‏نحن بحاجةٍ لأشباهنا ليس بالملامح، بل أشباهنا بالطيبةِ والوضوح، بطريقةِ التفكير والتعامل!؟

‏ألطف من كفوف الغيم وأجمل من أنسّام الهوى.

البُعد عن بعض الناس غنيمة.

‏أحب هذه المرونة بيننا، أحب أن يتحدث الواحد منّا للآخر وكأنه يحادث نفسه، لا يخاف ولا يتردد

أحببتك بتلك الطريقة الدافئة، التي يذرف بها المرء دموعه ، من غمرة الإمتنان.

‏"لا عودة لي،لا عودة لي للأشياء الممزقة والغير مكتمله و للارواح المتنقله من مكانًا لأخر ولأصحاب الشعور المؤقت،لا عودة لي لمكانًا قد رحلتُ منه بعد انتهاء فرصه"

"أنا لست شخصًا مبهرًا، لكنني شخص إذا عرِفته وأحبك، فلن تستطيع أن تعوضه طوال حياتِك، لأنني أعطِي أشياءً حقيقة في الوقتِ الصحيح، أعطيك حنيةً ودعمًا وكلام إيجابي، أحارب مع الشخص أخطائه مرةً وأثنين إلى أن يُحب نفسه ويتقبلها، فأنا لست مبهرًا لكنني فقط شخص حقيقي

يُضيئ المرء حين يحب إنسانًا عظيمًا يشبهُ.

‏• مَعي أنتَ ، بِـ رفقَة قلّبي أينَّما كُنت

‏"أن تكون كافيًا لشخصٍ ما، كافيًا دون أي محاولات"