القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 9 months ago
Last updated 3 months, 2 weeks ago
لا تقلل من طموحك، ولا تحجم نفسك، ارفع سقف أمانيك ولا تكن مع الهمل.
إن احتجاز النساء وسوقهن إلى السجن خطأ كبير وأمر خطير..
وهو لا يحل المشكلة بل يزيدها تعقيدا
فالواجب إطلاق سراحهن فورا
ثم الاستماع لمطالبهن فإن كانت محقة فينبغي تنفيذها وإلا فترد..
وأطالب القيادة الجديدة لسوريا بإطلاق سراح المشايخ ومعتقلي الرأي في سجون إدلب..
وبذلك لا يبقى سبب لدى النساء للتظاهر..
كما وأطلب من النساء اللاتي يقمن بمظاهرات التوقف عن ذلك.
نسأل الله أن يلهمنا الصواب والسداد وأن يهدينا سبل الرشاد. والحمد لله رب العالمين.
اعتقال النساء المتظاهرات ضد الجولاني في حلب خطأ، ومن فعله مجرم.
وخروج النساء بمظاهرات خطأ عمومًا وفي هذا الوقت خصوصًا، ولكن يجب أن يكون التعاطي معه بحكمة.
ومن العار أن يكون تعاملنا مع الكفار ومع الفاجرات أرحم من تعاملنا مع المسلمين والعفيفات.
املأ قلبك بالغيظ من العدو، وجدد أحقادك كل يوم، لا تسمح لشعلة الغضب أن تنطفئ، حتى لا تعيش هملًا كهؤلاء العبيد.
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر بين يديك بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس
واروِ أسلافَكَ الراقدين
إلى أن تردَّ عليك العظام!
- أمل دنقل
ما أخس هؤلاء الذين يفرحون بمقتل يحيى؟
ما أحقر هؤلاء الذين ينادون بالحلويات فرحًا وطربًا بمقتله؟
والله إن مثل هؤلاء أهون عقابهم أن يضربوا بالنعال!
نخالفه، لا نوافقه في بعض اختياراته السياسية وتصريحاته، ولكن هذا لا يعني أن نفقد المروءة والدين، ولا يعني الفرح بمقتله، مهما كنت ترى ما أتى به عظيمًا، فلا يحق لك معاملته واعتباره كنصر الشيطان.
ألا يشعر قاعدٌ آمنٌ في بلادٍ يحكمها الطواغيت بالعار والخزي أن يعيب على السنوار بعض أقواله التي قالها مضطرًا بسبب تخاذل الجميع؟
اللهم تقبل أبا إبراهيم واغفر له وتجاوز عنه.
قد مات مقبلًا غير مدبر، مات بعدما كسر القيود وأراد للأمة عزًا ونصرًا، مات على يد ألد أعداء البشرية، فيا لها من ميتة فخرٍ وعز.
ومن كرامات الله سبحانه وتعالى للعبد أن يجعل موته أو استشهاده بعزٍ وكرامة.
?
أيها المسلمون، يا من تقرأ هنا في هذه القناة الصغيرة: هل تعلمون أننا اليوم في غزة وصلنا إلى مرحلة موت الحياة أو حياة الموت، أو سمّها ما شئت، فلا أعلم وصفًا يُعبّر عن حقيقة حالنا!
يا أخي المسلم، نحن أكثر من 2 مليون مسلم في قطاع غزة وصلنا إلى مرحلة الانهيار، بل تجاوزناها إلى ما الله به عليم، الأوضاع لا يكفي أن نسمّيها مأساوية، الأمور أشد مأساويةً من كل المآسي التي يمكن أن تتخيلها يا أيها المسلم.
هل تظنني أكتب لأستثير تعاطفك وأستدرّ شفقتك؟! لا، وألف لا، أنا أكتب لتعرف دورَك، وإن كنتَ لا تعرفه بعد ما يقرب من 11 شهرا فعليك منذ الآن أن تبحث عنه، افعل أي شيء يخطر في ذهنك أنك تستطيعه، بل حتى ما تظن نفسك لا تستطيعه حاول أن تفعلَه لعلك تفعلُه.
هل تعلم لماذا أحرضك؟! أنا أحرضك لأجلك أنت قبل أن يكون لأجلنا في غزة، أنت تنقذ نفسك من غضب الله القادم على أمةٍ أعياها الوهن، فاستسلمت واستأسرت لحب الدنيا وكراهية الموت، أمةٌ ترى وتشاهد ذبحنا على البث المباشر واكتفت بالنواح والصياح، أو بمعنى أدق اكتفى بعضها بذلك، وسوادٌ عظيمٌ منها أشغلته دنياه عنا وانفضّ عن سُوق معاناتنا واختار اللا مبالاة وذل الحياة.
نحن نشتكي إلى الله لا نشتكي إلى أحدٍ من عباده، نشتكي إليه ونشكو إليه هواننا على ملياري مسلم، نشتكي إليه أوجاعا وآلاما وأسقاما لا يمكن أن يُعبّر عنها القلم؛ مهما كان صاحب القلم بليغا، فها أنا الآن أفكر أن أذكُر شيئا من حياة الموت التي نحياها فلا أعلم بماذا أبدأ! ولا أعلم ماذا أترك! لأن ما نعانيه كبيرٌ وكثيرٌ لا يمكن أن يَحصُرَه كاتب، وأكتفي بأن أذكُر ما نعانيه من انتشارٍ للأوبئة والأمراض بين الجميع أطفالا وكبارا، أمراضٌ وآفات مختلفة أبسطُها الأمراض الجلدية وآخرها أوبئةٌ فتاكة بسبب انعدام التطعيمات والأدوية الوقائية، وبسبب تكدس جبال النفايات بجانب التجمعات البشرية الهائلة في أماكن النزوح الضيقة جدا على من فيها، والتي لازالت حتى لحظة كتابة هذه الأسطر تبتلع مزيدا من البشر الفارّين من الموت بأوامر من جيش يهود، وإضافةً إلى النفايات فهناك أنهارُ وبحيراتُ مياه المجاري العادمة بسبب تعمد جيش يهود أن يدمّر شبكات الصرف الصحي، وطبعا دمّر بجانبها شبكات تمديد المياه فأصبح توفير المياه للشرب وللنظافة معاناةً فوق المعاناة، وحتى مياه النظافة على ندرتها وصعوبة نقلها والكلفة المادية العالية لجلبِها إلا أنها لم تَعُد تفيد المكلومين كثيرا، لأنه لا يوجد مواد تنظيف إلا شيء قليل جدا بأسعار خيالية لا تطيقها جيوب الغزيين، فلا يوجد صابون أو سوائل نظافة للجسم والشعر أو سوائل تنظيف أدوات الطعام أو غسل الثياب أو سوائل التطهير والتعقيم وكذا المناديل الورقية بمختلف استخداماتها، وفوق هذا كله هناك معاناة قضاء الحاجة، وأقولها بلا اعتذار، فقضاء الحاجة معاناة يومية فيها من الذل ما فيها، وتتم بلا أي وقاية صحية وبأدوات بدائية جدا لا تمنع انتقال الأمراض ولا تحفظ النظافة والطهارة، وأعيد التأكيد أنني أقول ذلك دون اعتذار للقارئ، فإن المشمئز من قراءة هذا الحال عليه أن يتذكر أننا نعيشه واقعا ملموسا يوميا بلا رحمة.
ربما يخطر في ذهنك أنني أكتب تسخطا! أيضا لا، ومليون لا، وأعوذ بالله من التسخط على أقداره، بل نحن راضون والحمد لله على كل حال، لكن من واجبي أن أبيّن نُتفًا من بلاءاتنا، حتى أكون معذورا يين يدي الله، وحتى أحرّض من تصله كلماتي لفعل شيءٍ لا أعرفُه، لكنني أعلم أنه يجب أن يكون هناك أمرٌ ما، هناك من سيوفقهم الله لفعل ما يرضاه سبحانه في نصرتنا، لعلي أصيب أجر التحريض على النصرة أيضا كما أرجو أن يُكتب لي أجرُ البلاء.
ولازلت حريصا على الأجر والاحتساب، لذا أعيد التأكيد أنني سامحتُ كل مسلمٍ سُدّت في وجهه أبواب النصرة، فهذا عملٌ أرجو ثوابه يوم القيامة؛ وأتشوّف إليه، ربما عشرات ملايين المسلمين سيكون أجر مسامحتهم في ميزان حسناتي بإذن الله، وهذا أنا واحدٌ من بين أكثر من مليوني مسلم غزي، لكل واحدٍ منهم حقٌّ لدى أمة الملياري مسلم، فليبحث من يريد الخلاص من إثمنا على وسيلةٍ لينصرنا وينقذ نفسه وأحبابَه، فقضيتنا ليست "حربا أهلية" ولا "صراعا طائفيا" ولا "نزاعا على السلطة"، قضيتُنا قضيةُ أمةٍ قمنا بحمل أعبائها وحدنا أملا في لحاق أمتنا بنا، فتركتنا أمتُّنا وحدَنا حتى الآن!
والحمد لله رب العالمين على كل حال..
17/8/2024
@abomoaaz83
من يرى مشاهد قتل المسلمين في فلسطين وغيرها من قبل أعداء الدين ولا يستنفره ذلك ولا يؤلمه فما هو إلا منافق وضيع.
وأشد الناس خساسةً المداخلة وأشباههم ممن يقولون بعدم شرعية الجهاد في فلسطين ولو استنفروا لما نفروا وقالوا: لا بد من إذن ولي الأمر، فبعدًا للعبيد.
1- لا يطلق لفظ الشهيد على كل من قتل على يد الأعداء، فالشهيد في سبيل الله: من قتل لتكون كلمة الله هي العليا، فمن كان ظاهره يوافق هذا، أطلق عليه لفظ الشهيد من باب الرجاء لا الحتم، فالله وحده يعلم الخفايا.
2- ليس كل من قال قولًا كفريًا أو فعل فعلًا كفريًا يكفر، فالحكم على القول أو الفعل بأنه كفر لا يلزم منه تكفير من وقع فيه، فهناك شروطٌ وموانع للتكفير، يُعمِلُها أهل العلم.
وفي هذا العصر قد ابتلينا بالمسارعة إلى التكفير دون إدراكٍ للشروط ودون إعمالٍ للموانع، بل قد يكفرون الناس بأشياء ليست بكفر أصلًا! بل هي في أشد أحوالها بدع وضلال وليست بكفر.
3- ما دام أصل الإسلام باقيًا في حق المرء المسلم، فيجوز الترحم عليه عند موته، خاصةً إن كان ممن يظهر عليه الصلاح وقتل على يد الأعداء وتضافرت الأمة على ذكره بخير بعد موته، فلعل هذا من علامات القَبول وصلاح السريرة.
4- الأحكام زمن الرخاء غير زمن الشدة، فلا بد من إظهار الألم على ما يؤلم إخواننا، والتعاطف مع قتلاهم ما داموا مسلمين، وعدم التكدير عليهم بالطعن برموزهم المسلمة المخطئة والضالة ما داموا في خندقٍ ضد العدو، وقد خذلهم القريب والبعيد.
ولو كان مقتل إسماعيل هنية في الرخاء ما أحسبني أذكره أصلًا ولا أحسب معظم من ترحم عليه وأغدقوه بالأوصاف يذكرونه بخير.
5- لا أنكر على من لا يذكره بخير، بل أتفهم موقفه، فمواقف هنية في حياته كانت في معظم الأحيان مخزية، وكلماته باطلة ضالة، ولكن ما لا يجب أن يقبل أن يبنى على مسألة الترحم عليه تضليل الناس ومفاصلتهم، فالخطب أهون من هذا.
رحم الله إسماعيل هنية، وغفر له ما كان منه، ونسأل الله أن يكون فقد أبنائه كفارةً له قبل موته.
وقاتل الله الرافضة، والصهاينة، والمداخلة.
القناة الرسمية والموثقة لـ أخبار وزارة التربية العراقية.
أخبار حصرية كل مايخص وزارة التربية العراقية.
تابع جديدنا لمشاهدة احدث الاخبار.
سيتم نقل احدث الاخبار العاجلة.
رابط مشاركة القناة :
https://t.me/DX_75
Last updated 1 year, 9 months ago
Last updated 3 months, 2 weeks ago