الشهيد المجاهد سليمان عدنان سليمان طزازعة

الشهيد المجاهد رائد عبد الرحمن صادق حنايشة

الشهيد المجاهد أنور نضال توفيق سباعنة

**حصاد عمليات سرايا القدس خلال الساعات الأخيرة :

👈 دمرنا آلية عسكرية صهيونية من نوع (ميركافاه) بتفجير عبوة "ثاقب" شديدة الإنفجار في شارع الشيماء شمال بيت لاهيا.

👈 بالاشتراك مع كتائب المجاهدين قصفنا مقر قيادة وسيطرة في محور "نتساريم" برشقة صاروخية.

👈 قصفنا مربض المدفعية في موقع "فجة" العسكري برشقة صاروخية.**#طوفان_الأقصى

⭕️ تنويه هام...

رابط القنوات الرسمية لسرايا القدس على برنامج "تيليغرام".

القناة الرسمية لسرايا القدس
https://t.me/sarayaps
القناة الرسمية لسرايا القدس في الضفة الغربية
https://t.me/alsarayadafa
ولا علاقة لمصادرنا الرسمية بأي قنوات أخرى شاكرين تفهمكم.

تَلَّ أَبِيبَ مُجدَّدًا لَيْسَتْ أَمَّنَه، فَلَيْبَقُوا فِي الملَاجئ أَو يَرحَلوا.
| لَا خِيَارَات أُخْرَى.. 🔻****

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ"
مرحلة الاغتيالات الأكثر خطورة تهدف الى القضاء على الخلايا النشطة وتصفية القيادة الميدانية؛ يتوجَّب على كل مجاهد مهما كان موقعه ألا يستصغر نفسه وأن يأخذ أقصى درجات الحيطة والحذر:

✅ المبالغة في التخفي والحذر.
✅ السرية والكتمان.
✅ اليقظة خاصة في فترات الهدوء.
✅ الانتباه الى الوجوه الجديدة (أمِّن ولا تخوِّن)
⛔️ عدم الحديث عن تحركات المقاومة.
⛔️ عدم استخدام الاتصالات خاصة والانترنت قدر الإمكان.
⛔️ عدم السؤال وعدم الجواب الى بحدود الاختصاص.

الفقد مفجع والاخفاق مؤلم والحذر واجب.. فـ طول مدة الحرب ولدت تراخي وإحساس بالملل والروتين.
والله خيرٌ حافظاً ☝?

تراهُم حفاةً .. لكنَّ التُّرابَ ماجاوزَ أقدامهُم !
انتعلُوا الدّنيا وما انتعلتهُم ، تلكَ الأقدامُ العارِيَة التِي تراهَا بالأمسِ كانت تحفِرُ تحتَ الأرضِ نفقًا ، واليومَ تزرعُ فوقَ الأرضِ سنابِلَ التّحرير ، تراهُم أنتَ فتقولُ من مساكينِ القومِ هؤلاء.
ليتكَ تدرِي أنّكَ المسكينُ الوحيدُ في الحِكاية .. تملِكُ نعلاً لكنَّ التُّرابَ أغرقَ عمرَك وحياتَك ! ?****

**إن هذه الدماء الممتدة على طول حدود الأرض المؤمنة، ستعيد ترتيب واقع الإسلام المقاوم في وجه الإستكبار العالمي، وستنعش أمةً ضلت طريقها وقصرت في واجبها اتجاه قضاياها المركزية طمعاً في السلامة.
نحن اليوم على أهم مفرق طرق في تاريخنا العربي الإسلامي، ويجب أن نهيئ أنفسنا للذهاب إلى أبعد مما نتخيل على صعيد التضحيات، فملامح المعركة يؤكد أننا في مرحلة "كسر العضم" ومن غير المقبول أن ننكسر حتى لا ينعم المشروع الصهيو أمريكي براحةٍ إستراتيجية قد تمتد إلى قرنٍ كامل، فيما نحن المسلمون لا يُسمع لنا همسا.

ممنوعٌ أن تُهزم غزة.**