Last updated 3 weeks, 2 days ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 1 month, 3 weeks ago
☆- لـ نـشـر اعلانـاتــكم $ @QQQQKS
10قنوات لتمويل @Cj_2b
☆آشعار☆ستوريات☆انستا☆بنات
☆-مآ أحزَن الله عَبداً الا لـ يُسعده ♡
• لـ طلب بوت حمايه💛 🔚 @VAOD_BOT
☆-1 المنشئ #حمودي_الزعيم
☆-2المنشئ #الذهبي
✹ القنـاه الاولئ علئ التليڪرام والباقي تقليد
Last updated 3 days, 18 hours ago
[8] مقال | أفإن مات أو قُتل ؟!
• تاريخ النشر: 18 . 10 . 2024
في الشدائد، يختلف الناس وتتفاضل أحوالهم، والموفق من يهديه الله لواجب ساعته ولحظته، فإذا قال فعلى بصيرة، وإذا فعل فبهدى .. تطيش العقول وتضيق الصدور، أما هو فتجده موفقاً للعمل -الذي يريده الله- مهدياً بنور من الله.. وخير ما يعمل به عامة المؤمنين في هذه الساعات:
- الدعاء للمؤمنين بالهداية والسداد والرشد.
- تثبيت القلوب المؤمنة وتذكيرها بالله تعالى.
- رد كيد المنافقين المشتغلين بالتخذيل والتوهين.
- الاشتغال بمساحات التأثير المتاحة والبعد عن دوائر الجدل، ومساحات التثبيط، ومواضع الخور والضعف والتثاقل.
إحدى المقالات القادمة، في معالجة هذه الظاهرة إن شاء الله.
الجيسوري الكريم من أهل بنغلاديش:
نسأل الله تعالى أن يتمّ النعمة على شعب بنغلاديش المسلم وأن يوفقهم لاختيار من يكون عادلاً معهم ولا يظلمهم في دين ولا دنيا.
الحمد لله رب العالمين.
مما لمز به الشيخ إبراهيم السكران فرج الله عنه المشروع الاستشراقي إسقاط بعض المستشرقين من أمثال فلهاوزن وهاملتون للنموذج التفسيري الغربي على الواقع الإسلامي، واعتبر صنيعهم هذا ضرباً من السطحية الفكرية والجهالة العلمية؛ لما فيه من هدر للفروق الجوهرية بين صيغ العلاقات في التاريخ الإسلامي والتاريخ الكنسي، وحاصل الأمر كما بينه الشيخ في أمرين: تفويت وإضافة، أي متى عُدم التلائم بين النموذج التفسيري والموضوع المدروس، فات الباحث إدراك بعض عناصر الموضوع حيث لا يوجد في النموذج التفسيري ما يمثلها أو يقوم مقامها، وفي المقابل تسقط بعض الرواسب المضمونية في النموذج التفسيري المستعمل على الموضوع المدروس دون تحقق الصلة بينهما.
تعليقي ليس على ذات الفعل الاستشراقي، فهو بيّن السخافة ساقط بأدنى نظر، فمن يشك في جهالة من يقول "لوثر الإسلام" و"حزقيال البيت الأموي"! وليس تعليقي متعلقاً برجالات الاستشراق أو بالآخذين عنهم من حداثيي العرب، إذ أنهم معترفون مقرون بهذه التهمة لا ينفونها عن أنفسهم .. إنما يتوجه نظري إلى فئة من الإسلاميين تنتقد الفعل الاستشراقي وتستشنعه، ثم تجدها من جهة أخرى واقعة بصورة مقاربة لما استشنعت، وبيان ذلك أن عدداً من الباحثين والمفكرين الإسلاميين لا يعي قدر المفارقة بين النموذج التشريعي الإسلامي الذي يتنزل على واقع إسلامي ذو تشكيل وخصائص معينة، وبين الواقع الجاهلي المعيش والذي شكلته قوى الاستعمار الغربي، فيحاولون عبثاّ إسقاط النموذج التشريعي الإسلامي على واقع غربي جاهلي بغية التعايش مع هذا الواقع، ودون توجه صريح إلى إعادة صياغة أو تشكيل الواقع تبعاً للتصورات الإسلامية! وهذا منشأ كثير من الضلالات التي تؤول إلى أمور :
١- إماتة بعض مضامين النموذج التشريعي الإسلامي، أو على الأقل وقوع قدر من الاستحياء عند تقريرها.
٢- تغليب استعمال على استعمال وشرعة على شرعة، أي عبث في مركزيات الدين والتراتيب الشرعية.
٣- إقحام مكونات غربية في الدين، وإلباسها لبوساً دينياً.
والمراد، استحالة تحقيق الموائمة بين النموذج التشريعي الإسلامي والواقع الغربي، وكل من يسعى إلى إحداث قدر من الموائمة والمناسبة بينهما مضطر لأحد أمرين:
- تغيير الواقع وتشكيله بما يتناسب مع الشريعة.
- تشويه الشريعة بالإماتة والتغليب والإدخال.
ولتقريب المسألة إلى الأذهان، إن حاولت إقحام مكعب في حيز مثلث فماذا يحصل ؟ إما أن تكسر المكعب ليتناسب مع حيز المثلث، أو تعيد تشكيل حيز المثلث ليصبح على هيئة تتناسب مع المكعب، فإذا أدركنا ذلك وتوجهنا بأبصارنا إلى السيرة النبوية وتأملنا في أسباب تأخر نزول الشرائع إلى الفترة المدنية، لوجدنا أن العامل المتعلق بتشكيل الواقع الإسلامي في المدينة من أهم العوامل، فالشرائع الإسلامية لا يمكن إسقاطها تامةً سالمة إلا في الواقع الذي شكله الإسلام، وهذه قاعدة مهمة تعين على التعامل مع كثير من نوازل العصر ومستجداته، والمقصد منها الحث على تغيير الواقع المعيش وإعادة صياغته وفق النظم الإسلامية، لتأخذ الشرائع بعدئذ مجراها وفق مراد الله سبحانه وتعالى.
رسالة من أحد طلاب برنامج عالم ?****
عالمٌ ملاذٌ لي حينما يشتد علي الكرب .. لا أحصي عدد المرات في السنة الماضية التي تعرضت بها لبلاءاتٍ أحرقت القلب، وأدمعت العين .. لكني كنت أتأمل أحيانا في كثير من النعم، لأن تذاكر النعم يجلب المسرة، ويوجب تذكر المنعم، فكانت اكبر النعم، صحبتي الصالحة، وعالم .. لم أكن لأصبر لولا أن من الله علي، ثم تذكري لهاتين النعمتين، وما أكثر تلك الأيام، التي أكون منهكا بها، متألما ومتعبا، ثم أرى مقررات الأسبوع فأقول: لن يسبقني أحد ! ما اعتدت من نفسي توكلاً قط كتوكلي على إنهاء المقررات في وقتٍ كادت تخنقني المشاغل فيه، أو الهموم .. ولربما يا قارئي العزيز قد تسأل: أي هموم اصابتك؟ اخبرك أني في السنة المنصرمة مع عالم ذقت من الهموم أنواعها كلها .. وكثيرا ماكنت أخبر اصدقائي بالواقع وفي عالم، أنا لولا تصبير الله لي ثم عالم ما صبرت، فكنت أقول: سأتوكل على الله وأبدأ وأدعو الله بتذلل: يارب لا أقوى بوقتي .. فبارك لي! يارب لا أقوى بقدرتي، فأعني! .. فأرى فتحا عجيبا، وتيسيرا في كل امور الحياة !! ، ثم تخبو شعلة التوكل من تقصيري فأعود للركض خلف المقررات، وأحاول استرجاعها .. حتى لوجدت فرقا هائلا في إيماني وتوكلي وذكري... تدخل التفاعلية لتتحدث مع تلك الثلة الطيبة المباركة، ثلة تحترق لأجل الأمة، وتعمل دؤوبا ليلا نهارا، فكلنا مشغول في التفاعلية .. و(الفارغ لا يولد إلا فراغا)، ترى ذاك يعمل ويدرس وفي عالم، والآخر يحمد الله ثم يقول .. "استشهد اليوم أخوي كلاهما، وإنا بحمد الله راضون" .. في غزة، وترى الآخر يقول: فراق الأحبة مؤلم .. وهو قد فقد جل أقاربه في إدلب .. أما حديث المشايخ لنا، وحرصهم علينا، واهتمامهم البالغ في شتى تفاصيلنا، فتكاد تحسب أن المشرفين كلهم آباؤك من حرصهم، وحفظ حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، وتدارسات التفاعلية، وممازحاتها، فوالله لهي جنة في الدنيا !.
فيا حائر الطريق .. أبشر، والله عالمٌ لا يُحتار بأمره
فإن كانت حجتك الوقت فكلنا مشغول .. توكل واحذف الملهيات من يومك، واحفظ وقتك، وقدّم ما خلقت لأجله على دنياك فلهو والله الفلاح، أقدم وأقبل يا باغي الخير?
وفقه الله وفتح عليه
سأنشر خلال الفترة القادمة رسائل من طلاب برنامج عالم في دفعته الأولى بعد قضائهم ما يزيد عن سنة من الدراسة المتواصلة، يحكون فيها طرفاً من تجربتهم، وما للبرنامج من أثر عليهم -وفقهم الله لما يحب ويرضى-، وذلك :
- تشجيعاً لمن أراد التسجيل في الدفعة الثانية.
- إظهاراً لشيء من ثمرات البرنامج وآثاره الطيبة.
ما شهدَتِ البشرية نقلا مباشرا تفصيليا لحدثٍ عظيم، وكربٍ شديد، ومصابٍ جلل، كما في أحداث غزة..
ولما رأى النبي ﷺ الحفاة العراة تمعّر وجهه، ودخل وخرج، وصلى وخطب، وذكّر وأنذر، فكيف لو رأى ما نراه اليوم!
وقد قال تعالى: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْض)
وقال رسول الله ﷺ: «الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لَا يَظْلِمُهُ، وَلَا يُسلِمه [وفي رواية: وَلَا يَخْذُلُهُ]» وقال: «انْصُر أَخَاك».
وأقولها بملئ فمي: من لا يزال -بعد هذا- من أبناء المسلمين غارقا في تفاهاته، منغمسا في مشاهدة مسلسلاته ومبارياته.. لا تهزه الأحداث وتوقظه من غفلته.. وتؤلمه وتحركه، وتغير من شأنه الذي كان عليه من قبل، فهو عن روح الإيمان بعيدٌ بعيدٌ بعيد.. ويوشك ألا يوقظه بعد هذه الآية الكبرى إلا الموت، والأهوال من ورائه..
ألا هل بلغت. اللهم فاشهد!
Last updated 3 weeks, 2 days ago
https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234
Last updated 1 month, 3 weeks ago
☆- لـ نـشـر اعلانـاتــكم $ @QQQQKS
10قنوات لتمويل @Cj_2b
☆آشعار☆ستوريات☆انستا☆بنات
☆-مآ أحزَن الله عَبداً الا لـ يُسعده ♡
• لـ طلب بوت حمايه💛 🔚 @VAOD_BOT
☆-1 المنشئ #حمودي_الزعيم
☆-2المنشئ #الذهبي
✹ القنـاه الاولئ علئ التليڪرام والباقي تقليد
Last updated 3 days, 18 hours ago