{ إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰۤىِٕكَتَهُۥ یُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِیِّۚ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ صَلُّوا۟ عَلَیۡهِ وَسَلِّمُوا۟ تَسۡلِیمًا }

صلاة الله عز وجل على النبي صل الله عليه وسلم ثناؤه عليه في الملإ الاعلى عند الملائكة المقربين .

صلاة الملائكة ثناؤهم ودعائهم واستغفارهم.

{ ۞ هَـٰذَانِ خَصۡمَانِ ٱخۡتَصَمُوا۟ فِی رَبِّهِمۡۖ فَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ قُطِّعَتۡ لَهُمۡ ثِیَابࣱ مِّن نَّارࣲ یُصَبُّ مِن فَوۡقِ رُءُوسِهِمُ ٱلۡحَمِیمُ }

يتحدث الله عز وجل عن اختلاف أهل الإيمان وأهل الكفر على الحق ، فكل منهم يدعى أنه محق ، فالذين كفروا جُعلت (فُصلت) لهم ثياب من نار تحيط بهم كما يحط الثوب بمن يلبسه فتشوى بها اجسادهم ويصب على رؤوسهم ماء متناهي في الحرارة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه" (رواه البخاري).

نقدم لك فرصة مميزة لتعلم القرآن الكريم عن بُعد باسلوب بسيط وممتع يناسب جميع الأعمار والمستويات

لا تضيع الفرصة لتكون من أهل القرآن، وتعلَّم كتاب الله من منزلك.

📩 للاستفسار والحجز، يُرجى التواصل عبر:
[واتس 01102685229 ]

"إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم"

قيل في وصفِ النبي ﷺ:

‏" كان حُلْو المَنْطقِ وقورًا، فإذا صمتَ؛ علاهُ الوَقار، وإذا تكلّمَ؛ علاهُ البهاء، وكان دائمَ البِشْرِ سَهْلَ الخًلُق، وكانَ أكثرَ الناسِ تبَسُّمًا، وأبعدهم غضبًا".

قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: " إذا تكلم الله بالوحي سمع صوته أهل السماء "

"لُمعة الإعتقاد لإبن قُدامه المقدسي 📕"

‏ذكر ابن القيم - رحمه الله - أن الرب سبحانه لا يمنع عبده المؤمن شيئا من الدنيا إلا ويؤتيه أفضل منه وأنفع له، ولكن العبد لجهله لا يعرف التفاوت بين مامنع منه وبين ماذخر له، بل هو مُوْلَع بحب العاجل وإن كان دَنِيّا، وبقلة الرغبة في الآجل وإن كان عَلِيّا!

استغفر الله العظيم واتوب إليه

‏قال الإمام ‎الشافعي رحمه الله:

"وَأُحِبُّ كَثرة ‎الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في كل حال؛ وأَنا في يوم الجمعة، وليلتها أَشَدُّ استحبابًا"

على طالب العلم ألا يُراقب في أقواله وأفعاله إلا الله تعالى
وأن يكون مُتحررًا من ربقة التحزّب ليكون كالشمس المُشرقة على المجتمع دعوةً ونُصحًا وتوجيهًا.
فإن لم يتحرّر من ذلك تقولب بقالِب حزبه وانحرفت بوصلته إليه لا إلى ربّه تعالى!
فيراقب بشرًا مثله بكلامه لينال رضاهم لا رضى الله!

#مطلق_الجاسر

يا لَيتني أعطيتُ القرآن عُمري