‏صالح الفوزان حفظه الله
أما المؤمنون؛فلا ييأسون من روح الله؛ مهما بلغ بهم الكرب والشدة، لعلمهم بالله عزوجل وأسمائه وصفاته،وقرب فرجه وقرب رحمته من عباده،فهم لاييأسون من روح الله،مهما اشتدت بهم الخطوب وضاق بهم الحال،بل كلما اشتد الخطب عظم رجاؤهم بالله
إعانة المستفيد (٤٢٨)

‏سنة مهجورة :

عند التنازع والخلاف والخصومة والملاسنة مع أخيك المسلم .
قال ﷺ : ( تكفيرُ كل لِحاء : ركعتان )
اللحاء : أي المنازعة والخصام.

صحيح الجامع : ٢٩٨٦

قال الله تعالى :
"فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" السجدة (17)

قال بعض السلف رحمه الله :

أخفوا لله العمل،
فأخفى الله لهم الجزاء .

📕 مجموع رسائل ابن رجب (٤٨/٤) .

كانت عائشة رضي الله عنها

إذا قرأت الآية(وقرن في بيوتكن)
تبكَي بكاءً شديدًا حتى تبل خمارها

رواه البخاري(4467

قال الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله:

لا يجوز لأحدٍ من المسلمين أن يشارك في أعياد الكفَّار ،

سواء بحضور أو تمكين لهم بإقامته أو ببيع مواد وسلع تتعلق بتلك الأعياد .

? انظر : (الفتاوى له) (١٠٥/٣) .

الهدوء: أسلوب راقي لا يعرفه كل البشر ..!
والرضا بالقدر : هو الراحة في هذه الدنيا،،!!
أيامنا تمضي ويمضي معها العمر بمقادير مكتوبة، لا يعلمها إلا الله ،،
التاجر الحقيقي هو : من يخطط في بداية يومه لكسب آلاف الحسنات ؛؛ فالسوق قائمة ، والسلع معروضة ، والأرباح مضمونة ؛؛
{ يرجون تجارة لن تبور }
أكرموا من تحبون ..! بكلمات جميلة  ..! وأفعال أجمل أرواحنا خلقت لفترة من الزمن وسترحل ،،!!
اِبتسموا ..! وتناسوا أوجاعكم ..!
هي دنيا وليست جنة ..!
?طبتم وطاب ممشاكم ?*

مما راقني

‏من طرق التعليم: طريقة سؤال وجواب.

يقول الألباني رحمه الله:

من الطرق المشروعة في تعليم الناس وتفقيههم في دينهم هو أن يسألوا ثم أن يُجابوا، هذا أسلوب قرره الشارع الحكيم، لأنه -تبارك وتعالى- يعلم أن الناس لا يساقُون مساقًا واحدًا في تعلمهم لأحكام دينهم.

الهدى والنور - شريط

‏قال الإمام ابن الجوزي - رحمه الله -:

كلامك مكتوب، وقولك محسوب، وأنت
يا هذا مطلوب، ولك ذنوبٌ وما تتوب،
وشمس الحياة قد أخذت في الغروب،
فما أقسى قلبك بين القلوب.

التبصرة (237/2

‏[ درجات المعروف ودرجات المنكر ]

أعلى المعروف [ التوحيد ] ثم السُنّة ثم تأتي الفرائض ثم النوافل ثم الأخلاق والآداب والسلوك ..

?️فضيلة الشيخ راشد بن رمزان الهاجري حفظه الله

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

‏فإنه لا بد أن يحصل للناس في الدنيا شر ،
ولله على عباده نِعَم ،

لكن الشر الذي يصيب المسلم أقل ،
والنعم التي تصل إليه أكثر .

?الفتاوى ٢٩٣/١٨