••

ليلة النصف من شعبان ، لا تكونوا نصفاً ، بل اذهبوا لله بثقلكم
وعاهدوا (لعل بعد ذلك يحدث امراً)

💛

شارع الصحابة
شارع حشيشة
عمارة الاوقاف
المدينة القديمة
كوبري شارع البحر
ذيل الوادي
هلنا واحبابنا وناسنا
مافي منهم حد?

الفيديو مش ردنا اليوم 11/9
بس لا عيشنا جزء من اللي حسوا بيه زاد في روسنا أسلئة اكثر من الأول شفنا حاجة بسيطة من اللي شافوه هن قريب 11 دقيقة لكن في قلوبنا صدها اكثر
زعما كانوا معاهم في الشارع شن الخوف اللي حسوه ولا ربي نزل عليهم صبر وطمانينة شن قالوا اخر كلمة لهلهم قبل ماينزلوا وهل عرفوا انه هلهم لحقوهم شنو شعورهم وقت طربق السد الثاني؟
صدي الأول امتاع وقف المياه ياربي مازال في مسامعنا ، لا اله الا الله
عمر الدراونة ماحيتخطوا اليوم هذك
نحن مازال مش عارفين شي ومازال مليون سؤال في روسنا
ياربي رحمتك بيهم يارب اغفر لهم واجمعنا بيهم في جنانك ????

اللهُمّ هب لأهل غـ?ـزة
عطاءً يفوق البلاء، وهناءً يُنسيهمُ الشّقاء .
اللهُمّ أدرك أهل غزّة!
وخففّ عنهم واربط على قلوبهم..
وارحم ضعفهم وانصرهم على من عاداهم يا الله ?.

‏اللهم انتقم من اليهود ومن ناصرهم
‏اللهم انتقم من الخائنين
‏اللهم انتقم من المنافقين

‏حسبنا الله ونعم الوكيل

لمن يشتكي آلمًا..

قُلْ: باسْمِ اللهِ، ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ: أَعُوذُ باللَّهِ وَقُدْرَتِهِ مِن شَرِّ ما أَجِدُ وَأُحَاذِرُ.

عن عُثمَانُ بنُ أبي العَاصِ الثَّقَفِيُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه شَكَا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وَجَعًا يُؤلِم جسَدَه منذُ أسلَمَ، فأَمَره صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أن يَضَعَ يدَه على ما يُؤلِمُه مِن جَسدِه،
ويقولَ: «بِاسْمِ الله» ثلاثَ مرَّاتٍ،
وأنْ يقولَ سَبْعَ مرَّاتٍ: «أَعُوذُ باللهِ وقُدرَتِه»، أي: أَلْتَجِئُ وأَعتَصِم وأتَحَصَّن باللهِ وقُدرتِه «مِن شرِّ ما أَجِدُ» وأشعُرُ به مِن الوَجَعِ في الوقتِ الحاضرِ مِن الألَمِ «وأُحاذِرُ» أي: وممَّا يُتوقَّعُ حُصولُه في المستقبَلِ مِن الحُزنِ والخوفِ، أو مِن أنْ يَستمِرَّ هذا المرضُ ويَنتشِرَ ألَمُه بالجسَدِ، وظاهرُ هذا الدُّعاءِ أنَّه لكلِّ ألمٍ مِن الآلامِ الَّتي بالأعضاءِ.
وفي الحديثِ: وَضْعُ اليَدِ على مَوضِعِ الألَمِ مع الدُّعاءِ والرُّقيةِ.

أرقّ من الزّهر، وألطف من الفراشاتِ، مرورهَا أشبه بتنفس الصعداء، أمراةٌ خلقتْ من طمأنينةٍ ولُطفٍ. ?

••

‏"اللهم وإن تُهنا في ممرّات الطريق حدّد لنا الوجهة المُناسبة، وتولّنا بحُسنِ تدبيرك وسعة فضلك، وسخّر لنا ياربّ الخير، كُلّ خير ."
??