أكثروا في شهر رجب الاستغفار .

أستَغفِر اللّه العظيم و اتوب اليه.

- يـ محَبين ﺎلنبيٌِ : ᾽ ⃘￮₊ ۪ׅ ‏ صلوآ عّعليهہ ، ﷺ🤍❋.

أَللّـهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ الأَمانَ يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلابَنُونَ إِلاّ مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَليمٍ، وَأَسْأَلُكَ الأَمانَ يَوْمَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتِني اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبيلاً 🤎.

عزّ نفسك جعلهم ما يرجعون
ومن يبيعك لا تراعي خاطره .

ياسعود ان كان مالي علئ الدنيا خصيم
.ويش هو معنئ وجودي علئ قيد الحياه)

ـ ترانا بخير ولا يغرك كلام الناس
ـ ومواقفنا تزعج لها ناس جراره🔥.

روسنا فوق من فوق الشامخات السود
متصدرين المواقف بالطيب الله اكرمنا

‏يا قاضيَ الحاجاتِ جئتُكَ راجياً
‏كم حاجةٍ أطوي عليها أضلعي
‏أنتَ العليمُ بما طويتُ، وكلما
‏ناءتْ بهِ شفتايَ، نابتْ أدمعي
‏جُدْ بالرّضا فرضاكَ أعظمُ حاجةٍ
‏هوَ مُنتهى أملي وغايةُ مطمعي

السريره :

هي ما يكتمه المرءُ ويُخْفِيه في نفسه من خيرٍ أو شرّ وقد حذَّرَنا الله تعالى من يومٍ تبدو فيه السرائر وتُختبر, وتَنْكشف فيه البواطِنُ وتُمتَحَن, فيَظْهر ما فيها من الإخلاص والصِّدق واليقين أو ما يُضادُّه من النِّفاق والكذب والرِّياء والحسد والعُجْبِ والكِبْر والحرصِ على الشُّهرة والظُّهور

قال تعالى-: (يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ)
وقال سبحانه-: (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لاَ تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ)

فالسَّريرة أمرها عظيم وشأنها خطير وهي لا تخفى على الله تعالى وإن خَفِيَتْ على الناس؛ لأنَّ السر عنده علانية وخفايا القلوب له بادية...
فحرِيٌّ لِمَنْ خاف مقامَ ربِّه؛ أنْ يُعِدَّ لهذا اليوم عُدَّتَه ويسعى ما دام في الزَّمنِ مُهلة إلى إصلاح سريرته وسلامةِ قلبه...
فحرِيٌّ لِمَنْ خاف مقامَ ربِّه؛ أنْ يُعِدَّ لهذا اليوم عُدَّتَه, ويسعى ما دام في الزَّمنِ مُهلة إلى إصلاح سريرته وسلامةِ قلبه لَعلَّه ينجو من الخِزْيِ والفضيحة والعقوبةِ يوم القيامة (يَوْمَ لاَ يَنْفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)
ولا يكون القلب سليماً والسريرة صالحة حتى يتحلَّى بصفاتٍ ويتخلَّى عن صفات...
يتحلَّى: بالأعمال والاعتقادات القلبية الصالحة التي هي أساس صلاح الأعمال الظاهرة...
ويتخلَّى: عن الأعمال والاعتقادات القلبية الفاسدة وعن الاعتراضات التي تُفسِد على القلب تسلِيمَه لخبر الله تعالى في كتابه وخبر رسوله صلى الله عليه وآله وسلم فيما جاء في الدين وورد عنه وعن أهل بيته عليهم السلام...
والأنبياءُ والرسل والأئمة هم قُدوَتُنا في صلاح السريرة وسلامة القلب فقد وصف الله تعالى إبراهيمَ الخليل عليه السلام بقوله: (إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) وقد وصف اللهُ تعالى نبِيَّنا محمداً صلى الله عليه وآله وسلم بأحسن الأوصاف فقال سبحانه-: (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ)
وهذا يشمل جمالَ أخلاقِه الباطنة والظاهرة والسر والعلانية فكان كمال الوصف وتمام المعنى في تكوين النبي صلى الله عليه وآله وسلم...
فمَنْ كانت سَرِيرتُه صالحة؛ كان عَمَلُه صالحاً فتبدو سريرتُه على وجهه نوراً وإشراقاً وحياءً...
ومَنْ كانت سريرتُه فاسدة كان عِلْمُه تابعاً لسريرته, لا اعتبار بصورته, فتبدو سريرته على وجهه سواداً وظُلمةً وشَيناً...

نعوذ بالله من الذنوب والخطايا ومن محدثات الأمور..

أفلحت يا اسماعيل يا رمز الجهاد
يهناك فضل  الله ويهناك  الشهاده

جسّدت  هدي الله  بالشكل المراد
وكنت  للمسضعفين طب  وعياده

الله   يعظم   اجر   الامه   والعباد
في ريس المكتب #هنيه والقياده

#رئيس_المكتب_السياسي_لحركة_حماس
#اسماعيل_هنيه