كَانَ يَعِظُ الناس وَيَقصِدُ نَفسَه.

فَوَالله قد بلّغَ فيهُم الحُزن مَداه
وَوصل بهم الكَرب مُنتهاه
فاللهُم
‏إن تعَامَىٰ الناس عنهُم فهُم تَحتَ نظرِك
‏وإن تولّى الناس عنهُم فهُم تحتَ رِعايتِك
‏وإن خذَلهُم الناسُ فأنتَ ناصِرَهُم ووليّهم
‏اللهم أغنِهم بِك عمّن سِواك
‏واكفِهم بحنانِك ولُطفك عن خلقِكَ
‏واجّعل لهُم فرجًا عاجلاً ومخرجًا قريبًا يا ربّ،⁩

فـ الحَمدُ لِله حَمْداً دَائِمَاً لا يَنْقَطِعُ أَبَداً، وَلا يُحْصِي لَهُ الْخَلائِقُ عَدَدًا

مع الوقت والسنين ومِن يصير عندك خبرة بالحياة
راح تكتشف أكو اشياء عادية، مثل النوم بطريقة طبيعية، ضحكة مِن القلب، الشغل مِن غير ضغط نفسي، الطلعات العادية مع ناس مُريحة، كلامكُم مع بعض مِن القلب، ساعتها راح تقتنع أن أكبر نِعم ربنا علىٰ الإنسان انهُ يعيش حياة عادية هادئة ومُستقرة، اليوم مِن ينتهي بشكل هادئ ، نعمة وراحة مِن عند الله

«اللهم اشفه شفاءً ليس بعده سقم أبدًا، اللهم خذ بيده، اللهمّ احرسه بعينك التي لا تنام، واكفه بركنك الذي لا يرام، واحفظه بعزك الذي لا يضام، واكلأه في الليل والنهار، وارحمه بقدرتك عليه، وارحمه بقدرتك عليه، أنت ثقته ورجاؤه، يا كاشف الهم، يا مفرج الكرب، يا مجيب دعوة المضطر ، اللهم ألبسه الصحة والعافية عاجلًا غير آجل، يا أرحم الراحمين🤍****

ضجَّت حوائِجُـنَـا وفِـيـكَ المـَطمـعُ
نَحـنُ شـتَّى، وأنتَ أنتَ اللّٰـهُ.

ساعة استجابة ||فضلًا اذكروني بدعوةٍ طيِّبة، واذكروا أهلي كذلك معكم وأكثِروا، فإنَّ لكم ملائكةً تبشِّركم بالمِثل وزيادة🤍.

*🔻فَلتَكُن غزَّة وشعبها ومُقاوميها في مقدمة دُعائكم فهم في أمّس الحاجة إليه.*

‏يا رب أعمالنا التي تتقلّب ولا نعلم هل قُبِلت أم رُدَّت، لا نعلم على أي وجهٍ انتهى العمل، جهادنا الذي نرجو أن يكون في سبيلك، أعمارنا التي نرجو بركة السعي فيها، كلُ ذلك يا الله أودعناهُ في ودائعك، وحسبنا أن ودائعك لا تضيع اللهُمَّ تقبّل منا أعمالنا ودعواتنا واجعلنا من المقبولين🤍.

مَن لا يُؤَدّي شُكرَ نِعمَةِ خِلِّهِ
فَمَتى يُؤَدّي شُكرَ نِعمَةِ رَبِّهِ؟