قَالَ العلّامةُ محمد العثيمين رحِمَهُ اللّٰه:

«والمؤمن إذا ابتلي بالبلاء الجسميّ أو النفسيّ يقول: هذه نعمة من الله يكفّر الله بها عنّي سيّئاتي، فإذا أحسّ هذا الإحساس صار هذا الألم نعمة، لأنّ الإنسان خطّاء دائما، وهذه الأشياء لاشكّ أنّها والحمد لله تكفير للسيّئات، فإن صبر واحتسب صارت رفعة للدّرجات»

• 📚تَفسير القرآن (٣/٢٤).

‏_كَفْكِفْ دُمُوعـكَ!، احْتسِب الأجْرَ وتجَاوز.

دز قناتك نصعدها لك مجاناً : @RrEeaayyaaa

رسائلك الفجرية 💬*🤎***

‏(كُن مع الله تسعد وتفلح)

- كفايتك عند الله
"حسبنا الله ونعم الوكيل"،

- رزقك عندالله:
"وفي السماء رزقكم وما توعدون"،

- نصرك عندالله:
"إنّا لننصر رُسلنا والذين آمنوا"،

- توفيقك عندالله:
"وما توفيقي إلّا بالله"،

- غفران ذنوبك عند الله:
"ومن يغفر الذنوب إلّا الله"،
سبحانه

يَومٌ تَبدؤهُ بصلاة الفجر،
ثم #أذكار_الصباح وتلاوة القرآن؛
لهو يومٌ طيبٌ مُبارَكٌ فيه ..❤️‍🩹****!

منشورات صباحية مميزة انضم للقناة ☀️*☁️***

رُبّ تسبيحةٍ رجحت ميزانك يومَ القيامة..
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم ..

`
كنت مستلقيا، عن يميني حيدرة وعن يساري الفاروق، فقال حيدرة بابا أنا أحب إسرائيل! ولم يكد يكمل قوله حتى قفز الفاروق فوق صدري باتجاهه يريد لكمه والانقضاض عليه، أمسكت الفاروق بقوة وقلت هوّن عليك أبا حفص ودعنا نفهم السبب، فاشتد غيظ الفاروق أكثر وصار يعتصر صراخا حتى بدت عروقه في جسمه، فقلت له خفف حنقك يا أبا حفص، فو الله ليس غيظك بأقل من غيظي لكن دعنا نفهم مسوغ قوله.
قلت يا حيدرة يا أبا الحسن، لم تحبهم؟ قال لأنهم أقوياء، دائما تقولون فعلوا وفعلوا، وأنا أحب القوي، فقال الفاروق ولكن الله أقوى هل تحبه؟ قال حيدرة نعم أحب الله لأنه قوي، فقال الفاروق والله الذي تحبه يكرههم فكيف تحبهم -والحوار عبر جسور الصراخ- فقال حيدرة طيب أحب الاثنين معا... فزمجر الفاروق حتى أفلت مني، وكان حيدرة قد استشعر ذلك فركض قبله ثم لحق الفاروق بعد الإفلات به، وأثناء اللحاق كان يردد: أنا قوي وسأريك كيف تحب القوي.. ثم سمعت صوت حيدرة قادما من الغرفة الثانية يبكي متوعدا، وتصاقب ذلك مع دخول الفاروق أسدًا إلى غرفتي عابسا في قدومه إلي، بعد أن حلّ على طريقته شبهة أخيه.
قلت له يبدو أن هناك شبهات لا تحل بالحوار.

- د. أحمد علي عمر.

_وقَد تكُونين صَغيرة السّن، ولكنكِ كَبيرة العَقل، قَويّة العَزيمة، شَامخة المَقام.. مهْمَا كَان سِنّك اسْعَيْ دائمًا أنْ يكُون لكِ غَايات عظيمَة ومقامًا عاليًا.. ليسَ هُنا فحسب! بل في الدّارين.