-
الإيمانُ بأقدار اللّٰه يخفِّف آلامها، واللّٰهُ لا يقدِّر للمؤمنِ إلا خيرًا، فآلام المصائبِ عليه كمرارَة الدَّواء، ولو أبصرَ العاقبةَ التي اختارهَا اللّٰه له؛ لرَضِي!

-
طَلبتُ من الله الكثير ومنعه عني، وكان مَنعُهُ قمَّة عطائه، فتعلمت أن أطلب ما أريد وأقبل بما يريد، فدائِمًا إرادته تأتي بالخير وإرادتي تسوقني إلى الشر، ولا زال يأخذ بيدي إلى الخير حيث تيقنت أنه هو الله أرحم الراحمين.

• مصطفى محمود.

-
لطالما آمنتُ أن أفضل انشغال ينشغل به الإنسان هو العمل على نفسه، وذلك من سِمَات الرُقيّ، فلا يعنيه تتبُّع الآخرين، وما قالوا، وما فعلوا، فهو مُنهمك في عوالمه الخاصّة، مُحَلِّق في آفاقِه التي تعنيه، مُدرِك أن الانشغال بحياة الغير استنزاف، وفراغ، وانعدام للجدوى! |?

-
يا ربِّ؛ نعوذُ بكَ مِن أن نضِلَّ الطَّريقَ
إلى نِيَّةٍ لا تُبلِّغنا وجهكَ الأعلى! |?

-
«والمُحبُّ لَا يرَى طُول الطَّريق؛ لأنَّ المَقصُود يُعينُه».?

• ابنُ القيِّم رَحِمَه الله.

-
الدُّنيا لَيسَتْ مَوضِع كَرامةٍ للإنْسان، الكرَامة الحَقيقيَّة للإنْسان:
"سَلامةُ دِينهِ لا سَلامةُ دُنيَاه"
وَلو كانَ في الدُّنيا كَرامَة؛ لكانَ الأنبياء أوسَع النَّاسِ رِزقًا وأغدقُهم عَيشًا!

•عبدالعَزيز الطريفِي.

-
«الحَمدُ للّٰهِ رافعِ الدَّرَجاتِ لمَنِ انخفَضَ لجلالِهِ، وفاتحِ البركَاتِ لمَنِ انتصَبَ لشُكرِ إفضالِهِ!»

•قطرُ النَّدى وبلُّ الصَّدَى| ابن هشام.

-
إنِّي نأيتُ عن الحياة بأسرها
وأتيتُ بابك والحشا مجروحُ!
•|❤️‍?

-
لا يَخافُ العبدُ الضَّيعَةَ لأَنَّ اللهَ أَمانُ الخائِفِينَ، ولا يَهابُ الخُصُومَ لأَنَّ اللهَ ناصِرُ المظلُومِينَ، ولا يَفزَعُ من الأَعادِي لأَنَّ اللهَ حافِظُ الضُّعفَاءَ المسَاكِينَ، ولا يخشَى على الأَرزَاقِ لأَنَّ اللهَ رازِقُ الخَلقِ أَجمَعِينَ.. فسُبحانهُ من إِلهٍ!

-
اللهمَّ إنِّي أدعوكَ الله، وأدعوكَ الرَّحمن، وأدعوكَ البَرَّ الرَّحيم، وأدعوكَ بأسمائك الحُسنى كلِّها، ما علمتُ منها وما لم أعلم، أن تغفرَ لي وترحمَني.

أمُّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها.|?