«إلى اللّهِ فوّضنَا مع الصُّبحِ أمرنَا
ومن فوَّضَ الرّحمن ما ضلّ قارِبُهُ.» ??️

تتعدّد الآمال، وتمتد المخاوف.. و يهون السّفر الطويل في مناكب الأيّام باليقين وحده ، بالإيمان بأنّك في معيّة مدبّر الأمر كله». ?

دعونا لا نكترث للأشياء التي تنقصنا، لا نتشائم بالتفاصيل ...
دعونا نمضي بأقدار الله، ونحبها كما كانت، لأن مااختاره الله هو خيرٌ لنا دائماً.

‏"ما دامتِ الشمسُ تأتي بعدَ ظُلْمَتِنَا
فليعلمِ اليأسُ أنَّ القادمَ الأملُ"

"إنّ اللهَ يفتحُ لنا في كلّ مرحلة من عُمرنا ما يناسبها من أبوابِ الرزق، فأطمئن."?

﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ﴾  .

• يومًا ما سيجبركَ اللطيفُ بلطفهِ ، ‏إن الشدائدَ لا تدومُ إلى الأبد?? .

ڪل الأحداث التي نظُن أنها شر ڪبير قد تڪون خيرًا بنا ورحمة إنها تدابير الله التي لا ندرڪها

﴿يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم﴾
اللهّم البِشارات التي نُحبّ؛ والأيّام التي تَسُرّ؛ والرحمَات التي تتوالى؛ والعافية التي ننعمُ بها؛ واليقِين الذي يريحُ القلوب‏ ♥️.

جماعة السادس تأملوا خيراً ??