اللهمَّ أخرجنا من شتاتِ الأمر و ضِيق الصَدر و تولّنا بلطْفكَ
اللهُّم ألهمنا الصبر و أرزقنا راحة البال و السعادة
إنك على كل شَيء قَدير

طالما رضيت بقضاء الله وتيقنت أن ما يأتي به الله خير؛
فسيراضيك الله دومًا.

وطالما صبرت على الابتلاء والحزن والضيق؛
فسيراضيك الله.

وطالما آمنت بعوض الله مهما كانت الطرق مغلقة في وجهك؛
فسيراضيك الله.

ربنا سبحانه وتعالى يقول: "أنا عند ظن عبدي بي"
ونحن والله نحسن الظن ونؤمن بأن كل ما عند الله خير ..

“ لا ذنبَ للنّهر ، لا ذنبَ للقارب الرّاكب تُغرقهُ
أحمالهُ .”

أعتقد أن دلائل الرُقي وعلاماته مرتبطة إلى حد كبير بالتخلّص من الفضول..
فضول النقاش، فضول السؤال، فضول النظر والخبر، فضول التدخل فِي أمور الغير.
أن يترك الآخر للآخر وينشغل دائمًا أبدًا بنفسه.
أن يعش حياته لحياته، ويترك الآخرين و شأنهم.

أؤمن أن دائمًا من حُسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه.

سَيؤتينا الذي نرجوهُ?****

عسى الله إن يُنهي كل هذه الابتلائات
و يعيد شعور الطمأنينه الى قلوبنا?

لا ينبغي للعبد أن يخاف شيءٍ، ما دام مؤمن بقضاء الله.

اللهم في يوم الجمعه بلغنا ما نود وإجعل لنا دعوه لا تُـرد وهـب لنا رزقـا لا يُعد وافتح لنا بابًا‏ إلى الجنة لا يُسد

مَن يُفرّط بالجواهر النادرة، يقضي العُمر يجمع الحصى.

ندِعٍوُڪ فُي أوُلُِ لُِيلُِة من لُِيآلُِ آلُِعٍشُرٍ وُلُِيلُِة جٍمعٍة ?

اللهم أصلح لنا أمورنا، واكتب لنا من خفايا القدر أجملها.. اللهم اجعل لنا نصيبًا في سعة الأرزاق وتيسير الأحوال وقضاء الحاجات وإجابة الدعوات.

اللهم لطفك بقلوبنا وأحوالنا وأيامنا.. اللهم تولّنا بسِعتك وعظيم فضلك، وارزقنا لذة الوصول بعد السعي، وحاوط قلوبنا برحمتك يا رحيم فإنك على كل شيءٍ قدير .