-
‏"لِلَّـهِ أَشكُو مَا يَهدُّ صَلابتِي
‏مَا خَابَ قَلبٌ قَالَ: يَا رَحمـٰنُ"?

-
"رَجوتُ كريـمًا قـد وَثِقـتُ بصُنعهِ
‏وما كان مَن يرجُو الكريمَ يخيبُ!"?

-
"حِفْظُ المَوَدَّةِ طَبْعٌ لَيْسَ يُحْسِنُهُ
إِلَّا كَرِيمٌ عَلَى الإِحْسَانِ مَجْبُولُ"?

-
لَفْظَةُ: نِيشَانَ، الَّتِي يَقُولُهَا أَهْلُ الْغَرْبِ الْجَزَائِرِيِّ خُصُوصًا.

أَمْثِلَةُ: "رُوحُ نِيشَانَ حَتَّى تَوصَلَ".

يَعْنِي: اذْهَبْ عَلَى طُولِ الطَّرِيقِ دُونَ انْحِرَافٍ؛ هُنَا إِشَارَةٌ لِلطَّرِيقِ الْمُسْتَقِيمِ وَغَالِبًا مَا تُسْتَعْمَلُ الْيَدُ فِي الدَّلَالَةِ عَلَيْهِ:

"نِيشَانُ عِنْدَكَ الْحَقُّ"، تَعْنِي أَنْتَ مُحِقٌّ؛ هُنَا تَدُلُّ عَلَى مُوَافَقَةِ الْمُتَحَدِّثِ فِي الرَّأْيِ.

كَذَلِكَ يُقَالُ: "نِيَّشٌ عَلَيْهِ" بِمَعْنَى رَمَاهُ وَأَصَابَهُ.

وَجَاءَ فِي الْفَصِيحِ: نَاشُ الشَّيْءِ: تَنَاوَلَهُ «نَاشُهُ بِيَدِهِ» نَاشُ الشَّيْءِ: طَلَبُهُ.
•نَاشْ مِنْ الطَّعَامِ شَيْئًا: أَصَابَ، أَخَذَ.

نَاشَ فُلَانًاً بِالشَّيْءِ: نَاوَلَهُ أَوْ أَصَابَهُ بِهِ. يُقَالُ: نَاشَهُ بِالرُّمْحِ، وَنَاشَهُ بِخَيْرٍ.

- الْمَصَادِرُ:[مَوْسُوعَةُ اللَّهْجَةِ الْكُوَيْتِيَّةُ، الْمُعْجَمُ الْوَسِيطُ، الْمُعْجَمُ الرَّائِدُ].

#مَنْقُولٌ بِتَصَرّفٍ.

-
قَاعِدَةٌ:

أَيْ كَلِمَةٍ تُقْبَلُ
السِّينِ أَوْ سَوْفَ،
فَهِيَ (فِعْلٌ مُضَارِعٌ).

مِثَالٌ: سَيَكْتُبُ - سَوْفَ يَكْتُبُ.?

-
تَقُولُ الْعَرَبُ فِي الْحُزْنِ الشَّدِيدِ:

أَشْجَانِي، وَأَرَقَّنِي، وَأَسْهَدَنِي، وَآلَمَ قَلْبِي، وَأَضْرَمَ قَلْبِي، وَفَتَّ فِي عَضُدِي، وَأَقْضَّ مَضْجَعِي، وَهَدَّ رُكْنِي،وَأَطَالَ لَيْلِي، وَأَطَارَ الرُّقَّادَ عَنْ عَيْنِي.?

-
كُلُّ شَيٍّ يَخْضَعُ لِلذَّوْقِ يَا قُرّةَ الْعَيْنِ إِلَّا حِجَابَكَ، حِجَابُكَ يَخْضَعُ لِقَانُونٍ "فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ".?