- قَال سُفيان الثَّوري - رحمهُ الله - : " كُنَّـا إذا أردنَا أن يُستجَابُ لنَـا ، دَعونَـا لإخوانِنا فِي ظهرِ الغَيب ".

- وقَال ابنُ تيمِيَّة - رحمهُ الله - : " أسرعُ الدُّعاءِ إجابةً ، دُعاءُ غائِبٍ لِغائِب ".

- فِي الجنَّـةِ تَنتهِي الغُربَـة ، وَيلتقِي الأحِبَّـة ، وتطيبُ الجِـراح ؛ فَـاللَّهُـمَّ .

- لَا تغضَب ، لَا تغضَب ، لَا تغضَب " وصِيَّةُ نبِيُّك ﷺ " :
- قاوِم الغضَب بِالحُلم ، وكظمِ الغَيظ ، بِذكرِ الله ، بِالصَّبـر ، بالإستِعاذة مِن الشَّيطـان ، واحتسِبُوا ذلك عِند الله ؛ لأنَّ الغضَب يُذهِب الحَسنات ، ويُغضِبُ الرَّب ، ويُتلِفُ الصَّحـة ، ويُفسِدُ العَلاقَـات :
﴿ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾ .

- وَلا يَزالُ قارئُ القُرآن فِي جنَّـةٍ مِن الدُّنيَـا ؛ مَا دامَ يَسقِي قلبهُ معِين الآيَـات ، ويترنَّـمُ بِكلامِ ربِّ البريَّـات .

- اعتزِل عدوَّك ، واحذَر صَديقك إلَّا الأمينَ مِن الأقـوَام ، وَلا أمينَ إلَّا مَن خَشيَ الله .

- عُمر بِن الخطَّـاب - رَضي الله عَنه - .

- وأسألُكَ بكُلِّ إسمٍ سَمَّيتَ بهِ نفسَك ، أن تُعِيدنِي إلَيـكَ بِرفقٍ كُلَّمـا ضيَّعتنِي السُّبُـل ، وأن تحفِظ قلبِي مِن كُـلِّ شيءٍ يُؤذِيه ويُتعِبـه .

- ﴿ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ ﴾ :

- أكثِرُوا مِنها ؛ فإنَّها تجمعُ بينَ عِبادتيـن : " الإستغفار ، وبرُّ الوَالدين ".

- الغَفلة عنِ الأذكَـار تُشبه الدُّخُول إلى معركةٍ بِلا حِصن ، ولا دِرعٍ ، ولا سَيف ، ولا سِلاح ، حائِرُ القُوىٰ ، عديمُ الحِيلة ، يُجرح من هذا ، ويُضرب مِن ذَاك ، وآخر يُصوِّب نحوَ قلبِـه ، وَلولا لُطف الله بهِ ، ورحمتهِ لهُلِك! .

- الأخ الصَّالِـح خيرٌ لَك مِن نفسِك ؛ لأنَّ النَّفسَ أمَّـارةُ بالسُّوء ، والأخُّ الصَّالِـح لا يَأمرُ إلَّا بِالخَيـر .

- ابنُ القيِّم - رحمهُ الله -.

‏- إنَّ المَرء ليُرزَقُ السَّكِينة بِكثرةِ لُجُوئهِ إلى الله! .

- قِيـامُ اللَّيـلِ يَرحمكُم الله?.