أحب كوني عائدة الى الله دائمًا
حتى وأن اخرجتني الدائره خارجها
حتى وأن ضاقت الدنيا بي
عائدة الى الله دائمًا ?

مازالت تحتويني عادات الطفولة
مازلت أخجل كثيراً عندما
أتحدث مع شخص لا اعرفه
ومازلت اتعلق كثيراً في من أحبهم
وأخشى فراقهم كثيراً
اكره الانتظار واكره أن يوجعني احدهم
بكلامه واكره ان يرتفع صوت احدهم علي
فتبدأ مشاعري بـ التألم
واغار كثيراً على اي شيء احبه حد البكاء ?

يا رب في يوم الجمعة؛ أسألك أن تسترني وتحميني من الحياة وتقلباتها، اللهم أَدِم عليَّ نِعمتك وفَضلك ورحمتك، اللهم لا تُغَيِّر حالِي إلَّا لأحسنه، ولا تأخذ مِنِّي نٌعمَةً أَحسَبُها عادية فغَفلت عن شُكرِها، ولا تؤاخذني بذَنبٍ فعلته ونَسيته.. أنت أعلم به فاغفِرهُ لِي، ولا تجعلني أشعُر بعَتمة الحياة وسوء تقلباتها وفَواجعها، وأسألك أن ترزقنى ما لم أتوقعه، وخيرًا لم أفكر به وتحقيق أمنيات ظننت أنها مستحيلة، اللهم اجعل لِي خَيرًا واستجابة في كل ما أتمنَّى، واجعل لِي تَوفيقًا في كُلِّ طَريقٍ أَسلُكُه، واجعل أصعب أيَّامِي ما فاتَ مِنها، ولا تُصَعِّب عليَّ أمرًا، واجعل لِي مِن كُلِّ ضِيقٍ مَخرَجًا، وارزُقنِي رِزقًا حَسَنًا، وهَب لِي طاقة بِها أعِيش وأَرضَى، وارزقنِي الجَنَّة أنا وكُلّ مَن دَخَل وحَوقَل، فإنَّ الحَوقَلة رافعة نافعة دافعة وكَنز من كنوز الجنة."

إحساس الثقه بالنفس دا نعمة، تخيل
متبقاش شاغل دماغك بـِ اي مقارنه علشان
متأكد انك اجمل والذ واعسل حد في الدنيا?.

﴿فَإنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرًا﴾

‏في بداية الأمر تظن أن السماء ستنهار ، وفي
اليوم التالي تنظر إلى سقف الغرفة وتضحك?.

أزاي هتعرفي إنه الشخص المناسب؟

- حنين ومتفهم ومش مؤذي سواء بالكلام او بالفعل
- هين فـ خصامه وبيسطر على غضبه
- سوي نفسيا وناضج واعرف اتناقش معاه
- مش سويت توكر ومش بتاع بنات وانا بس اكون استثناء
- ذكى وبيعرف يكسب قلبك
- صريح ومش بيلف ويدور
- يعرف فالـاصول والمبادئ ويحگم دينه فگل تصرفاته.

اعَمال يوم عَـيد الغدير :

1_الصَوم وهو كفارة ذنَوب ستين سَنة وقَد روي ان صيامَه يعدل صيام الدهَر ويعدل مائة حجة وعمرة
2_الغَسل
3_زيارة امير المؤمنين عليه السَلام
4_ان يصَلي ركعتَين ثم يسجد ويشكر الله عز وجل مائة مره ثم يرفع رأسه من السجود ويقول
"ان يهَني من لاقاه من إخوانه المومنين بقوله،
الحَمد لله الذي جعَلنا من المتمسكين بولاية امير المؤمنين ووالائم عليهم السَلام"
5_ان يقَول مائة مرة :
الحمدُ لله الذي جعل كمال دينه وتمام نعمته بولاية امير المؤمنين علي ابن أبي طالب عَليه السَلام?

مع الاخذ بعين الاعتبار ان النية كانت نظيفة ومَحصلش منك أي تقصير يبقى مفيش شي او شخص "حَقيقي" هيضيع منك ، كُل الي راح مكانش حقيقي ولا مناسب ولا رايق ولا هينفعك قدام ?

أنا اللامبالاة بذاتها عن أي كتاب تتحدث?