‏«وسِعت رحمتك كل شيء،
وأنا شيء صغير في مَداك،
أتاك يطلُبها»

‏"إن كان لي نصيب سعيد في هذه الدنيا، يكفيني إنه يخصّ العائلة، أنا أشوف إن هذا هو هَنائي ورضاي، هذا الجانب اللي في حياتي يسدّ كل احتياجاتي، إني أكون مع أهلي في مشهد سعيد ؛ هذا المشهد هو بالغ عزاي!"

‏لا شلت بخاطري على شخص أصدّ وجهي عنه تلقائيًا بدون ما أحس، حتى النظرة من عيني تصير ثقيلة علي وأستكثرها عليه ..

‏«ولكنّي اليوم غير الأمس تمامًا، لقد تجردت من شغف المجازفة وعاطفة اللوم والعتاب، وأنني على استعداد تام على أن لا أملك من دنياي إلا طمأنينتي لا أكثر»

‏”والحُب في صورته الحقيقية هو ألا تزيدك معرفة مواطن ضعف من تحب إلّا رغبةً في ستر ضعفه، ولا يمنحك كشف خوفه إلا سعيًا لدرءِ خوفه، وأن يكونَ يُسر قلبك باب سكينته، وصبر روحك متكأ حمقه، وإيمانك به آخر مسارات سعيه وأول موئِله“

‏يجيك شخص مع مرور الأزمان يجسّد شطر
‏" جعل وقتٍ عطاني إياك مايفنى "
‏

‏"ودّع الأشياء كُلما شعرتَ بأنها غير ثابتة وغير قابلةٍ للإستمرار ،ودّع المكان الذي لا يسعك"

هناك ملمح أنيق، في كونك لا تَفْرِض نفسك

‏"إنما تطيب الأيام بخِفة الجُلساء".

‏"الحمدُ لله لأنّ مجريات أمورنا بيده، تجريها حكمته، وتحوطها رحمته، الحمدُ له؛ لأنه ربُّنا، ولم يكلنا إلى ضعفنا ولا ضعف خلقِه، نحمدُه لأننا بين يديه، ولسنا في رجاءِ غيره".