‏الإضافة المعنوية؛ وتُسمى: الإضافةَ المحضةَ، وتُسمى أيضًا: الإضافةَ الحقيقية.
سُمِّيت معنويةً لإفادتها أمرًا معنويًّا؛ أي: لأنَّ فائدتَها راجعةٌ إلى المعنى؛ فهي تفيد تعريفَ المضاف إنْ كان المضافُ إليه معرفةً، وتخصيصَه إنْ كان المضافُ إليه نكرةً.
فمثال التي تفيد التعريفَ قولك: هذا خادم محمدٍ، فالمضاف إليه في هذا المثال (محمد) معرفة، فاكتسب المضاف (خادم) التعريفَ منه.
ومن أمثلة الإضافة التي تُفيد التخصيصَ قولك: هذا خادمُ امرأةٍ، فالمضاف إليه في هذا المثال نكرةٌ؛ فاستفاد المضافُ منه التخصيصَ عند إضافته إليه.

كيف تتقن النحو؟ - رمادي.pdf

#فائدة

**"فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إثمَ عليه"

ما التعليل الصَّرْفي لكلمة ( اْضطُرَّ)؟
الجواب/**الأصل: اضْتُرَّ، سبق تاء الافتعال حرفُ الضَّاد فقلبت تاء الافتعال إلىٰ طاء.

#فائدة_نحوية إذا جاء اسم  قد فهم إعرابه مثل المبتدأ أو الخبر أو الفاعل أو نائبه أو المفعول به ....وبعده اسم
وقد أشكل إعرابه ننظر إلى الاسم الذي قبله مباشرة وننظر إليه ونطبق القاعدة الآتية:

معرفة + معرفة = صفة.
نحو: ذكرتُ اللهَ العظيمَ.

نكرة + نكرة (لاتصف) = مضاف إليه.
نحو: هذه كرةُ قدمٍ.

نكرة + نكرة (تصف)  = صفة
نحو: هذا بيتٌ جميلٌ.

معرفة + نكرة = حال
نحو: شربتُ الماءَ بارداً

نكرة + معرفة = مضاف إليه .
مثل: زرتُ مدينةَ الألعابِ