من أهم ما تقدمه لأبنائك...

ألا تجعلهم يشاهدون تكريم ما يسمى بالفنانات والمغنيات والراقصات وغيرهم ممن ابتلينا بتصدرهم الشاشات في زماننا.

لا تجعلهم يألفون كلمة " #تشريف" لوضيع، ولا " #تقدير" لساقط!

واصنعوا لهم وعياً يحفظهم من الانبهار بمثل هذه النماذج القبيحة التي يروّج لها الإعلام بكثافة في زماننا، حتى تصبح الفاسقة مُبجلة وتنشر تفاصيل حياتها التافهة للثناء والتمني.

هذه فتنة تسري، والاستهانة بها تصنع الهشاشة والسفاهة والانحلال..

#جرعة_وعي

"الأنظمة العربية ومحور الرافضة الأثناعشرية"

لا تغلبنكم العواطف ولا تخدعنكم البدايات وانظروا إلى الغايات والمآلات .

لا تظنوا أن هنالك فائدة تعود على الإسلام والمسلمين مما تفعله الأنظمة العربية أو مما تفعله إيران ومحورها
فالأنظمة العربية كل تصرفاتها تصب في مصلحة الغرب ومخططاته اللعينة

وكذلك كل التصرفات التي تقوم بها إيران ومحورها تصب في مصلحة المخططات الفرسوشيعية

آلا فليعلم الجميع أن كل ما تفعله إيران وأذيالها من نصرة غزة وتحرير الأقصى ورفع الرايات الجهادية ليس خدمةً للدين ولا للمسلمين وإنما هو اغتنام لغفلتنا وانتهاز للفرص واستثمار للقضايا وتلبس بالدين وبالحقيقة هو ذرٌ للرماد على العيون وغش وتضليل وخداع وسحر سياسي خبيث .
والفائدة من ذلك كلها تصب في مصلحة مخططاتهم الفرسوشيعية
وليس للإسلام منها نصيب بل إن نصيب الإسلام من ذلك هو تبديل الأحكام وتحريف الشرع وتزوير الحقائق ودحر الخير وزرع الشر واضلال الشعوب واغراقهم بالشركيات والكفريات

واعلموا أن ما تفعله الأنظمة العربية من الحفاظ على بلدانها وحفظ أمنها واستقرارها ورفاهيتها والسعي لتنمية مصالحها ليس حفاظاً على الإسلام والمسلمين أو خدمة لهم ولممتلكاتهم
وإنما هو خضوع وخنوع وإرضاء للغرب وذل وتبعية عمياء وعلمنة للدين وإلهاء وإغواء وتغفيل وتعتيم وتنويم وتخدير لشعوب الأمة

والفائدة من ذلك كلها تصب في مصلحة الغرب ومخططاتهم وليس للإسلام منها نصيب بل إن نصيب الإسلام مما تفعله الأنظمة العربية هو التدجين والتغريب والانحلال والتمييع والانفتاح والعهر وقتل الرجولة وشنق الخشونة وتضييع الشرع ومسايرة الحضارة الغربية

#باختصار
الفرس يجروننا نحو الانحراف والضلال والتدين بدين مبدل والتشبث بدين باطل

والأنظمة العربية يجروننا نحو العلمنة والانحلال والمادية واللادينية والانسلاخ الكامل

#فاليقظة_اليقظة والحذر الحذر يا أبناء الأمة لا تتركوا غزة والقدس لخذلان الأنظمة ولا لأحضان الفرس فأنتم أحق الناس بذلك فيجب عليكم أن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تتفرقوا
وأن تخدموا دينكم وتحملوا مسؤولية نشره وتبيلغه واعلاء رايته
وإن صدقتم الله في نصر دينه سينصركم ولن تستطيع قوى العالم كلها هزيمتكم

وعلى بركة الله انطلقوا
كلٌ بمكانه قائد

#منصة_وعي

سُئل الشيخ ابن باز رحمه الله:
‏
هل يقول (اللهم أَجرني في مصيبتي) فيمن تفوته صلاة مثلًا؟

‏فأجاب رحمه الله:
نعم، ويأَجُره الله بالاستقامة والمحافظة عليها

‏مسائل ابن مانع (٢٤٢)

قد يكون من أبر البر بالوالدين خاصة عند كبرهما

‏أن تظهر مودتك وحسن علاقتك و عدم استيائك من إخوتك

‏فمشاعرك في الحاضر يرونها بمخاوف المستقبل

‏تواصلكم مع بعضكم .. يسعدهما
‏مساندتكم لبعضكم .. يريحهما
‏خوفكم على بعضكم .. يطمئنهما

‏إنهما راحلان .. و كل أمانيهما أن يكون مشهدكم جميلا عندما .. يلتفتان

للتذكير- غداً الأثنين صيام يوم تاسوعاء وبعد غد الثلاثاء صيام يوم #عاشوراء قال رسول الله ﷺعن فضله: إني لأحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله.

‏﴿ فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ ﴾.
الثقة بالله شقّت لِموسى البحر، وبردت النار على إبراهيم، ألا تثق بأنه سيغيّر أحوالك لِلأفضل

❒ قال الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى :

[ هكذا المؤمنون في كل زمان ، لا بد لهم من صبر على الشدائد ، واستقامة على الحق حتى يأتيهم الفرج من الله سبحانه ].

?انظر : مجموع فتاوى ومقالات(٢٢٢/١٨ )

ينقسم الناس في حياتك إلى ثلاث أصناف

كل صنف ستتعلم منه درس مهم في الحياة

الصنف الاول
مثل أوراق الشجرة، يستمروا معك لفصل واحد من فصول السنة ثم تسقط هذه الاوراق من الشجرة

هذا الصنف يأتي لحياتك لمصحة، يأخذها منك ثم يتركك

ستتعلم من تجربتك من هذا الصنف من الناس معنى حب الذات والمحافظة على حدودك الشخصية وعدم السماح لأحد بتجاوزها

الصنف الثاني
مثل أغصان الشجرة، وان كانت أغصان الشجرة أقوى من الأوراق إلّا أن الشدائد تُظهر حقيقة ضعفها أمام الرياح القوية

يظهر معدن هذا الصنف من الناس عند الظروف الصعبة، عندها سيغادروا

ستتعلم من هذا الصنف من الناس أن كل ما يمكن شراؤه بالمال…ليس ثميناً… لأن قيمتهم الرخصية ستظهر لك

الصنف الثالث
جذور الشجرة، هذا الصنف يساندك في أصعب الظروف بدون أن يعلم الناس مدى إخلاصهم لك….

ستتعلم من هذا الصنف من الناس ان الصدق والاحترام والاخلاص هم كنز السعادة ولا يمكن شراء هذه الصفات بالمال

قال ابن الجوزي:

"رأيتُ من البلاءِ أنّ المؤمن يَدعو فلا يُجاب، فيكَرر الدُعاء و تَطول المُدة و لا يرى أثرًا للإجابة؛ فينبغي لهُ أنْ يَعلم أن هذا من البلاء الذي يَحتاج إلى الصبر."

اللّهم إنّا نَعوذُ بِكَ مِن جُهد البَلاء!