شوفت شبهك قاعده في الكوشه
قولت هي لا مش هي

البوسة تصرًف حميمي وجميل، بيخطف قلبك ويخلي جسمك وجسم حبيبك بينهم تواصل ووصال، والبوسة الطويلة شويتين بتخلي النبض أسرع بكتير وهرمومات الجسم كلها تتغير وتلاقي فراشات بتطير حوليك ومشاعركوا تزهزه. ❤️

النهاردة يوم البوسة العالمي، فمتنساش تودّ شريكك وتديله بوسة او اتنين

محدش ممكن يفهم وجهة نظري
الشخص اللي لوحده و عايز يحقق طموحاته طول ماهو مع نفسه و دماغه فهو عنده مساحة من الابداع مش طبيعية والله بجد اصل ايه هيضايقك؟
ايه هي وجه المسؤوليات الملقاة عليك غير تجاه حياتك و مستقبلك بدون معوقات بدون مشتتات بدون افكار مختلفة وغيره و ان انت صحتك تمام و اهلك تمام و صحتهم تمام
الباقي كله ف الفاضي

لما محدش يصحيك الصُبح ولا حد يستناك بالليل و لما تحب تعمل اللي أنت عايزه بتعمله، هتسميها ايه وحدة ولا حُرية؟ هُما الاتنين؛ لأن باختصار الوحدة هي ثمن الحُرية استمتع

فكل شيء مهما طال، انتهى، ومهما امتد، انقطع، ومهما بقى، زال في النهاية

فهون عليك لحظات حزنك وشقاءك

وكل ما فيها ومن فيها سيلتقي عند نقطة واحدة، وهي نهايتها
فالنعيم والشقاء سيصلان إلى نفس النقطة
لا شيء يدوم
ربما يكون هذا المبدأ منغصاً في لحظات السعادة، وربما يكون معزياً في لحظات الحزن، ولكنه في النهاية حقيقة حتمية تمتزج بالحياة ذاتها فتخلق درجة من التقارب بين الجميع
تقارب الامل

لا أعتقد أن إنساناً مر بتلك الحياة دون أن يسأل نفسه، متى الراحة؟
ولا أعتقد أن أحداً على ظهر الأرض وعلى مر الزمان، غنياً أو فقيراً، صحيحاً أو مريضاً، قد وصل إلى الراحة المطلقة الخالية من الكدر أو المنغصات
تلك هي الحياة، وذلك هو وصفها
كلها مؤقتة، وكل ما فيها من مشاعر وأحداث، مؤقت