من اموت برودتك خليها ع التابوت
بيدك كون نعش جنازتي طبكه
وخليلي دمعتك ع الكبر نيشان
خاف بجفن كبري دموع ما تلكه
وخاف يمر وكت وتزورني من بعيد
تدليك بمكاني حرورت الشهكه

تَذب نفطكَ عليه
وانِي بّيه النَار
وتَتحمه إعلى ناريّ
و مَا تطفيني
وصِرت مَحبس بديّك
وكمت بيه تسُوم
سَاعة تبيع بيه
وساعة تشرينِي .

والله إن الشوقَ فاقَ تحمُلي
ياشوقُ رفقاً بالفؤادِ ألا تعي
حاولتُ أن أُخفي هواك وكلَما
أخفيتهُ بالقلبِ فاضت أدمُعِي

الهَوى يلتَم عليه
منِين ماذكُروك
وأدكَ رَجلي وأضَل
بـ َعازة الخنگة
وأغَص بَـ ريحتك
ماگمت أغص بالزاد.

مو تعودني عليك
وتمشي مني
خل أگلك كلشي عني
أنه طيب ما انام
من اسمع حچايه تغثني.

متزعلش لما اعاتبك ، خاف لما اسكت

بسك تمرني بحلم
طالبني بطلابة
مو گتلي كلشي انتهى
ومنا وغاد أعتذر
وحدك كمل الدرب
ما أريدك تحبني ؟
ولمن شفتني ردت غيرك
أعاشر بشر ترجع تعاتبني
و دکلي چنا و چنت
ما غزرت عشرتي هو انتَ هسة منو
وگاعد تحاسبني ؟ .

تراودني الرغبة كل يوم بأن أتقيأ كل الأيام التي عشتها سابقًا وأبدأ كشخص جديد غير الذي أنا عليه اليوم .

على غصن أنتضارك ريح
ماهبيت وزرعت الميل
بية وخضرت دكته
أنتَ ألعلمتني شلون
أفك ذرعان للملكة
ألموادع ماتعلمته
من يكبر فراغك صدري
چان يضيگ واني
ألبد بعطرك ماتنفسته
- علي رشم

وملأتُ روحي منك حتى لم يَعُد
‏مني لروحي موضعٌ ومكانُ
‏ما ذَابَ من فَرْطِ الهوى بك عاشقٌ
‏مثلي ولا عَرَفَ الأسى إنسانُ
‏قالوا هَجَرت فقُلتُ إنّا واحدٌ
‏وكَفى وِصالًا ذلكَ الهِجرانُ
‏هو موطني وله فؤادي موطِنٌ
‏أتَفرُّ من أوطانها الأوطانُ؟