الحياة كانت هتبق أكثر خفة؛
لو قعدنا نواسي طفل
و أدينا لبعضنا فرصة التعبير، وأننا نبقى واضحين في العلاقات
ننشغل عشان نسيب أثرٍ طيب،
ونكون اليد الحنونة التي تُرافق قلوب البعض''))

و‏لأنني أخاف أن أجلب لنفسي خيبةً أخرى بسوء إختياراتي، لا أدعو شيئًا بعينه
أريد الخير حيث كان، اختر لي يا رب ولا تُخيرني، ورضّني بقضائك.

كُنّا عين، ورموش.
وعاشِرتُه ييجي سنَة،
وطلِعت ما أعرفهوش.
-أحمد النجار.

حدا بيذكر شو الي صار كيف هالدنيا قلبت نار؟

‏تُطارده الذكريات ونفسه القديمة التي كان يعرفها وتعرفه
لا الشخص نفس الشخص ولا الحياة نفس الحياة
تغيّر كل شي بصورة يعجز العقل عن استيعابها في تلك الفترة القصيرة، ليقف الإنسان أمام نفسه ويسألها سؤالا واحدًا
"لو أُتِيحت لكِ الفرصة لاستعادة شيئًا واحدًا فماذا سيكون؟"
وتبقى الإجابة اليوم وكُل يوم: "نفسه"
نفسه القديمة التي يعرِفها وتعرفه، أمّا التي هو عليها الآن لا ينتمي إليها، ولا يشبهها ولا تشبهه
لينتهي هذا الحديث بالسؤال المُعتاد، "أين يذهب الإنسان حين يشعر أنه لا ينتمي حتى إلى نفسه؟".

بس انا مكنتش عايزاكي توريني الجنب دا منك

‏تعتريني رغبة مُلحة بالعودة للديار
رغم أنني في الوطن والمدينه والمنزل

صاحبَك حبيبَك تِعب")).