نايس?/?? ? ? ? ?

Description
قناة ترفيهيه ثقافيه مرعبة تهتم بالظواهر الغريبه والعجيبه وقصصها من عالم آخر ومقالاتها وقصصها اغلبها واقعية @brince4


















































































We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 4 months, 1 week ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 5 months, 2 weeks ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 6 months ago

8 years, 6 months ago

????قناة كل محجوب مرغوب????
https://www.snapchat.com/add/brince4

8 years, 6 months ago
***?******?******?******❌******?***سناب كل محجوب مرغوب***?******?******?******?***

????سناب كل محجوب مرغوب????

8 years, 9 months ago

????قناة كل محجوب مرغوب????
https://www.snapchat.com/add/brince4

8 years, 9 months ago
***?******?******?******❌******?***سناب كل محجوب مرغوب***?******?******?******?***

????سناب كل محجوب مرغوب????

8 years, 10 months ago

عندما كانت والدتي في المرحلة الإعدادية ، كانت تعود من المدرسة سعيدة لحبها للدراسة و
تأتي لوالدتها تقبلها و تتناول الغداء مع أسرتها ثم تذهب إلي النوم و هذا هو يومها الطبيعي .
في يوم ذهبت فيه والدتي للمدرسة كعادتها و تأخرت عن الموعد بنصف ساعة ، قلقت جدتي
عليها و ظلت تنتظرها علي أحر من الجمر ، ثم سمعت الباب يطرق فهرولت مسرعة إلي الباب
و إذ بها أمي ، اطمئن قلب جدتي و لكن أبدت غضبها لامي علي هذا التأخير , والغريب في
الأمر أن والدتي عادت من المدرسة متجهمة عابسة لا يظهر علي وجهها إي تعبير ، فجدتي معتادة أن تري أمي سعيدة , سالت جدتي أمي : لماذا تأخرتي ؟ لم ترد أمي ، أعادت السؤال
و قالت لها : الم تسمعينني ؟ أيضًا لم ترد وذهبت إلى الحمام و سمعت جدتي صوت الماء
يتدفق من الصنبور ..
و بعد مدة ليست طويلة سمعت جدتي طرقًا على الباب ، فتحت الباب معتقدة انه ربما يكون
احد من أفراد الأسرة ، لتجد جدتي أمي مرة أخرى ، اندهشت جدتي و تسارعت دقات قلبها
و اصفر وجهها ، و كاد أن يغمي عليها ، و إذا بأمي مبتسمة كعادتها و تقول لجدتي : ما بكي
لماذا أنتي متجهمة هكذا ؟ لم ترد جدتي عليها و ذهبت إلى الحمام مسرعة و فتحت الباب
بكامل قوتها لتجد أن الحمام فارغًا ، و لكن الماء مازال يتدفق و الأرض غارقة في الماء !!
حكت جدتي القصة لأمي و لباقي أفراد الأسرة و سأل جدي شيخًا على هذا الأمر فقال له :
أنه قرينها

8 years, 10 months ago
نايس?/?? ? ? ? ?
8 years, 10 months ago

العنوان: قرين والدتي

8 years, 10 months ago

رتها لملك.
- أي عروس تقصدين ؟
- العروس التي احضرتها لها قبل مماتها, العروس التي طلبتها منك كثيرًا .
- يبدو أنك تتخلين أشياء من كثرة مجهودك.
- انا لا أتخيل اقسم لك لقد رأيتها بغرفة الطفلة.
- مستحيل.. لقد دفنتها مع ملك و أهل القرية يشهدون على ذلك.
- يجب أن نحضر شيخًا ، أخشى أن يمس ابنتنا بسوء ( قالتها و هي تلتفت حولها ).باليوم التالي احضروا شيخًا.. و ما ان دخل البيت حتى صار يتلفت حوله وهو يتلو آيات من القرآن, لكنه انصرف بعدها فورًا من دون أن يتكلم.
بعدها بيوم ذهبا إليه ..
- لَم تركَت البيت مسرعًا يا شيخ ؟ هل هناك مالا تريد إخبارنا به ؟
نظر إليهما ثم قال : - يا ابنتي هناك من روحه لا تجد راحة في منزلك.
- ماذا تقصد ؟ روح من ؟
- عندما حضرت الى منزلك و تلوت القرآن ,سمعت أحدًا يصرخ و يقول كلام غير مفهوم, كان الصوت يشبه صوت طفلة وقد فهمت بعضًا من كلماتها.
- من هي هذه الطفلة أهي ابنتي ؟ ماذا قالت؟ أرجوك ساعدنا يا شيخ.
- انها تغار منها يا ابنتي (قالها وهو يشير للطفلة بين يديها ) ولن ترتاح حتى تأخذها معها
غادري البيت يا ابنتي قبل ان تأخذها منك.
- أغادر ؟ كيف أغادر و أترك من يذكّرني بابنتي ؟ انه يحمل ذكرياتي معها.
- لقد خسرِت واحدة يا ابنتي وهذا قدر الله ، لكن ان بقيِت فستخسرين الأخرى أيضًا.. أسرعت الأم للمنزل وهي تجهز أغراضها للرحيل و معها زوجها الذي اخبرته بكلام الشيخ ,و قد حل الظلام وقتها لكنهما قررا أن لن يمكثا فيه ساعة اخرى خوفًا على طفلتهما. قبل أن يغادرا وجدا الابواب قد أغلقت عليهما , و صوت صرير باب غرفة ملك وهو يُفتح كفيل بأن يقتلهما من الرعب.. وجداها تخرج من الغرفة و هي تجر اقدامها المتسخة بالتراب و تقول بصوت مهزوز :
- ألم تقولي يا أمي انك لن تتركيني ؟ لم أعد أريد لعبتك يا أبي فهي لا تكلمني ..أنا اريدها هي (مشيرًة بصبعها للطفلة ) .
شعرت الأم بالرعب مما تراه و هي تضم طفلتها وتترجى ابنتها أن تتركها في حالها.
- ارجوِك يا ابنتي اتركيها ، سآتي انا معِك و سأكلمك و أغني لِك.. لكن ارجوِك اتركيها لاااااااا ( صرخت بها ) أريد الطفلة أعطوها لي.
ظلت ترددها و هي تجر اقدامها نحوهما و الأب يحاول فتح الباب حتى كسره.. خرجا مسرعين لكن المصباح سقط على الأرض عند كسر الباب فبدأ المنزل يشتعل و الفتاة تصرخ بداخله كأنها شيطانًا من الأرض. كادت الأم أن تقفز للنار لكي تنقذ ابنتها ؛ناسية تمامًا أنها في الأصل ميتة (فقلب الام لم يَر سوى صراخ ابنتها ) لكن زوجها أمسكها و أبعدها فورًا و سارا مبتعدين عن البيت والنار تصعد
للسماء ومعها صراخها. ( لااااااااا لا تتركاني لوحدي أمي)..

هاجر الأب والأم ومعهما الطفلة الى المدينة حيث كبرت الطفلة لتصبح شابة , و ما زال المنزل كما هو فلم يقبل الاب عروض بيعه بل ابقاه على حاله. لكن اهل القرية أكدوا أنهم يسمعون صوت غناء من المنزل في كل ليلة. قيل أن بعض أطفال القرية اختفوا ولم يجدوا لهم أثر, و قيل ايضًا أن هناك من سمع ليًلا صوت صادر من المنزل ينادي على الاطفال قائًلا (تعال لتلعب معي ،لدي حلوى من اجلك).
الآن بعد أن علمت من أنا ، أتريد ان تلعب معي ؟ أعدك أني سأكون فتاة جيدة.. من قال ان الوحدة تقتل صاحبها ؟ .. فهناك من يقتل لأجل وحدته..

8 years, 10 months ago

فيما مضى في بلدة صغيرة ..كان من عادات اهلها ان يدفنوا اطفالهم بمنازلهم, و هذه العادة
تعود لامرأة مات طفلها الرضيع فلم تستطع مفارقته لذا قررت دفنه بالمنزل ليشعر بحنان امه معه ,و منذ ذلك الحين اصبح دفن الاطفال في المنازل عادة في تلك البلدة. في يوم من الايام وسط الضحكات في المنزل :
- أبي أهذه العروس التي كنت أطلبها منك ؟ نعم هل اعجبتِك يا عزيزتي ؟ - إنها جميلة جدًا ، شكرًا يا أبي .
قّبلت الطفلة اباها و اسرعت لتلعب بالعروس وهي تضحك . سألت الأم زوجها :
- أليست تلك العروس غالية الثمن ؟ - تمنيت لو اعطيها حياتي لكني لا استطيع (قالها والدموع تغمر عينيه وهو يشاهد طفلته تلعب).
- ستكون بخير وسيشفيها الله لنا . - كيف وقد قال الاطباء غير ذلك ؟ (يشعر بالحسرة)
- قاطعته قائلة : لا تقل ذلك ستكون بخير ,الأطباء لا يعلمون شيئًا. ...مرت الأيام على الأب والأم كالسنين و هما يشاهدان طفلتهما تذبل يومًا بعد يوم بسبب مرضها الخبيث, لم يكن بيدهما حيلة سوى الدعاء الممزوج بصوت الدموع. جاء اليوم الذي كسر قلبهما..
- أمي.. هل سأموت ؟ - لا لا تقولي هذا ستكونين بخير (قالتها والدموع تنهمر كالمطر) .
- لقد قال لي الاطفال اني سأذهب لمكان سأكون فيه لوحدي ولن تكوني معي ، أصحيح يا أمي انك ستتركينني هناك وحدي ؟ - كّفي يا ابنتي انا معك ولن اتركِك أبدًا.
- أبي ، أيمكنني أخذ العروس معي حتى لا اشعربالوحدة ؟
لم يتمالك الأب نفسه فخرج من الغرفة و قد أنفجر من البكاء ..و ما ان خرج حتى سمع صوت زوجته تصرخ فعلم ان طفلته ماتت.. كان صراخها كالصاعقة عليه.
(يا أيتها النفس المطمئنة ,ارجعي الي ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي, و ادخلي جنتي) صدق الله العظيم. (هكذا انتهى القارئ من تلاوته حتى سمعوا صراخًا يخرج من البيت ,اعتقد الناس ان الأم تصرخ حزنًا على ابنتها, لكنهم وجدوا الجميع يجري نحو البيت) أجننِت !! ما الذي تفعلينه ؟ - لا لن يأخذوا ابنتي بعيدًا عني, ستظل معي (قالتها وهي توقف الناس من حمل الكفن حتى يدفنوها بمدافن القرية) - ابتعدي من الطريق دعينا ندفنها قبل الظلام. - لا ستدفن بغرفتها مثل باقي الاطفال لن تبتعد عني. - انها ليست رضيعة كي ندفنها بغرفتها إنها في الثامنة من عمرها. و بعد إصرار الام على ذلك و منعهم من الخروج بابنتها ,دفنوها بغرفتها و دفنوا معها العروس
كما أمر والدها.

مرت الأيام و الأسابيع و الام لا تصدق موت ابنتها إلى ان علمت في يوم من الايام أنها حامل
بالشهر الثاني ,وهي أساسًا لم تكن تريد الجنين في ذلك الوقت فقد كانت صدمة ابنتها قوية
عليها ,لكن الأب قال لها هذه هدية من الله لا ترفضيها.. فوافقت...مرت 6 شهور لتكمل الطفلة شهرها الثامن ,و بينما الام نائمة وجدت من يضع يده على بطنها
فقامت مفزوعة, اعتقدت انه زوجها يطمئن عليها لكنها وجدته نائمًا, فعادت للنوم مرة اخرى و قالت ربما خيل لها.
جهزا غرفة الطفلة و ابى الوالد أن يضعها بغرفة اختها ؛لأنها تعتبر قبر, و كانت غرفة اختها كما هي بملابسها وألعابها.
يوم الولادة.. كانت الأم نائمة من شدة تعبها لكنها صرخت مستيقظة على ضربة شديدة على بطنها فنقلها زوجها الى المستشفى اعتقادًا منه انه الطلق - كما يسمى ..
تمت الولادة ,رجع الأب والأم بعد أيام للمنزل كي تنير الطفلة البيت او هكذا ظّنا. مرت الايام.. استيقظت الأم على صوت تهويدة كأن احدًا ما يغني و يصحبه صوت موسيقي كالصوت الذي يأتي من الالعاب.. تتبعت الصوت الى أن وقفت أمام غرفة ابنتها الميتة "ملك"،
تقدمت الأم لتفتح الغرفة و قدماها لا تحملانها و جسدها يرتعش من الرعب حتى فتحت الباب لكن الصوت كان قد اختفى .. أغلقت الأم الباب ثم عادت لتنام بجانب طفلتها وهي لا تتوقف عن التفكير بذاك الغناء حتى غطت بنوم عميق. قّبلت الأم طفلتها وتركتها تنام قليًلا ثم ذهبت لكي تعد الطعام الى ان يعود زوجها من العمل,
و اثناء انشغالها بتحضير الطعام سمعت الأم صوت الغناء من جديد ثم توقف لحظات ,بعدها ركضت الأم الى غرفة طفلتها و بكائها ممزوج بالصراخ .
حملت الطفلة واخذت تهدئها وتقرأ القرآن الى ان سكتت و عادت للنوم .. وفي الليل نامت بجانبها فرأت ابنتها الكبيرة - المغطاة بالتراب - تحمل الطفلة وهي تغني ,و الطفلة تبكي .. ثم اقتربت منها وهمست لها (لا تبكي انِت بأمان معي) ، ثم استمرت بالضحك كالمجنونة و استيقظت الأم مفزوعة وهي تستعيذ من الشيطان.

مرت شهور.. لم يحدث شيء الى ان جاء يوم و دخلت الأم غرفة الطفلة لترتبها لها قبل
نومها.. أثناء ترتيب الغرفة وجدت تراب .. أخذت تتبع التراب وتنظفه الى ان.. صرخت بأعلى صوتها ثم وقعت مغميًا عليها . استيقظت و وجدت نفسها على السرير و حولها زوجها و جيرانها يطمئنون عليها و هي كمن
أكل القط لسانها ، بعدما غادر الجيران سألها زوجها: ماذا حدث ؟.. لكنها كانت تردد بكلمات غير مفهومة
- اهدئي قليًلا ثم قولي لي ماذا حدث ؟
- لقد رأيتها .
- ماذا رأيِت ؟
- لقد رأيت العروس التي احض

8 years, 10 months ago
نايس?/?? ? ? ? ?
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 4 months, 1 week ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 5 months, 2 weeks ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 6 months ago