قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 1 week, 1 day ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 weeks ago
تويتر عِبارة عن مُجتمع يتكتل فيه المَرضى العَقليون من كل توجه مدرسي ومن كل طَيف شعبوي لسببٍ ما.
يميل الإنسان إلى البحث عن الأطر السهلة التي تضع الأمور في قوالب محددة، وتوفر له إجابات سريعة وجاهزة، هذه الأطر، التي يمكن أن نطلق عليها "الصناديق المؤدلجة"، تعمل على ترتيب الواقع في ثنائيات صارمة: أبيض وأسود.
هذه الثنائيات تجعل من السهل على الفرد أن يتحرك ضمن النظام الاجتماعي أو الأيديولوجي الذي ينتمي إليه، لكن في ذات الوقت، تحجب عنه التعقيد الحقيقي للعالم.
هيمنة أيديولوجيا معينة على الخطاب السائد تدفع الناس إلى الاعتقاد بأن كل شيء يستلزم شيئًا آخر بالضرورة، وعندما يتم تعريف العالم من خلال ثنائيات متناقضة، يصبح من السهل افتراض أن كل موقف أو رأي يلزم بالضرورة موقفًا آخر، فالخطاب العام مصمم بطريقة تؤدي إلى رد الأشياء إلى ثنائيات وتناقضات، يجعل الفرد يرى الواقع من خلال عدسة ضيقة، حيث كل فكرة تحمل في طياتها نقيضها، وكل موقف يحمل تبعاته المحددة سلفًا.
هذا النوع من التفكير المؤدلج يسعى إلى إلغاء كل أبعاد النظر الأخرى للمواقف والجماعات، مثلًا، إذا كنت في خلاف مع جماعة معينة، فإن منطق الصندوق يجعلك تلغي كل جوانب الحقيقة التي قد تكون موجودة في مواقفهم أو آرائهم، وتضعهم في خانة واحدة هي خانة "الشر المطلق"، وهنا يظهر التعميم والاختزال الذي هو من سمات التفكير المؤدلج.
هذا النوع من التفكير لا يقتصر على فئة أو جماعة بعينها؛ فهو شائع بين مختلف الأطياف،، ستجد نفسك إما تدافع عنهم في كل موقف، أو تهاجمهم في كل موقف، دون أن تدرك بأن الواقع أكثر تعقيدا من مجرد ثنائيات بسيطة.
وهذه هي مشكلة التفكير المؤدلج، لا يعترف بالمساحات الرمادية.
- Hamoud.Med
تعرية الواقع جزء لا يتجزء من عمل المثقفين، بل ورسالة الفن، لا الترقيع، وهنا يبدأ صوت المتذمرين بأنَّ النقد يحسنه كل أحد، والدور على الحلول المطروحة، والبائس الذي يردد هذا يعتبر نفسه مؤهلًا لتلقي الحلول، متغافلًا عن سنوات عمره التي جمَّعت فيه كل معيقات الوعي السياسي من الأصل، وأنه ما دام ينفر عن فكرة النقد فهو بالضرورة ينفر عن أي مرونة تتعلق بدراسة الجدوى، والموازنة العقلية، والنقد لا يحسنه كل أحد بل ولا الأكثر، وبالمختصر كثيرون يفترضون أنهم جزء من الحل والواقع أنهم طرف في المشكلة.
مشاهد رعب الاسرائيليين رصيدها 0 في ميزان الحرب
الطبيعي هو أن يخاف الرجل غير العسكري من الانفجارات والقذائف، وحتى الرجل العسكري سيقوم بالإنبطاح لحماية نفسه!
لكن ما جدوى هذا العمل عسكريا؟ لا شيء
بينما العدو دمر مدينة كاملة، قتل قيادة كاملة لجيش معادي!
كتب أحد الصحفيين الفلسطينيين:
"لا تقل لي: أصبت أهدافي العسكريّة بدقة بالغة، بل أرني النتائج الواضحة، فالسمك وافر لكن صيده مستحيل في البحر الميت."
الشباب يتعاملون مع الموضوع كأنه هوشة في باب الحارة ضد أبو النار
لا أتحدث بهذه اللهجة لأني أريد هزيمة قومي مثلا! لكن لن نستفيد شيئا من قلب الهزائم إلى انتصارات..
تكشف المنصّات "السوشلجية" زيف مزاعم "تشييء المرأة وتسليعها" التي تعج بها السرديات النسوية.
جيلي أنا مثلا نشأ على فكرة أن الفن (بأنواعه) والشاشة عموما والإعلانات تستغل المرأة من أجل الترويج وحصد المشاهدات ورفع نسبة الاستهلاك، وهي فكرة صحيحة إذا كان المقصود بمفردة "استغلال" هو الاستثمار أو التوظيف، أما "الاستغلال" بمعناه السلبي الذي يتضمّن سلبَ إرادة الطرف المستغَل والاستفادة من حاجته المادية أو النفسية فهو توظيفٌ خاطيء للمفهوم. لكي يكون هناك استغلال، لا بدّ من أن يرفض الطرف المستغَل في نفسه ما يُطلب منه فعله لكنه يجد نفسه مجبراً على القبول لسد حاجة ما تقهره؛ أي أنه يرفض الفعل لدواعٍ أخلاقية أو دينية أو مجتمعية لكنه يمارسه إيمانا منه بأن لا خيار أمامه لسد حاجته.
لكن ما نراه اليوم يؤكد أنّ الأمر ليس كما يوصَف لنا.
◄ منصات مثل "إنستغرام" و "تيك توك" و "سناب تشات" فيها من صور وفيديوهات استعراض النساء لأجسادهن-بطرق زاخرة بالإيحاءات الجنسية- ما يكفي لدحض فكرة أن "المرأة لديها موقف صارم من تشييئها".
◄ هؤلاء نساء لا شيء إطلاقاً يجبرهنّ على التموضع أمام الكاميرا في وضعياتٍ تتراوح بين "مغرية" و "إباحية"، ومع ذلك يُقبِلن بمحض إرادتهن على عَرض أجسادهنّ أو التحدث بطريقة فيها من الغنج ومحاولة استثارة الغرائز ما يتجاوز "النية الحسنة". أضف إلى ذلك ازدهار مواقع ومنصات أخرى مخصصة لإباحية نساء عاديّات-موظفات وربات بيوت وأمهات- يختَرن عن إرادة حرّة مستقلة- تقديم مواد إباحية متنوعة للمشتركين، وربما يكون موقع Onlyfans الشهير خير شاهد على هذا التوجه.
أول سؤال يقفز إلى ذهني عند متابعة هذه الظاهرة هو: من بين النساء اللاتي لم ينضممن إلى هذا المهرجان، كم تبلغ يا تُرى نسبةُ أولئك اللاتي لديهن الاستعداد لفعل كل ذلك وأكثر لكن شيئاً ما يُعيقهن: كالخوف من العائلة والمجتمع؟
أو عدم توفر عناصر الجذب والإغراء في مظهرهن؟
كم واحدة منهن ستكشف عن جسدها بضمير مرتاح إذا ما زالت العراقيل؟
في سياق هذا الزخم، أميلُ إلى الاعتقاد بأن النسبة قد تفاجئنا. هل يعني هذا عدم وجود نساء يرفضن الفعل ذاته حتى وإن سنحت لهن الفرصة؟ بالطبع لا. لكن الأمور تُقاس بالنسبة والتناسب والقياس يوحي بأن نسبة هؤلاء أقل من نسبة مَن تتوفر لديهن القابلية لتشييء أنفسهن.
**تكمن آفة الأعمال القتالية في تقدم العاطفة على العقل، وفي تصاعد الحماسة على حساب الرشد، وفي سرعة التهور مقابل بطيء وخفوت صوت الحكمة.
ليس المقصود من هذا الحديث تقييم معركة طوفان الأقصى وملابساتها، فهذا الموضوع مطروح ومشروح في مقالات عديدة كتبتها سابقا، بل إن المقصود هو التصويب في مواجهة حالة من الخلل الشرعي والاهتراء المنهجي والتدني الأخلاقي، تظهر في مقالات وخطابات وتوجه كثير من المتفاعلين مع المعركة، وذلك إزاء الدماء التي تسقط كل يوم على الأرض نتيجة عدوان الصهاينة وخذلان الأنظمة العربية وتآمر واستخدام إيران للمسألة الفلسطينية.
إن صورة القفز السريع عن الدماء في الخطاب الإسلامي سواء على المنابر أو في المحاضرات أو في بعض المكتوب والمعروض، صورة لا تعبر عن روح الشريعة لا ظاهرا ولا باطنا، بل هي حالة اضطراب وهوس وغفلة، هل الايمان بفريضة الجهاد وحب الاستشهاد في سبيل الله وإقرار عظمة الشهداء ورقي مراتبهم، تستدعي تلقائيا القفز عن قيمة وحرمة الدماء المسفوكة ظلما؟ وهل من الطبيعي والصواب أن تترافق زيادة حب الجهاد والاستشهاد مع مزيد من غياب النظر وغياب التوقف وضعف المسؤولية والأمانة تجاه الدماء؟
نعم إن الطرف الإسرائيلي الأمريكي هو المتهم الأول والأخير إزاء تلك الدماء –وكل منهم له أجنداته-، ولكن لماذا نعفي أنفسنا بالمطلق من تحمل المسؤولية تجاه الدماء؟
لقد كتب بعض -ذوي الخلفية الإخوانية- عناوينا لمقالات تسوّغ وتهوّن من السقوط المريع لعشرات الألوف من الضحايا المدنيين في معركة طوفان الأقصى وفي سبيل تحريره، دون الاشارة الى أن الأقصى لم يتحرر بل احتلّت غزة، ومنعت الصلاة في الأقصى منذ شهرين على النحو الذي كانت عليه سابقا
كما تحدث بعض الدعاة -ذوي الخلفية السلفية- محذرا من إبراز صور الضحايا وترويجها، مشيرا إلى أن كثيرا ممن يقوم بهذا العمل فإنه يهدف لاتهام المقاومة والتخذيل عنها، داعيا إلى الاستمرار وعدم الالتفات!**
ونذكرهم بحالهم في سوريا والعراق، وكيف أنكروا عليّ قسوتي في الحكم عليهم، ورددوا العبارات نفسها ( باعوا أنفسهم للجهاد، تركوا بلادهم وأهلهم، يقاتلون الكفار)
حتى تبين لهم صواب قولي بعد خراب الديار وموت الألوف وتشويه الإسلام، ولا فرق عندي بين حالهم تلك وحالهم الآن ولا عبرة ولا اتعاظ بما جرى! للأسف.
= وفي تجمع "رابعة العدوية " في مصر اشتغلت العواطف و التنظيرات والخرافات، والأحلام في النوم واليقظة أن هذا التجمع سيسقطون به "حكم العسكر" ويسلمون الحكم لمرسي، لم يكتفوا بهذه السذاجات حتى تطاولوا على كل من لم يشارك معهم واتهموهم بالعمالة للعسكر مما حدا ببعض المشايخ المخالفين لهم لمشاركتهم! كما يفعل الآن بعض الشباب السلفي المتأثر بجو العاطفة أو الخائف من التصنيف الجائر.
والعامة قلوبهم طيبة ويريدون الخير ورفع الظلم لكن العبرة بأجندات وعقول ومنهج من يقودهم، و للتاريخ اعلموا هذا لتعلموا قدركم عند من يقودكم، فقد سأل أحد المشايخ رمزا من رموز قيادة رابعة: ألا تتوقعون مجزرة وأنتم لا تملكون شيئا؟ فرد عليه بخبث بالغ (نحن قدرنا الأمر ونتوقع أن يقتل (٥٠٠٠ شخص!) لكنّ دماءهم ستكون شعلة لما بعدها!!)
وهو نفس ما قاله السنوار (قبل الطوفان، مرات عدة) وهنية (بعد الطوفان، مرات عديدة) عن دماء أهل غزة
ثمة من يخالف الوضع المنتشر من كلام العاطفيين والمتأثرين بالإعلام، لكنهم لا يجهرون بمخالفتهم وبعضهم حتى لا يفقد متابعين له، وبعضهم خوفا من التصنيف الجائر بالصهينة والنفاق، وأنهم في صف العدو، وللأسف فهي كثيرة جدا من (الشبيحة) وهو ما يفعله الذباب الإلكتروني للأنظمة، وكان يفعله الدواعش من قبل من جنوده الإلكترونيين والذين استعملوا ألفاظا نابية فاحشة في مخالفيهم حتى لو كانوا علماء كبارا لذا اختار كثيرون النأي عن نقاشهم وبيان حالهم.
ويعاملون المخالفين لهم بهذه الشدة والقسوة والظلم والتصنيف الجائر (وهم الذين ينكرون على"المداخلة" تصنيف الدعاة! فشابهوهم بأشد وأقبح التصنيفات) حتى لو كان المخالف من أهل غزة متظلما مشتكيا من سوء التقدير والتدبير والفعال وحتى لو كان ممن فقد بيته وأولاده.
— الشيخ إحسان العتيبي (مختصر) @ihsan_alotibie
مجتمع اليوم يطلب من رجاله نفس المعايير التي كانت مطلوبة في الخمسينيات، إلا أن فرصة رجال اليوم في تحقيق نفس استقرار وأمان هذه الحقبة أقل بفارق شاسع.
قضت العولمة على معظم الوظائف ذات الأجور الجيدة التي لا تطلب تعليمًا متقدمًا. هلاك القوى الاتحادية، التقشف الدائم، والتقدم الذي أحرزته النساء في أماكن العمل، كل هذا جعل النموذج القديم للأسرة المترابطة غير مستدام للرجال والنساء على حدٍ سواء.
والرجال بالطبع يُربُّون مع قدر هائل من الرغبة بالتفوق والترقي الإجتماعي، الذي يُذكَى بشكل دائم، إلا أن هذا يجري تحديه أكثر وأكثر مع حصول النساء بدلا منهم على المزيد من الإمتيازات والترقيات الاجتماعية.
نسبة إلى العالم السوسيولوچي مايكل كِمِل، كتب في كتابه، "رجال بيض غاضبون" ٢٠١٣:
"لدى رجال أمريكا في نظري، الحق في الغضب. لديهم الكثير من مسببات الغضب. أغلب رجال أمريكا يعيشون في نظام يعدهم بالكثير من المكافآت إذا التزموا بقواعد اللعبة، إذا امتثلوا، وأصبحوا رجالًا دمثي الخلق ومجتهدين، إذا تحملوا الأعباء، أو يمكن، لنكن أكثر دقة، قبلوا بالسخرة، عندها سينالون احترام زوجاتهم وأطفالهم. إذا حاربوا حروب أمريكا وخدموا بلادهم كإطفائيين لحرائقها ومجابهين لجرائمها، سينالون احترام مجتمعاتهم."
التسلط الممنهج للنساء والأقليات عبر إجراءات الأحزاب والتمييز الإيجابي وغَلَبة الخطاب النسوي، قد وضعا الرجال في موقف غير عادل.
في الكتاب، يوصل كِمِل الخطوط بين هذا الغضب وبين السياسيين، الأحزاب والإعلام، النساء والأقليات.
بالنسبة للكثير من الرجال البيض الغاضبين، فإن لوم المهاجرين، مستغلي المعونة الاجتماعية والنساء، أسهل من تدارس نظامٍ قائم على الانتفاع، أو مخاطبة الجذور الاقتصادية للتغيرات التي ضاءلت آفاقهم. بالتفاتهم لأحزاب ذات ردود فعل شعبوية، مثل "يوكيب" و حركة حفلة الشاي الأمريكية وجماعات النازيين الجدد، غيَّر هؤلاء شكل السياسة الحديثة.
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 month ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 1 week, 1 day ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 weeks ago