اللهم إنّي برحمتك أستغيث ،
أصلِح لي شأني كلّه ،
و لا تكلني إلى نفسي طِرفة عين 💚.

**" في الوقتِ متَّسعٌ ، وفيكَ عزيمةٌ

و الدَّربُ ممتدٌّ ، وأنتَ شبابُ ! "**

أخاف من كمّ الحبّ الذي أكنّه له ، يعرف كيف يخطف قلبي ، يؤجّج كلّ المشاعر بداخلي ، يجذبني نحوه ، يسرقني ، رجلٌ خطير ، يُجيد الحبّ ، المُداراة ، الطّبطبة ، و الغزل ، _سرقني _ محتالٌ ماهر ، بعينينِ عسليّتين ، و صوتٍ مسموعٍ حادّ ، يأخذني من نفسي ، _ أخذني _…

سيرة ذاتيّة : صوتُها يؤكل ! مثلَ السّكاكرِ الحلوة ، مثل غزلِ البنات ?.

الحمدلله .. كبرنا و صرنا نختار يلّي يريّحنا
مش يلّي منحبّه ☺️.

بابلو نيرودا إلى زوجته :

أحرميني الخبزَ إن شئتِ ، أحرميني الهواءَ ،
لكن لا تحرميني ضحكتَكِ ❤️.

أن نُمحِّصَ المكاتب المجاورة كلّها بحثاً عن كتابٍ بعينه ! هكذا دونَ يأسٍ ، فداءً لإيجاده ، و كلّ مكتبةٍ ندخلها يلفتني فيها شيء بعيد عن غايتنا ، فأتنّقل بنظراتي بينكَ تارةً و بينهُ تارةً أخرى ، أخبرك أنّني أريدهُ بنظراتي العفويّة التي اعتدت عليها فتبتسم و…

أُحبّهُ جدّاً

بطريقةٍ تجعلهُ يسرق كلّ قلبي و أنا
راضية ، بل و أساعده على ذلك
مُتغافلة !

يحاول أن يرضيني ، و يرضي شعور
الأُنثى بداخلي ، يحاول أن يحبّني بكلّ
روحه ، بكلّ شغفه ،
لم يكن يوماً قراراً لي ، بل كان مثل
فجاءاتِ الأمور ، مثلَ حبّاتِ مطرٍ غزيرة
في يومٍ صيفيّ خالٍ من الغيوم ،
أو دعابةٍ وسطَ حديثٍ جاد ، كان هكذا
كافياً . . و فائضاً على شعوري ❤️.

قرأت جملة اليوم : ( ضعفي عزيزٌ عليّ )؛

أنا فعلاً ما بقدر فرجي حزني و قلّة
حيلتي لأي حدا ، أشخاص معيّنين بس يلّي
بقدر كون قدامهم بكامل ضعفي ،
بقدر عبّر عن حزني بشكل عفوي ، مثل أي
انسان طبيعي ،

مش كلّ النّاس كفء لتشاركهم حزنك ،
أو حتّى تظهره أمامهم ،
بستغرب لمّا شوف ناس بيستسيغوا أسلوب
الاستعطاف ، قدّام أي حدا بيقدروا يشكوا ،
بحبّوا الضهور بشخصية الضحيّة ، بشخصيّة
الحدا المهزوم ، مقابل شويّة طبطبة رخيصة ،
مارح تقدّم ولا رح تأخر ولا تحل معضلة . .
.
.
و هون بدّي نوّه لشي كثير مهم منشان
ما أنفهم خطأ . . المواساة شيء عظيم ،
و كُلنا بيمرق علينا لحظات منكون بحاجة
ماسّة لأي كلمة تخفّف عنّنا حمل الأمر يلّي
عاصرنا ،

أُمنا عائشة مرق عليها كرب جعلها تذكر
أمرأة من الأنصار بحديثها و تقول عنها ( واللهِ
لا أنساها لها ) ... فقط لأنها جلست و بكت
معها،

الإنسان ضعيف و يحتاج الأُنس و المواساة
بوقت ما ،
لكن الفكرة إنّه نعمل قُصارَ جهدنا ما يكون
هالأمر غالب بحياتنا ، ما يكون أصلاً نمط
حياة ،
و نكون عارفين و متيقنين إنّه مش كل
حدا بيستاهل أظهر أمامه بحلتي الضعيفة
المهزومة . .

و أنّ " ضعفي عزيزٌ عليّ " .