حِزب الله مو فَزعة أو جَماعة صَارلها يومَين.. حِزب الله مُؤسَسة عَقائدِية أمنِيه تَستعد وتُخطط وتُجهز لـ قِتال الصَهاينة مُنذ سَنوات طُوال.

• لكُل قَائد هُناكَ بَدِيل.
• ولكُل خُطة هُناكَ بَدِيل.
• ولكُل خَسارة هُناكَ فُرصه.

الفَرق بَيننا وبينَ العَدو إننا نَعمل للآخرة دون الحَرص الشَدِيد على الدُنيا. والعَدو يُروج إنتِصارهُ بِالحربِ علىٰ الوَجود فِي هذهِ الدُنيا. لذلكَ تَسمو المَسيرة إلى الأعلىٰ بـ شَهَادَة كُل قَائِد و يَسود وَجه العَدو بـ مَقتلهِ عَناصره..

لا تَخافوا علىٰ الحِزب ولا علىٰ سَيدهِ المَنصُور
خَافُوا على أنفُسكم وإحرِصوا علىٰ أن تَقفوا
فِي الجَبهة الصَحيحة مِن التَارِيخ.

من 40 سنة وانت تقاتل الكيان الصهيوني عشت كريماً بطلاً شجاعاً و اختار الله ان تستشهد بهذه العظمة ، ما اعظمها من نهاية ، لـ حياة عظيمة ، لحقت بركاب جدك الحسين وبلغت الفتح نسأل الله ان يلحقنا بكم ويمنحنا من هذا الشرف
لا نامت أعين الجبناء

شهادة تليق بتأريخك الجهادي يا سيّد الجنوب يا سيّد المقاومة وقائدها أيها الفذّ المجاهد العظيم لم أتخيل يومًا أن أرثيك بأحوج أيامنا إليك رضوان الله تعالى عليك ما أفجع قلوبنا بهذا الخبر ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

هُنا لطفاً

سَبب نجاحِكَ ليسَ " شَهادتك, أموالك,عقلك,مكانتك في أعين النَاس , عملك " بَل هو حِين قال تعالئ :
﴿ وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا ﴾

كُلَّما أقتَربتم مَن الحُسَين ،
سَتشعِرون أنّ هذهِ الدُنيَّا كَم
هيّ دنيَّة ولا تُسَاوي أن نُقضِي
أعِمَّارنَا فيها بَحثًا عَن رِضا النّاس .

كُل عَام و انتَم فَرحيِن لهَلاكُ اعَداء فاطمةُ .

لَيس تتويجاً فَصاحِبُ عَصرنا
من قَبل ذرً الخُلق كانَ,إماماً بَل
فرحهً في قتَل قاتِل فاطِمُ برداً
تحل بِنورها و سَلاماً
سَلمتَ من خِنجرُ
افرحَ قِلوب آل مُحَمدٍ
و شيعَتهم .