‏⠀
اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّم على أعظم الخَلقِ خَشيةً لرَبِّهِ، وتعظيماً لجَلالِهِ في جميع أحوالِهِ وأوقاتِهِ (صَلّوا عليهِ وَسَلِّموا تَسليماً)، وبَهديِهِ استمسكوا تمجيداً للهِ وَتَوقيراً ﷺ.
‏⠀

قال أريدها منتقبة....

فأنا أخاف عليها من قطرات المطر....

فكيف لا أخاف عليها من نظرات البشر....🌸

‏"كم من قصة ألم ....

ابتدأت بـ (السؤال عن المسائل الشرعية) و ( تبادل الفوائد العلمية )

وانتهت بـ ( عشق وغرام ) !

فأغلقوا باب التواصل مع الجنس الآخر ولاتفتحوه إلا للضرورة فقط !

حتى لا تقعوا في فخ العلاقات المحرمة دون أن تشعروا".

ستأتي الحال التي يتجرَّد فيها أحدنا من الزَّوج والولد، والصّاحب والبلد، والمال والتَّلد، خلقه الله وحيداً، وأخرجه من الدُّنيا وحيداً، زالت عنه المكاسب والأغراض، وبقي معه عمله، فإن كان صالحاً فاز، وإن كان سيئاً هلك، فاستعدّوا للِّحظة القادمة، اللَّهـُـمَّ ارحمنا.

.•#اﻻستغفار ضجوا سكون الليل بالاستغفار
وتذكروا قوله تعالى
{ وبالاسحار هم يستغفرون }
أَسْتَغْفِر اللَّهَ الْعَظِيم" ⁧

https://khutabaa.com/ar/article/%D8%B2%D8%AE%D8%B1%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%AA%D8%B2%D9%8A%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B9%D9%8A

أنَا أحِبّ العلم و أحبّ دروسَ العلماء و أخشَى على نَفسي تركَ هَذَا الطريق فَمَا هي الوَسائل التي أعمل بهَا كي تثبتني عَلى هذا الطريق؟
الجواب في نقاط :

١- أن تكون صادقًا
٢- أن تلحّ على الله بسؤالِ الهدى
٣-أن تَثبُت على ما علِمت من الحقّ من جهة العمل الواجب و المستحب وتجتنب المنهي عنه و تتوب إلى الله مما اقترفته و تجتنب الشبهات و مواطن الرِّيَب

#الشيخ_عبد_الله_القصير

"مِن أعظم ما يُعين النفس على تحمّل التعب الذي تتطلبه المعالي: أن يستحضر المرء الثمرة، وأن يستدعي في ذهنه حُسن العاقبة، فإنَّ الجدوى والمُكتسب تهوّن على النفس تحمّل المشاقّ والتعب، يقول ابن الجوزي : "تلمُّح فجر الأجر؛ يهُن ظلام التكليف!".

فاغتنم رحمك الله حياتك النفيسة واحتفظ بأوقاتك العزيزة
واعلم أن مدة حياتك محدودة وانفاسك معدودة

فلا تضيّع جواهر عمرك النفيسة بغير عمل ولا تُذهِبها بغير عِوض
واجتهد أن لا يخلوَ نَفَسٌ من أنفاسك  إلا في عمل طاعة أو قربة تتقرَّبُ بها فإنك لو كانت معكَ جوهرةٌ من جواهر الدنيا فضاعت منك لحزنتَ عليها حزناً شديداً بل لو ضاعَ منك دينارٌ لساءكَ !

فكيف تفرّط في ساعاتك وأوقاتك؟
وكيف لا تحزَن على عمركَ الذاهب بغيرِ عوض؟!"

وصية الحافظ ابن قدامة المقدسي
صـ12 .

" سُئِل الجُنِيد :
بِمَ يُستَعَان عَلَى غَضِّ البَصَرِ ؟!

-قَالَ : بِعِلمِكَ أنَّ نَظَرَ اللَّـه أسبقُ مِن نَظركَ إلَيهِ.

| كَلِمَةُ الإخلَاص لإبن رجب |