بس احنا صايمين صح

دعواتكم ليه/ليها في هذا اليوم المبارك ?

مممكن تخليهم يدعولي نتيجتي هتظهر انهارده

متوقفوش مقاطعة
متبطلوش دعاء
متوقفوش نشر

الاحتلال بدا يهجر اهلنا في رفح!! اللهم انا نستودعك اهلنا في رفح وفي غزة اللهم احفظهم بحفظك وابعد عنهم كل مكروه وسوء.. يا رب أرنا في الصهاينة عجائب قدرتك اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا.. يا رب خذلهم كل البشر وليس لهم ملجأ سواك فكن لهم عونا ونصيرا ومؤيدا وظهيرا.. يا رب نبرأ إليك من كل من خذلهم وخانهم وتحالف عليهم اللهم أرنا فيهم آية ولا تحقق لهم غاية ولا ترفع لهم راية.. اللهم انصر الاسلام والمسلمين وأعنا على نصرة دينك وكتابك وعبادك المستضعفين ?

لا تخشَ إرجافَ المخاوفِ إنها
‏كسحابِ صيفٍ ساعةً ويزولُ

‏كم كُربةٍ مرتْ عليكَ مريرةٍ
‏ذهبتْ وحفَّكَ عيشُكَ المعسولُ

‏أتُراكَ لو أرهقتَ نفسَك بالأسى
‏ولّى الأسى وتحقق المأمولُ؟

‏اضحك لهذا الحزنِ فهْو مؤقّتٌ
‏ولِنجمهِ مهما أضاء أفولُ

‏عمّا قريبٍ سوف تبتسمُ الدنى
‏ومواسمُ البشرى عليك تطول

• فواز اللعبون.

مُقبل على شيء مهم جدا واخد كل وقتي وجُهدي ، ادعولي ربنا ميضيعش تعبي ويرزقني البركة في الوقت ويحقق لي مُبتغايْ.

والله فترة من أسوأ ما يكون ، دعواتكم تعدي على خير

النفسية ضاااايقه .. دعواتكم ?

لا تحفظ القرآن للدنيا ، ولا لتشارك به في المسابقات ، ولا للتآكل والمباهاة به وسط الأقران ولا لطلب الإجازات والتسميع بها، لا تحفظه ليقال (فلان - فلانة) حافظ للقرآن.

لا تتعلم التجويد ليقال (فلان - فلانة) لا يُسقط صفة حرف ولا يسهو في مَد أو غُنَّة، أو لتتصدر للإمامة بالناس.

كتاب الله أرقى وأغلى أن تنوى به النوايا الدنيّة!!

احفظه لله .. احفظه للآخرة .. احفظه حفظ من يطلب هداه في حياته، حفظ من يروم الغنى به، حفظ مَن يريدُ أُنْسَهُ في قبره ونوره في حشره .. احفظه حفظ من يهفو أن يُقال له [اقرأ وارتق ورتل كما كُنتَ تُرتل في الدنيا] ...

تعلم التجويد لأنك ستقرأ والله - السميع - يسمعك، فتسعى في تزيين تلاواتك له.

بسم الله الرحمن الرحيم
{وما تكون في شأن دوما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كُنَّا عليكم شهوداً إذ تُفيضُونَ فيه}... وقال عليه الصلاة والسلام: ((إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين)).

وما ارتفع من ارتفع بالقرآن ولا انتفع به إلا من أخلص في طلبه وكان قصده وجه الله والدار الآخرة.

يجب أن تكون معاني الإخلاص وساماً على صدورنا - حال إقبالنا على القرآن - لا تُكدّرها شوائب النيات، أما الغفلة عن تلك المعاني، فالمرء يخشى أن تكون ثمرة سعيه إلى زوال.

=نُقِل