القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 2 days, 5 hours ago
#علامات_الظهور
بالتزامن مع كل حدث ضخم كالحر/وب والكوارث الطبيعية تنشأ موجة من الحديث عن علامات ظهور صاحب العصر والزمان فيتم الربط بين ذلك الحدث وبين موعد الظهور، بل قد يذهب البعض أبعد من ذلك فيعتبر الحدث علامة من علامات اقتراب الظهور، وهذا ما حصل مثلًا في زمن الكورونا وعند حصول الزلازل المدمرة منذ سنتين وفي بداية طو/فان الأق//صى ليعود اليوم إلى الواجهة مع حر//ب لبنان ومع الإعصار المدمّر الذي تشهده أميركا هذه الأيام.
وينبغي التعليق على هذه القضية ضمن نقاط:
الأولى: وهي النقطة الإيجابية: يكشف هذا الأمر عن شوق المؤمنين إلى صاحب العصر والزمان وتوقهم إلى إقامة دولة العدل والقسط وإحلال الأمن والسلام على يديه والتخلص من الظلم والجور المحيط بالإسلام والمسلمين من كل حدب وصوب، وهذا أمر جيد ومهم لا بد من تنميته والحفاظ على استمرار الاعتقاد به كأصل لا يتعدى هذه الحدود.
الثانية: إنَّ علامات الظهور من جملة الأمور الغيبية التي لا يمكن الجزم بها والاطلاع عليها إلا من خلال ما ورد في المصادر والروايات المعتبرة عن أهل البيت (ع)، فليس هذا الميدان مما يمكن للإنسان مستقلًّا أن يخوض غماره ويتنبّأ بتفاصيله، بل هو مما أخبرت به الروايات المباركة وقسّمته إلى علامات حتمية وغير حتمية وتفصيله في محله. فلا يصح أن نرى ما نستنسبه من الأحداث علامةً للظهور ونبني على أساسها معتقدات وآراء تخص القضية المهدوية.
الثالثة: وهي النقطة السلبية والخطيرة: إنّ التطبيق لعلامات الظهور قد أوقع الكثيرين قبلنا في مستنقع الانحرافات الدينية والعقدية، وذلك بسبب إسقاطهم لما عاصروه من أحداث على علامات الظهور واعتبارها العلامات الحتمية والنهائية التي لا بد أن يتلوها ظهور الإمام، والحال أن واحدًا من هذه التوقعات لم يتحقق، ما أدى إلى التشكيك بوجود صاحب العصر والزمان وبأصل صحة الاعتقاد بالقضية المهدوية ولوازمها، وقد أدى ذلك في بعض الأحيان إلى نشوء حركات وجماعات منافسة لخط أهل البيت ومحاربة له بنفس عنوان المهدوية.
فالموقف الصحيح الذي لا بد من اتخاذه في فهم علامات الظهور هو: الاعتقاد بما جاء معتبرًا عن أهل البيت (ع) وعدم تطبيق هذه العلامات على الأحداث الحاصلة إلا بعد التأكد والاطمئنان الذي يرجع فيه إلى المراجع والعلماء دون غيرهم من أصحاب العواطف والحسابات والأرقام.
أما الآن وفيما نحن فيه، ما ينبغي لنا فعله هو أداء التكليف الإلهي والأخذ بالأسباب والقيام بالوظيفة التي ألقاها الإسلام على عاتقنا من الج//هاد والثبات والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بكل ما أوتينا من قوة وانتظاره انتظارًا لا تخوين فيه ولا تخاذل، ونوكل الأمر بعد ذلك إلى الله سبحانه وتعالى وندعوه بتعجيل الفرج، فإن حصل فبها ونعمت ونحن نتمنى ذلك ونرجوه اليوم قبل الغد، وإن لم يحصل فلا يجب أن يضرَّ ذلك بعقيدتنا ولا بعملنا ولا بأداء تكليفنا، فنحن نقوم بواجبنا ونوكل الباقي إلى الله سبحانه وتعالى.
بكل صراحة: حر//بنا غير متكافئة.
إنَّ أولى الأفكار التي تخطر على بال الناس في الح//روب هي المقارنة بين القدرات العسك//رية لكلا الفريقين المتقا//تلين، وعلى أساس حجم المعدات العسك//رية والقتا//لية تتم التوقعات لنتيجة الحر//ب، فيكون المتوقّع هو نصر المقتدرين عسك//ريا على الأضعف منهم في هذا المجال.
إلا أنّ المعايير القرآنية تخبرنا عن معادلة خفيّة قد تغيّر الحسابات في الكثير من الأحيان وتقلب الموازين فيما لو تمّ تحقيقها، وهي ضرورة التوجه والاعتماد على سبب النصر الحقيقي والتوفيق الواقعي والأساسي في ميدان الموا//جهة.
فعلى سبيل المثال في معر//كة أحد شرع الكفّار والمشركون بإطلاق الشعارات والهتافات في وسط الميدان لتشجيع جنودهم وتقويتهم من جهة ولإلقاء الرعب بين المسلمين وإخافتهم من جهة أخرى، فصاح قائد معس//كر قريش "أبو سفيان" وهو يعيش نشوة النصر:
"أعلُ هُبَل" فمباشرة أمر النبيّ (ص) عليًّا (ع) فأجابه: الله أعلى وأجل. وقيل أنّ "أبا سفيان" صاح: "لنا عُزَّى ولا عُزَّى لكم!"، فمباشرة رد عليه النبي (ص): "الله مولانا ولا مولى لكم!".
فالمعادلة الحقيقة هي أنَّ الله هو الذي ينصرنا، الله هو الذي يتولّى أمرنا، الله هو الذي يدافع عنا، الله هو الذي يسدد رميتنا، ومن ذلك قوله تعالى في سورة الأنفال:
(فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (17) ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ)
ومنه في سورة محمد: (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ)
ونحن اليوم -وبكل وضوح- نخوض في وجه هذا العد//و الغاشم قا/تل الأطفال والنساء حر//بًا غير متكافئة، فهو يملك قدرات تكنولوجية وعس//كرية لا نمتلكها، ولكننا نحن أيضًا نتمتع بقدرات أعظم وأشد وأقوى هو لا يمتلكها، وهي: التوكل على الله، والاتكاء على الله، والاعتماد على الله، والثقة بوعد الله ونصره، وبعد ذلك يأتي دور الاعتماد على قدرتنا وعلى قوة إرادتنا وعلى أحقية قضيتنا وعلى أسل//حتنا وصوا//ريخنا، فالإرادة القوية بعد الاتكال على الله هي الكفيلة بصنع النصر بعد تحقيق أسبابه إن شاء الله تعالى.
وبهذا تكون الح//رب غير متكافئة حيث يكون لكلا الطرفين منابع مختلفة ومصادر قوة متفاوتة، لا يمتلكها الطرف الآخر!
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)
هل هذه الح//رب #كربلائية أم #بدرية أم #خيبرية؟
تتجه النفس في الظروف العصيبة إلى استرجاع التاريخ والبحث عن المشاهد والأحداث المشابهة والسعي في محاولة لفهم النتائج المتوقعة والاستفادة من العبر، وهذا مما لا شك في أهميته وضرورته فمن لا تاريخ له لا حاضر له ولا مستقبل.
إلا أنّ الخطورة تكمن في الإسقاط والتطبيق الحتمي بمعنى القطع في كون المشهد الحالي هو عين المشهد التاريخي تمامًا من حيث الظروف والمقدمات والنتائج، وتشتد الخطورة فيما لو أخذ الإسقاط طابعًا دينيًا كالتطبيق على معركة خاضها الأنبياء أو المعصومون عليهم السلام، فإنّ في ذلك التّسرع مآلات خطيرة تسري إلى قراءة وفهم كلا المعرك//تين أعني الحاضرة والماضية.
وبصراحة وفيما نحن فيه من بداية الح//رب وشدّتها، لسنا مضطرين ولا ملزمين أبدًا لإسقاط وتطبيق هذه الح//رب الحالية لا بمعا//رك رسول الله (ص) ولا بكربلاء الحسين (ع) لماذا؟
أوَّلا: اختلاف التحليلات والمقاربات لتلك المع//ارك ودوافعها باختلاف آراء المحدثين والمؤرخين، والتباين في ظروفها ونتائجها.
ثانيا: قصر أحداث الح//رب الحالية على زاوية واحدة كالنصر أو التض//حية لآخر نفس مثلًا، على الرغم من التعقيدات الموجودة في المشهد الحالي.
ثالثا: سريان القطع -لا إراديًّا- بحصول نفس نتيجة المع//ركة التاريخية المسقَط عليها وهذا من علم الغيب الذي ليس بأيدينا.
رابعًا: حيرة وتردد الناس خاصّة مع كثرة الاسقاطات واختلافها، فرأينا إلى الآن تطبيق لجميع المع//ارك المعروفة كبدر وأحد والأحزاب وكربلاء.
خامسًا: فقدان الثقة بتوجيهات القيادة وعدم الاقتناع بتشخصيها لاختلاف وجهات النظر في الصورة التاريخية لهذه الح//رب ودوافعها وإمكانياتها ونتائجها.
من شأن هذه الأمور وغيرها، أن تؤدّي إلى تضارب المشاعر وتأذّي الأنفس والاختلال في فهم التكليف والخوف من النتائج أو الأمل الكبير المخالف للواقع.
فطالما أنّ الح//رب بدريّة يعني أنّنا كأهل بدر ال 313 الذين نزل بهم ما نزل من مدح في القرآن الكريم وأن النصر حليفنا قطعًا، ومن أي لنا العلم ذلك؟
وطالما أنّ الح//رب أُحُديّة يعني ستشتدّ بنا الظروف ويفرّ الكثيرون ويكثر الغدر والق//تل وتنتهي المعر//كة بنصر بالحد الأدنى أو تعادل بين الطرفين ومن أين لنا العلم بذلك؟
وطالما أنّ الح//رب خيبريّة يعني أنّنا أمام مع//ركة طويلة وهزيمات متكررة من القادة والألوية والجند وأمام نصر متأّخّر بعد طول اختبار، ومن أين لنا العلم بذلك؟
وطالما أنّ الح//رب أحزابيّة يعني أن الرّعب سيدخل القلوب وسيطول أمد القتال كثيرًا وسيكون النصر بعد الحصار والجوع والألم وبنحو إعجازي مفاجئ، ومن أين لنا العلم بذلك؟
وطالما أنّ الح//رب كربلائيّة فهذا يعني شه//ادة الجميع وعدم بقاء أحد من المقا//تلين وفقدان جميع القدرات العسكر//ية والإمكانات الماديّة وانتصار الفكر والنهج والخط على طول الطريق، ومن أين لنا العلم بذلك؟
تداعيات هذه الإسقاطات خطيرة ولها انعكاسات نحن بغنى عنها في هذه الظروف العصيبة، والسليم هو الاستلهام من جميع هذه المع//ارك على نحو أخذ العبر والدروس والاستفادة منها واستحضارها جميعًا وعدم حصر المشهد في إطار ضيّق وعدم التحتيم على الله وعدم إلزام أنفسنا بالتطبيق والإسقاط، فقد تشتمل الح//رب الحالية على صور ومشاهد من جميع المع//ارك السالفة ولا ضير في ذلك، فالمهم هو التوكل على الله سبحانه وتعالى والثبات والصبر والدعاء والاستغفار وترك المعاصي والتسليم المطلق له عزّ وجلّ، إن شاء أن تكون النتائج سلبية على المستوى المادي فله الحمد والشكر، وإن شاء لنا النصر والفوز فله الحمد والشكر، هو مولانا وما النّصر إلا من عند الله العزيز الحكيم.
واحدة من جملة الأمور اللطيفة التي لفتتني عند عدد كبير من الإخوة العراقيين -وخاصة الشباب منهم- وفي مختلف المحافظات والمناطق التي زرتها هي الالتزام شبه التام بمقاطعة المنتجات الداعمة لل.ك.ي.ا.ن لا سيما ال (پپسي) ومشتقاتها من المشروبات الغازية وشركات المياه، فلا تكاد تخلو جلسة أو جمعة طعام إلا ويبادر الإخوة للاعتذار عن تقديم هذه المنتجات واستبدالها بغيرها على الرغم من كثرة الإعلانات والعروضات التسويقية المبالغ به من قبل الشركة.
حيّاكم الله ❤️
*?استحباب تلاوة سورة الكهف ليلة الجمعة*
? روى الشيخ الطوسيّ بسندٍ صحيحٍ عن أبي عبد الله الصّادق (عليه السّلام):
«مَنْ قَرَأ سُورَةَ الكَهْفِ فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ كَانَتْ كَفّارةً لَهُ لِمَا بَيْنَ الجُمُعَةِ إلَى الجُمُعَةِ».
?الطوسي، محمد بن الحسن، تهذيب الأحكام، ج3، ص10، كتاب الصّلاة، رقم الحديث 26.
#اختراعات
دعني من اختراعك وقل كما أقول لك!
روى الشيخ الكليني (ره) بسنده إلى عبد الرَّحِيمِ القَصِير، قالَ: دَخَلْتُ على أبي عَبْدِ الله (ع) ، فقُلتُ: جُعِلْتُ فِداكَ، إنِّي اخْتَرَعْتُ دُعاءً!
قال [الإمام]: «دَعْنِي مِنِ اختِراعِكَ! إذا نَزَلَ بِكَ أمْرٌ، فافْزَعْ إلى رَسُولِ الله (ص)، وصَلِّ رَكعَتَيْنِ تُهْديهما إلى رَسُولِ الله (ص) » الحديث.
وروى الشيخ الصدوق (ره) بسنده إلى عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال:
قال أبو عبد اللَّهِ (ع): ستُصيبُكُمْ شُبْهةٌ فتبْقوْنَ بلا عَلَمٍ يُرَى ولا إمَامٍ هُدًى ولا ينْجُو منها إلا مَنْ دَعا بِدُعاءِ الغريق. قُلْتُ: كَيْفَ دُعاءُ الغريق؟ قالَ: يقُولُ يا اللَّهُ يا رحْمانُ يا رحيمُ يا مُقلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قلبي على دينكَ.
فقُلتُ: يا اللَّهُ يا رحْمانُ يا رحيمُ يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ والأبْصَارِ ثَبِّتْ قلْبي على دينِكَ.
قال[الإمام]: إنَّ اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ مُقَلِّبُ القُلُوبِ والأبْصَارِ ولكِنْ قُلْ كما أقُولُ لك: يا مُقلِّبَ القُلُوبِ ثبِّتْ قلبِي على دينك.
?الكليني، محمد بن يعقوب، الكافي، ج6، ص 620، رقم الحديث5671، كتاب الصلاة، باب صلاة الحوائج، ح 1
?ابن بابويه، محمد بن علي، كمال الدين وتمام النعمة، ج2، ص 351، باب 33، ح 50
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 3 months ago
القناة الرسمية لشبكة ملازمنا كل مايحتاجه الطالب.
((ملاحظة : لايوجد لدينا اي حساب تواصل على تلكرام ولا نقوم بنشر اعلانات في القناة))
Last updated 2 days, 5 hours ago