أن تكون شيعيًا مواليًا يعني

أنك ستنطق يا علي كثيرًا بصورةٍ لا ارادية حين نهوضك أو جلوسك، بالسراء والضراء، أنك ستتكئ على جملة (الفاتحة لأمّ البنين لتسهيل الأمر)، بطريقة غريبة ستتمنى أن يمس قلبك الحزن والجزع حزنٌ مرغوب حزنك على مصيبة أبو الأكبر، بينما يحبّ الجميع ألقابهم العلمية انت تطمح لما هو أكثر انت تطمح لنيل لقب خادم.

ستردد بلا حُبّه الحياة صحرة
اليحبّه كصير عمره صفنته تطول

ستداوي الجروح بقصيدة

#ميم_ساكنة

‏العِيد: "حتّىٰ تُسكِنهُ أرضكَ طوعا". ❤️

كُلّ عامٍ وانتم بخير اعاده الله عليّكم باليُمن والبَركات، شكرًا لوجودكم هنا♥️..

كرصاصةٍ طائشة، ككُتلةِ لهبٍ، كرياح مُحملة بالاشواك هكذا تخترق قلبي الاشياء المُروعة.

#ميم_ساكنة

ضموني بدعواتكم..
ادعوا أن يُنزل الله السَكينة على قلبي، ويصب علي البهجة صبا..

ولدته أمّه ببطنِ مكة، صار الرفيق لرجلٍ عظيم.تكرهه أمّة مُسرفة ترفضه عشيرتهِ لبغائهم وكرههم لمضامين العدل الإلهي، بعدها هدم جدران قُريش، احرق قلوب أئمة الكُفر ،وأثكل نسائهم، نام بفراشِ النبي بوقتٍ اعدت القبائل عدتها لقتلهِ، حاولوا الاستنقاص منه بتشويه صورتهِ النورانية بافواههم فأبى الله إلا أن يُتم نوره، عليٌ رجلٌ عجز الزمان أن يأتي بمثلهِ..
رجلٌ يُصلي فيتصدق، يُصلي فيستشهد..

#ميم_ساكنة

الجزء غير الصبور مني يلح عليّك يا ربّه...
يُريد أن يُمسي مُطمئنًا، ويُصبح ساكنًا، يُريد أن تمن على ايامهِ بالرحابّة والسرور.
هو جزءٌ يتسائل وانا؟
متى أحظى ببكاء الفرح؟ وتنهيدة الراحة؟
متى المس دعائي؟
جزءٌ طفولي مُتخبط...
ربّنا المَنان مُن عليّ بالرأفةِ، والستر، وحُسن الخاتمة...

#ميم_ساكنة

التحرش اللفظي مادة للكوميديا، الغش مادة للكوميديا، التنمر مادة للكوميديا...تخيل أننا من سنين جاي نحارب علمود لتتنشر هالاشياء بالمُجتمع يجيك مُسلسل يهد هالتعب ويخليها مادة مُستساغة تحت مُسمى كوميديا!
وكأنهُ الكوميديا مُقتصرة على الذنوب واالاشياء اللا اخلاقية وكأنهُ المُشاهد بعد ميكدر يضحك غير على الكوميديا المُقتصرة على فقدان الانسان لقيمته وقيمه. الشخص الخلوق ثقيل دم بس الشخص الدنيء شخص دمه خفيف ومرغوب....الاطفال، والمراهقين، الشباب عناصر مُستهدفة عناصر مدسوسلها السم بالعسل ينطون مسلسل من ٣٠ حلقة يدور بنفس الدائرة إلى أن يخلون هالطاقات تآلف التفاهات وتنهدم القيم وبالتالي اجيال مُعدمة ثقافيًا!..

#ميم_ساكنة

شهر رمضان
هو الشهر الذي "دعيتم فيه إلى ضيافة الله"؛ فاعرف كيف تكون ضيفًا مؤدّبًا!