يا جماعة روز بيتل الها غلاوة بقلبي و ذكريات صح قطعنا عنها لفترة لأسباب شخصية ، بس أن شاء الله مستقبلاً ممكن يتحسن الوضع ، على العموم جيت اقول اني اتخذت حركة و اخيراً بعد ما كنسلتها ميت مرة حلو الاستقلال لذا ادعموني في قناتي الجديدة ?✨?

حبُّكَ أشبهُ بالهاوية،
أستمرُّ بالوقوعِ هُناك،
وفي كلّ مرّةٍ أعودُ بندبٍ جديد.

٣٠ حزيران ٢٠٢٤

" الليلةُ وَ بينما كنتُ أُحضرُ كوبَ قَهوتي المُفضلة في المطبخِ ، سَرحتُ قليلاً في نَافِذتُهُ نحوَ ذاكَ الزقاق الصغير يَتَوسطُهُ عمودَ الإنارةِ ، جَالَ بِخاطري نزهتنا الليلية في ذاك الزقاق نُمسك بِإيدي بَعضَنا نتَحدثُ عن أشياءٍ مُضحكة ، لم ينتهي الأمرَ عِندَ هَذا الحد بل ذهبت ذَاكرتي إلى ذاك البِناء المُرتفع الذي لطالما أخبرتَني بأنَّكَ تُحبُّ الأمَاكِن المُرتفعة لِنشاهد النُجومَ كُلَّ آخرِ شهر على سطحهِ وَ نستمعُ إلى مُوسيقاك المُفضلة ، أعتقد بِأنَّ تِلكَ الذكريات حَاضِراً وَ مُستقبلاً سَتبقى أثمنُ مَا أملك "

٢٩ حزيران ٢٠٢٤

" لِربما يكون الهروب هوَ الحلُ المُناسب ، الهروب إلى بقعةٍ مجهولةٍ ، الهروب مِن جميعِ الأشخاص أو الأشياء التي تعرفُكَ ، الهروب إلى شخصٍ يكونُ ملجأك يفهمك وَ يسمعك دونَ مُقاطعة ، الهروب إلى شخصٍ يُخبرك دائماً بأنّهُ فخور بك وَ لا يدعي المثاليات التي يجب أن تتوفر بك ، الهروب إلى أحلامِكَ ، لِتبدأ رحلةَ التعافي وَ ينتهي عهدِ المصاعب ، ليسعى الإنسانُ لتذكر احلامَهُ وَ برائتهُ المفقُودة "

⁣? وصلتك رسالة جديدة
⏱ وقت الرسالة: 2024/06/24 - 10:46:46 PM
----
فراشاتٌ حلّقت في قلبي، حين طبعتَ قبلةً على خدّي الأيسر، حين أخذتني في حضنك خائفًا، مبيدُ الحياةِ سمّمها، حين أدركت أنّ ما عشتهُ حلمًا.
لو أنني حلمًا بين يديك، خيرًا لي من واقعٍ يحلم بك.
----

⁣? وصلتك رسالة جديدة
⏱ وقت الرسالة: 2024/06/24 - 10:19:28 PM
----
أن يكون عندي كتاباتٍ، في حضرةِ وجهك لهُوَ ضربٌ من المستحيل، بل يكادُ يكون المستحيلُ ذاتِه، مُذ عرفتكِ وباتت كلُّ نصوصي تتجهُ لكِ خارج أرادتي، تصبحين شيئاً فشيئاً أساس حياتي، وكلّ شيءٍ بات يدور حولكِ، أصبحتِ حلقةً يرتبطُ بها كلّ لطيفٍ خفيفٍ على قلبي.
----

ليست ‏نجومًا، إنها صوركِ ‏المُبعثرة ✨

١٦ أيار ٢٠٢٤

" كانت في ابتسامَتِها تضخُ الحياة ، وَ في عيناهَا البندقيتان إشراق الشمس ، تزَّينَ خدها بشامةٍ تُميزُهَا ، في كُلَّ مرة كنتُ أتأملها تجذبني براءة العالم في عيناها ، وَ كأن جمالَ العالم خُلِقَ فقط لملاكي "