عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ قَالَ
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام وَ ذَکَرَ السُّفْیَانِیَّ فَقَالَ أَمَّا الرِّجَالُ فَتُوَارِی وُجُوهَهَا عَنْهُ وَ أَمَّا النِّسَاءُ فَلَیْسَ عَلَیْهِنَّ بَأْسٌ.

بحار الانوار

جميع من في البيت يرون طيور تنزل من السماء تمسح أجنحتها برأس الإمام المهدي وجسمه.

فَأُخبرهم الإمام الحسن العسكري عليهِ السَّلام
إنَّ تلك ملائكة السماء نزلت لتتبرك به، وهي أنصاره اذا خرج.

مو صايرين ننشر اهواي؟!🫣
تلحكون تقرون لو متلحكون؟

يا محمد يا علي ❤️

عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، في قوله تعالى :
{فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ* إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ} ؟
قال: «أين تذهبون في علي (عليه السلام)، يعني ولايته،
أين تفرون منها؟
إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ لمن أخذ الله ميثاقه على ولايته»

? تفسير البرهان

قلبي وقلبك يا وليّي واحدُ
ومن هواكم صار قلبي موحَّدُ

أرواحنا في السرِّ تعلو رفعةً
وحبُّكم دينٌ به نتعبّدُ

اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اَللَّهِ وَ دَلِيلَ إِرَادَتِهِ

جملة "دليل إرادته" تحمل معاني عميقة في ظاهرها وباطنها

وجه من وجوه المعاني تشير الجملة إلى أن الحجة (الإمام أو الولي) هو الذي يُظهِر إرادة الله للناس، ويدلّهم عليها من خلال أفعاله وأقواله، فهو واسطة بين الخالق والمخلوق لفهم مشيئة الله وتنفيذها.

"وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ"

يمكن أن تُفهم "دليل إرادته" بمعنى أن الحجة هو تجلٍّ لإرادة الله المطلقة، أي أن وجوده وحقيقته هما شاهدان على قدرة الله وحكمته في ترتيب شؤون الخلق. فهو ليس فقط مَن يُظهر الإرادة، بل هو في ذاته مظهر من مظاهرها. يمكن أن نصل إلى معنى أعمق بأن الحجة هو الرابط الروحي " وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُطۡلِعَكُمۡ عَلَى ٱلۡغَيۡبِ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَجۡتَبِي مِن رُّسُلِهِۦ مَن يَشَآءُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ " والوجودي بين الله وخلقه ، فهو دليلٌ على الإرادة الإلهية ليس فقط في الظاهر (الهداية والبيان) بل حتى في الجوانب الغيبية "وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ" التي تتعلق بنظام الكون والحكمة الإلهية. فهو ليس مجرد مُرشد أو مُعلّم، بل هو سرّ من أسرار الإرادة الإلهية ومفتاح لفهمها.بهذا، تُظهِر الجملة أبعادًا وجودية وروحية تُعبّر عن مكانة الحجة في نظام الخلق وأهمية دوره في تحقيق إرادة الله في كل أبعادها.

انظرو وتدبرو في هذه الروايه اهل البيت في زمانهم يرون السيارات والطائرات ?

اللهم عجل لويلك الفرج

**عن جابر بن يزيد الجعفي قال :

سألت مولاي العالم ( منه النور ) عن نهاية هذا العصر كيف يكون حال أهل الأرض وسكانها ؟؟

فقال : اتحب أن تراهم ؟؟!!

قلت : فداك جابر .. نعم .. وأنى ؟؟!!

فوضع يده الكريمة على راسي ..

وقال : سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ ؟؟!!!

فما أن أكمل مولاي قوله حتى دخلت في شيء يشبه الشجرة .. فدخلت في أحد أغصانها .. ؟؟!!

فرأيت نفسي وأنا امشي بين أناس أراهم ولا يروني .. يركبون عربة لا تجرها الخيل لها اربعة أرجل مدورة .. ؟؟!!

ورأيت طائر كبير يحملهم .. في بيوتهم مصابيح مضيئة بلا زيت .. كأنها الشمس ؟؟!!

ورأيت بيوتا لهم سقفها في السماء ؟؟!!

... ثم دخلت في غصن آخر وما أن خرجت منه حتى رأيت أناس وهم لا يروني كالذين سبقوا .. !!!

لهم بيوت تشبه الطيور مضاءة من غير مصابيح .. يركبون عربة ليست لها أرجل ..؟؟!!

ورأيت الكثير منهم يلبسون قماش يشبه الياقوت .. يضعون على وجوههم مرأة تغير وجوههم متى ما ارادوا ذلك ..!!!

ثم دخلت في غصن .. ثالث تلك الأغصان ..

فرأيت جنسا آخر لا يشبه البشر .. ليست لهم اعين ولا فم .. يرتدون الزجاج ..؟؟!!!

بيوتهم تتغير بأيديهم .. يطيرون في السحاب كالطير بلا ريش .. ؟؟!!!!

فما رأيت إلا العجب .. فسمعت صوت مولاي يناديني

( يا جابر يكفيك ما رأيت ) ..؟؟!!!

فدخلت في غصن الشجرة وخرجت ... فإذا انا جالس في مكاني .. ؟؟؟!!!

فقال لي : هؤلاء هم سكانها لعصر واحد .. يا جابر .!!!!!

فقلت : يا مولاي .. ألا يحق لي رؤية أبعد من هذا ؟؟؟

قال : لا يحق لك الآن يا جابر .. لانك ستكون معهم .**....... انتهت الرواية.

☆☆ بربكم ألست هذه الرواية تفيد الإنتقال الآني أو الزماني كما يعبرون ؟؟!!
أين اهل العلم والخيال ... !!

رواية عجيبة جدا جدا تدبروا بها شكرا لمن ارسلها .

قال رسول الله صلى الله عليه و آله يقول : لم يزل الله يحتج بعلي في كل أمة فيها نبي مرسل ، و أشدهم معرفة لعلي أعظمهم درجة عند الله .كتاب سليم ابن قيس

عن أبي صالح، عن ابن عباس، أنه قال: لعلي (عليه السلام) في كتاب الله أسماء لا يعرفها الناس، قوله: فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ فهو المؤذن بينهم يقول: «ألا لعنة الله على الذين كذبوا بولايتي و استخفوا بحقي».

ابن الفارسي في (الروضة): قال الباقر (عليه
السلام): وَ نادى أَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنا ما وَعَدَنا رَبُّنا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ قال: «المؤذن علي (عليه السلام) ».

تفسير البرهان