ويكتُب الله خيراً أنتَ تجهلهُ وظاهرُ الأمرِ حِرمانٌ من النِّعمِ ولو علمت مراد الله من عِوضٍ لقُلت حمداً إلَـٰهي واسع الكَـرمِ

فسلّم الأمر دائماً للرَّحمـٰن وارضَ به هُو البصير بحال العبد من آلمِ ..?

حاشاهُ أن يُعلّق قلبك بما ليس لكَ بِه نصيب وأن يغرس فيك أملاً ليخذلك ، فالله لا يزرع في أحدٍ أُمنية إلاّ ليعلم بأنّها ستكُن له ولا يُلهمك الدُّعاء إلاّ لأنّه حتماً سيستجيب، فلا تيأس ولا تمل واعلم أنّ كُلَّ ما ترجُوه من الله لا يعجزه ولا ينقص من مُلكه شيءٍ سُبحانه وتيقّن أنّ أُمنيتك لك ومُرادك آتٍ ودعواتك بإذنه مُجابة لا محالة من ذلك
وَاسِي قلبك المسكين بأنّ له ربٌّ يأويه ولا تكُفَّ عن الدُّعاء ولا تبرح حتّى تبلغ فَـ الله _عزّ وجل_ لا يَملُّ حتّى تَمِل ?..

﴿وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ﴾ .

يقول الله _تبارك وتعالىٰ_ { إِنْ يَعْلَمِ اللهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرُ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }

تدبّر كلام الله وعِوضه و وَعدهُ الذي لا يُخلِفُ المِيعَاد ??.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هادوا فيديوات يساعدوكم ع فهم الشيت الخامس .

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ” من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة ، وغفر له ما بين الجمعتين “

وَلَسَوْفَ يَفْتَحُهَا الإلـٰهُ فأَيْقِنُـوا مَا كَان صَعْبـاً بالتَّوَكُّـلِ يَسْهَـلُ ?..

يَـاربّ ?..

أتينـاكَ بحاجاتٍ لن نبلغهَـا إلاَّ إِذَا كتبتَ لهَا التَّمَامْ ، وَأنتَ الَّذِي لا يُضَام في حضرتهِ مُحتـاجْ يَـا سميع يَـا بصير أيِّدنَـا بتوفيقك
يَـا حيّ يا قيُّـوم ?

السلام عليكم ورحمة الله
كل عام والجميع بالف خير
الدرجات الوارده في المنظومة تخص جزئية النظري فقط
الدرجة من 20
باقي اعمال السنة عالحضور والغياب وجزئية الامتحان والتقرير لم ترصد
سيتم رصدها لاحقا باذن الله
اخر موعد لتسليم التقرير المحاضرة الثانية بعد العيد ولن يتم استلام اي تقرير مهما كانت الاسباب
المحاضرة الثانية وليس الاسبوع الثاني
مثلا الاحد المحاضرة الاولى
الاثنين المحاضرة الثانية تكون اخر موعد
حق المراجعة محفوظ للجميع
الخطا وارد سواء زيادة او نقصان
الزايد يسقط والناقص يضاف للجميع دون استثناء وسيتم تحديد الية للمراجعة في اول محاضرة باذن الله
رجاء لا داعي للازعاج
ممنوع التواصل عالخاص مهما كانت الاسباب
موفقين
كل عام وانتم بخير

"الإيمانُ ليس أن تدعُو فيُستجابُ لك فتُؤمن .. فَـ ذاك إيمانٌ مشروط !
الإيمانُ الحقيقي : هُو أن تدعو فَتسُدُّ فِـ وجهكَ الدروب وتدعو فيسبقك الصحب فتدعو وتُدمي أقدامك أشواكَ الطّريق فما تزيد أن تقول : ربِّي ما ألطفك أي خيرٌ تُريده بي ؟
ثُمَّ ما زِلت تدعو ! حتّىٰ يجبر الله كسرك ويُجازيك أضعاف الأُجور لأجل صبرك .. وظنّك برحمته خيراً ولـن يُخيِّبـــك "?..