العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى
"علي بن أبي طالب"

هل شعرتم يوماً بلذّة قتلِ المشرک؟
ٲو بسعادةِ الخلاص من طاغوت؟
ٲو بفرحةِ موتِ منافق؟
ٲو بشعورِ فضح جاسوس؟
تلڪ مشاعر الولاء والبراء
التي قلّما تجدها في زماننا ..
اللهم صلاح القلب ..

اللهم أبدل خوفنا أمنا

جراحُ الموحدين تؤرّقنا
ودمع العينِ كلّما سالَ يحرقنا ..
اللهمّ كن للمسلمين والمسلمات عونا;
طريدهُم وشريدَهم, ٲسيرهم وفقيرهم
كبيرهم وصغيرهم, شبّانهم وشيبهم ..

لا تسرق فرحة أحدا ، ولا تقهر قلب أحد، أعمارنا قصيرة. وفي قبورنا نحتاج من يدعي لنا لا علينا.

‏سينقضي العمر ولن يبقَ
لک إلا ما قدّمت وما أنتجت.
#فاجتهد

من أسباب تسمية البشرى بذلك: قال ابن القيم في مدارج السالڪين:
قيل: وسمِّيت بذلک لأنّها تؤثِّر في بشرة الوجه.

روى مسدد في مسنده بسند صحيح:
حدثنا عَبْدُ الله بن يَحْيَى بْنُ أبي كثير،
قال سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: 
الْعِلْمُ خَيْرٌ مِنَ الذَّهَبِ، وَالنَّفْسُ
الصَّالِحَةُ خَيْرٌ مِنَ اللُّؤْلُؤِ.

وقد يفوتک الهدى بسبب الجهل
والٳعراض عن طلب العلم الشرعي
فوجه بوصلتک بالاتجاه الصحيح
قبل ٲن توَجّهَ ٳلۍ قبرک.
فٳنّ الفرص لا زالت متاحة. واحذر
التسويفَ فٳنه ٲهلک مِن قبلِکَ ٲممًا كثيرة.