرَىٰ هَـٰذَا الحُبَّ فِي أَفعَالِكَ، فِي ملابِسِكَ، فِي طهَارَتِكَ، فِي مُعَامَلَتِكَ الحَسَنَةِ معَ النَّاسِ، وَ فِي الدُّعَاءِ وَ النُّدبَةِ.. أحرُص؛ لِكَيلَا يَسأَلَكَ حِينهَا "أَينَ كَانَ حُبُّكَ؟، لَمْ أَكُن أَرَاه!" .

لو بالبچي تِرجَع إلي چَا رجعَك نُوحي..

لَيْتَ كُلُّ الكَونْ كَربَلاء
أَينَّ مَا أَتجَهتُ رَأيتَ
القُبَة والمَنَارَتِينْ
وَأَينَّ مَا وَقفتُ أَجدُ نَفسِي
وَاقِفة بَينَ الحَرمَينْ ..

أدَركْنَيْ
أهَدَيّنيْ
أدبنَيْ
أنَظُر إلى حَاليْ
انْتَ تَعلَم كل مْا في قَلبِيْ
سّاعدنِي مَولَايّ!
يَا أبَا عبدالله أصَلِحنَي .

هل انتم من عشاق الامام العبااااااس ؏ ???؟!!!!!

وتَردون قناة تنشر ستَوريات لـِ ابا الفضل
?
مَكانكُم هُنا ??
https://t.me/kjykkg/730?single