#تأملات
📌 عن موضوع وضع شال الكشمير على العباءة وكذلك السكارف والدبابيس والبروش !!

نود أن نلفت انتباهكم حول هذا الموضوع المُنتشر في هذا الأيام من وضع هذه الأمور على العباءة!

أيتها الأخوات أن العباءة وُجِدَت للستر وعدم جذب النظر ، وكل ما يتم وضعه عليها في الغالب يعتبر زينة عرفا وبالتالي وضع هذه الأمور أمر يناقض الستر ، يجعل المرأة محل لجذب النظر ،هذا أولاً

ثانياً:هذا الأمور ومن أهمها السكارف والشالات الكشمير حينما تُوضع فوق العباءة قد تعمل على صنع تجسيم( بروز المنطقة التي توضع عليها كمنطقة العنق والاكتفاف فتبرز وتتجسم من العباءة) وهذا التجسيم محرم أمام الأجانب...

وثم مسألة جذب نظر الآخرين هذه ليست غايات النساء المؤمنات! ، النساء المؤمنات يتحاشين موارد النظر إليهن،
فلابد من تجنب هذه المسالك،التي تمت شرعنتها من قبل عقول لا تفقه معنى الستر .

وَفقـكُم اللّه لِمّا يَحبُ وَ يَرضـى 🩵

#تأملات
سورة الواقعة:حاولوا تعودون أنفسكم ان تقرءون سورة الواقعة كل ليلة وخصوصا ليلة الجمعة استمروا على مداومة قرأتها قبل النوم ما تأخذ من وقتكم هواي لأن سورة آياتها قصيرة ومضمونها جميل جدا عن تجربة رأينا ان المداومة على هذه السورة المباركة العديد من الخيرات والرزق والتوفيق في كل شيء

#فضائل_سورة_الواقعة
عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من قرء في كل ليلة جمعة الواقعة أحبه الله وأحبه إلى الناس أجمعين، ولم ير في الدنيا بؤسا أبدا ولا فقرا ولا فاقة ولا آفة من آفات الدنيا وكان من رفقاء أمير المؤمنين عليه السلام وهذه السورة لأمير المؤمنين عليه السلام خاصة لم يشركه فيها أحد.

عن أبي جعفر قال: من قرأ الواقعة كل ليلة قبل أن ينام لقي الله عز وجل ووجهه كالقمر ليلة البدر.

#جُرعـة_طاقة
حاليًا أنتم بِفترة أمِتحانات وأكـيد الحالة النفسية والطاقة تعبانة بـــــس لا تَخضعون لهذا الشئ خَليـكم أقوياء وخلوا كل دراستكم قربةً للّه وهي فترة وتعـدي وكل هذا التعـب والجهـد والسهر يصب بمصلحتكــم
وخلوا في بالكــم أنُ كل هذا التعب في طلـب العلم لكم فيه ثـواب عَظيم
_قال أمير المؤمنين (عليه السلام): "الشاخص في طلب العلم كالمجاهد في سبيل الله إن طلب العلم فريضة على كل مسلم وكم من مؤمن يخرج من منزله في طلب العلم فلا يرجع إلا مغفورا"
ولاتـنسون الله وأهل البيت وياكم
وصاحب الزمان يرعاكـم ويقول لكـم
""إنّا غَيْرُ مُهْمِلِينَ لِمُراعاتِكُمْ وَلا ناسِينَ لِذِكْرِكُمْ".

_شكراً دائماً ومجدداً سيدي يا بقية الله على رعايتك الدائمة لنا

... إنّا غَيْرُ مُهْمِلِينَ لِمُراعاتِكُمْ، وَلا ناسِينَ لِذِكْرِكُمْ،

-صاحب الزمان (عج)

عن ظُلامة مولاتي فاطِمة تحدَّث وابحث، لا تكون كـمن لا يَعرف الزهراء إِلا في أيّام استشهادها عليها السّلام وأقصى ما يقوم به نَشر ستوري على حسابه ويَحسب هذِه هي تعزيَته لصاحب العصر والزمان لكِنه مُخطِئًا ليس هكذا يُعزى مولانا الحُجة بل تكون تعزيَته بالقراءة والبَحث عن ظُلم الزّهراء عليها السّلام وسبَب استشهادها وتوعِية الناس عن هذِه الظلامة لان كَثُر الكلام الغير صحيح حَول قضيَّة مولاتنا على الرَّغم مِن وضوحِها .

. وتنوِيه نحن هُنا لستُ بِصَدد أن ننتقَد ونذم نشركم على حسابكم في ذكرى استشهاد الصّديقة الطّاهرة بل قِيامكم بهذا أفضل بكثير ممّن اختار أن يكون مُتفرجًا وأفضل مِن الذي لا يَهتم بِالقضيّة الفاطميّة لكِن أَنت بِوسعك أَكثَر من نشر ستوري .
_ و في  الختامِ إِن هذه نصيحة للكاتب قبل أن تكون للقارئ ، و جَعلنا اللّه وإياكُم ممن تَرضى الزّهرَاء  عَنهُم.

أبطال التحدي لا يعرفون المستحيل
هم رمز للعزيمة والإرادة يَكسرون كل القيود ويُحطمون كل الحواجز
إنهم رمز للحياة والتفاؤل ومصدر إلهام للجميع

نبارك إلى زَميلنا سَيـف الدين الزهيريلِـحصولهم على جائزة لجنة التحكيم على مستوى العراق في مسابقة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي العراقية للفيلم القصير

على اللّٰه في كل الأمور توكلي * وبالخمسةِ أصحاب العبـاء توسلـي محـمد المبعوث حقـا وبنته * وسبطيه ثم المرتضى عـلـي.

عن تجربة هذا الدعاء جداً مفيد كرروا قراءةَ دائماً قبل اي شيء أو اي عمل أو امتحان والخ...

مع بداية العام الدراسي لطلبة الجامعات يتعرض الجنسان من الطلبة إلى محاولات تشويه ثقافي حول ما يجوز وما لا يجوز من العلاقات بينهما، وتحت الضغط الخفي للشهوة وعدم وجود ثقافة فقهية او إهمال عائلي يتقبل الطالب الجامعي ما يقال له من مقبولية الاختلاط.. وتعمل بعض المنظمات على الدفع بهما نحو العلاقات المحرمة حتى شهدنا في العام الماضي قيام بعض أعضاء تلك المنظمات بإغراق الجامعة بعدد كبير من رجالها ونسائها يمشون ويجلسون معا في الجامعة في اليوم الأول من الدوام لتسويغ الصداقات بين الجنسين.
ويقوم بعض الفاسقين بدفع الطلبة إلى ممارسات لكسر الحواجز وتنمية العفة والحياء جانبا فيقومون بالدعوة إلى مائدة جماعية بين الطلبة ذكورا وإناثا فتجلب الطالبات الطعام ليجلسوا معا على الأرض متقابلين، فتتعرض الفتاة للحياء اول مرة كيف تجلس وأمامها شاب غريب وكيف تستر رجليها ثم تتقبل فكرة أنه (مثل أخوها) .. هكذا يخططون لكسر العفة والحشمة والشرف.
وقد تنتشر ثقافة مزيفة أن العلاقة العاطفية مقبولة في الجامعة وأن المرأة الشريفة لن يتقدم لها احد وأنه لا بد للطالبة من تحصيل شريك الحياة وإلا ستدخل في العنوسة .. وكل ذلك يزيد الأمور سوءا لها ويبعد عنها الخاطبون الجديون ويوقعها بيد الصيادين الذين يبحثون عن الغنائم المجانية.
وقد تقوم بعض الكليات بإجبار الطلبة والطالبات على الكون في مجموعات دراسية ومختبرية مختلطة ويصرحون بأنهم يريدون كسر الخواجز، تكبرا على الدين والفقه وأعراف المجتمع، يزعمون أن هذا الاختلاط يساعد على أداء المهنة، وغيرها من الممارسات التي تنبئ عن عقد جنسية أو مشاريع تخريبية.
فعلى أولياء الأمور رعاية أبنائهم من البنين والبنات بالتربية والتوصية والعناية فإن الجامعة لم تعد وسطا علميا وحرما آمنا مع بالغ الأسف.

- الحاج عماد الهلالي