ثُمّ ﮼مَاذا ؟
﮼ثُمّ إن قدَّرتَ لي معرفةَ حقيقةِ الأشياءِ ياللّٰه،
أُرزُقنِي مَعهَا طاقةَ التحمُّلِ وقُدرةَ القبول..

ثُمّ ﮼مَاذا ؟
﮼ثُمّ تكْتَشفُ أنّ الجَميع سَيّء بِطريقةٍ مَا، ولكن لا أحد يُظهِر سُوئهُ عَلَنًا..

ثُمّ ﮼مَاذا ؟
﮼ثُمّ مَا أَصْعَب أنْ تتُوه بَينَ نُضْجِ عقْلِك وطُفُولةِ قلْبِك..

ثُمّ ﮼مَاذا ؟
﮼ثُمّ مَاخَلاَ مِنكَ قَلبي وَلاَ جَسَدي، كُلّي بِكُلّكَ مَ شغُولٌ وَمُرتَهِنُ..

ثُمّ ﮼مَاذا ؟
﮼ثُمّ قدْ تَكُون شَخْصًا واحدًا ولَكِنّكَ بالنّسبةِ لأحدِهمْ عَـالمْ..

ثُمّ ﮼مَاذا ؟
﮼ثُمّ تَعَدَدَتْ الجِرَاحُ فَلَستُ أَدري، أُضَمِّدُ أَي جُرحٍ في فُؤَادي..

إلى أين سيصل هذا المنشُور؟ وإلى من سيصل يا تُرى؟ ?

إلى أين سيصل هذا المنشُور؟
وإلى من سيصل يا تُرى؟ *?***

ثُمّ ﮼مَاذا ؟
﮼ثُمّ ما الدَّهر إلاّ جامعٌ ومفرِّق، ‏وما النّاس إلاّ راحِلٌ وُمودَّعٌ..

˚˚
‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
‏- سُبحان الله .
‏- الحَمد لله .
‏- لا إله إلا الله .
‏- الله أكبر .
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله .
‏- سُبحان الله و بِحمده .
‏- سُبحان الله العَظيم .
‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
-لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ.
-اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ.
-يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك